Channel: چُلَّنَارة .
"أنتمي إلى سحر معانِ الأشياء الصامتة. أشفّ في النظرة والشرود، أتخلّق في الشِعر فأشعر بأني قصيدة، نهرٌ من كلمات. أتدفق في الليل، في الفكرة واللمسة، أتوارى في الظل والخيال، أتماهى بكل ما يعلن عن وجوده بسكون واتزان. وأنثر في عبوري .. العقل، اللمعان، الجمال."
«أنا منحت الأشياء بريقها عندما وضعتها في منتصف فؤداي، وأنا من جعلتها شاحبة عندما أشحت نظري عنها»
«لقد كُنتَ وحيًا من فَيضِ شاعِرِيَّتي المُكتَظَّة، وكنتَ طيفًا من أطيافِ شَوقي وعذابي، أنتَ حقيقةٌ محسوسةٌ مَرَّتْ في أُفُقِ حياتي مُرورَ السُّفُنِ في البحرِ إلى الشواطئِ النائية».
"إن الفقد ذو ألم شاسع، كلما قلت أنك أعتدته وخز قلبك من جهة لا يمكنك تسكين وجعها، لا شيء يقودك لتنسى، لا شيء يسعفك لتشفى"
"أوصيكم باستنطاق الجمـال في كل شيء، بتأمّل الكون بعين المُحبّ المقبِل؛
مخلوقات الله، صنعة يديك، إيمـاءات المحيط، اكتظاظ الحياة، نغمة الصباح على النافذة، حفاوة الأعيُن، ارتباك اللغة، قصائد النور المنسلَّة من شقوق النباتات. فالمرء متى صحّ عين قلبه، رأى ما لا يرَ سواه؛ فآنس وأطرَب"
مخلوقات الله، صنعة يديك، إيمـاءات المحيط، اكتظاظ الحياة، نغمة الصباح على النافذة، حفاوة الأعيُن، ارتباك اللغة، قصائد النور المنسلَّة من شقوق النباتات. فالمرء متى صحّ عين قلبه، رأى ما لا يرَ سواه؛ فآنس وأطرَب"
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
«أخـاف أقـول إنـك وحـشـتيني»
"أنت لا تصنع من نفسك شاعرًا، بل أنت تجد نفسك في حالٍ حيث هناك شعرٌ تلتقطه". | ديريك والكوت
HTML Embed Code: