TG Telegram Group Link
Channel: ⋆⋆⋆
Back to Bottom
‏«أخبروا تلك المرأة الجميلة، والتي تتناول الشّاي بشرفة منزلها الجميل في إحدىٰ ضواحي -مونتريال- بأنّه عليها أن تعيد لي حياتي حالاً»
‏* سرقة، ولكن لم تُجرَّم عليها بعد.
‏المُحِبُّ= مُحاوِلٌ.
‏المُحِبُّ= شجاعٌ.
‏المحِبُّ= يعرفُ كيف يصلُ.
‏شتّان بينهما ؛ من يبحث عن نقاط مشتركة تجمعكم، بينما من يبهره اختلافك!
وَلَولا أَنَّ في قَلبي أَماني

أُعَلِّلُهُ بِهِنَّ لَما بَقيتُ..

- صفي الدين الحلي
‏خُلقِت ولي قلبٌ ألوفٌ، دائم الإلتفات لمن يحبّ؛ يخشىٰ الوداعات الطويلة، ويهابُ مرارة الفراق؛ كثيرٌ بأحبابه، ووحيدٌ بدونهم؛ دائم التوجدّ بهم، والتّشوق إليهم؛ سريعُ الدمعة إذا ما بعدوا، قريبُ الضحكة إذا ما اقتربوا؛ رقيقٌ أرقّ من الورق، مرهف الحسّ والإحساس.
‏خيط التناسب بين الألفة والإلتفاتة يظهر جليًّا في بيت بهاء زهير الدين الذي يقول فيه:

‏«ومن خُلقي أني ألوفٌ وأنّهُ
‏يطولُ التفاتي للذين أُفارقُ».
‏«قال أعرابي: إياك والعجلة فإن العرب كانت تكنيها أم الندامات لأن صاحبها يقول قبل أن يعلم، ويجيب قبل أن يفهم، ويعزم قبل أن يفكر، ويقطع قبل أن يقدر، ويحمد قبل أن يجرب، ويذم بعد الحمد، ومن كان كذلك صحب الندامة، واعتزل السلامة».

‏البصائر والذخائر
‏الصيرورة النهائية لكُل محبّة وألفة:
‏«أحبِبْ من شِئت فإنَّك مُفارقه».
Forwarded from Mo9d (Mahmood Hussein)
"اذا اراد الانسان ان يتجدد ، عليه أن يغرب كما تغرب الشمس"
HTML Embed Code:
2024/04/16 09:08:51
Back to Top