ذَرّة توفيق إِلَهية تُغني عَن سنوات تخطيط وعمل.

إن تكن تبحث عن مسكن الروح فأنت روح
وإن تكن تفتش عن قطعة خبز فأنت الخبز
وإن تستطع إدراك هذه الفكرة الدقيقة فسوف تفهم أن كل ما تبحث عنه هو أنت.

نحن نترك الأمر للمصادفات
لكن من الأفضل كثيرًا أن نرتب مزيدًا من المواعيد.

وأنتِ الّتي تجعَلين الدّار مُزهرةً
وأنتِ من تَمنحين الـوردَ ألـوَانًا.

كالخيلِ يمنعنا الشموخُ شكايةً
وتئنُ من خلف الضلوعِ جروحُ

‏"قريبٌ جبّار ذو الرحمةِ لا يدعُ الحُزن يَمُر عبثًا ولا الدمع يَفيضُ هَباءً ولا الظن الجميل فيه ينطفئُ يأسًا على الصبرٍ أجور ولكل فَقْد عِوض يعلم سبحانهُ موضِع الكَسر فيجبره بقدرته يُدبَّر الأوقات والظروف ليذهل بعظمةِ تدبيره وحكمته"

كُل مافي الموضوع..

تُجيدُ "إِرْبَاكيّ".

"دَعْينيّ أَصبُّ لكِ الشَّاي؛ أَنتِ خُرافيَّةُ الحُسْنُ هذا الصَّبَاح."

“على ركبةٍ ‏ونصفٍ يجلس ‏القلب..‏
يترقب مناداتك.”

‏حتى طريقة التّنبيهِ أحيانًا، تُفاقِم الحيرة.

‏"لم أدرِ ما غُربة الأوطان وهو مَعي
وخاطري أينَ ڪنَّا غير منزعج".

اللهم صلِّّ وسلم على محمد وآل محمد .