Channel: معلومات قد تذهلك
نفسياً
الأشخاص سريعي الغضب والتعصب هم أيضاً سريعي التأثر والعطف والحنان وعرضة للبكاء بسرعة فهؤلاء يملكون مشاعر جياشة سلباً وإيجاباً.
الأشخاص سريعي الغضب والتعصب هم أيضاً سريعي التأثر والعطف والحنان وعرضة للبكاء بسرعة فهؤلاء يملكون مشاعر جياشة سلباً وإيجاباً.
ربع ساعة فقط من الضحك مع الأصدقاء لها نفس الفوائد الصحية و النفسية لساعتين كاملتين من النوم.
الشعور بالوحدة يزيد من مخاطر وفيات بنسبة 26 في المئة ، تأثير مقارنة بالمخاطر الصحية الناجمة عن السمنة!!
كن في الحياه كلاعب و ليس كـ حكم .
لأن الأول يبحث عن هدف و الأخر يبحث عن خطأ !!
لأن الأول يبحث عن هدف و الأخر يبحث عن خطأ !!
من علامة كمال العقل علو الهمة !
والراضى بالدون دنيء !!
ولم أر في عيوب الناس عيباً ... كنقص القادرين على التمام!!
'
ابن الجوزي
والراضى بالدون دنيء !!
ولم أر في عيوب الناس عيباً ... كنقص القادرين على التمام!!
'
ابن الجوزي
قل للعيون إذا تساقط دمعها
الله أكبر من همي وأحزاني
وقل للفؤاد اذا تعاظم كربُه
رب الفؤاد بلطفه يرعاني !!
الله أكبر من همي وأحزاني
وقل للفؤاد اذا تعاظم كربُه
رب الفؤاد بلطفه يرعاني !!
البحيرة الخضراء بالنمسا من أغرب البحيرات في العالم حيث تغرق حديقة بأكملها كل سنة بعد ذوبان الجليد في فصل الربيع.
💊الصيام وتنظيف المعدة والأمعاء من بقايا الطعام💉
عندما يصل الطعامُ إلى الأمعاء الغليظة، يكون قد تحوَّلَ إلى كتلة غذائية حجمها 500 ميليلتر (مل) عادة، تتكوَّن من الماء، وما لم يُهضَم من الغذاء، وبالذات الألياف. تقوم الأمعاءُ الغليظة بامتصاص حوالي 350 مل من الماء، ليكون الباقي جاهزاً للإفراغ على هيئة براز. ويكون حجمُ البراز 150 مل عادة، منها 100 مل ماء، والباقي ألياف وصفار (نواتج استقلاب البيليروبين) وجراثيم وملح.
والأمعاءُ الغليظة بطيئةٌ في حركتها؛ فبينما تنقبض الأمعاءُ الدقيقة من 9 إلى 12 مرَّة في الدقيقة الواحدة، فإنَّ الغليظةَ لا تنقبض سوى مرَّتين في الساعة الكاملة. وهذا البطءُ الهدفُ منه إعطاء فرصة أكبر للامتصاص، كما أنَّه في الوقت نفسه يعطي الجراثيم الموجودة في الأمعاء الغليظة فرصةً للنموِّ والتكاثر، وهي تجد في الألياف الغذائية طعاماً مناسباً لها، فتستفيد هي ويستفيد الجسم، لأنَّه وُجد من يهضم له طعامَه، خاصَّة أنَّ بعض الألياف وبالذات قشور بعض الحبوب، كالفول والفاصولياء، لا يستطيع الجسمُ هضمَها، فسبحان الباري الذي أوجد هذه الجراثيم في الأمعاء، وهذه العمليةُ مشهورةٌ عندَ العلماء، ويسمُّونها التخمُّرَ الجرثومي Bacterial fermentation.
وهذه الجراثيمُ مسالمةٌ، ليس منها كبير ضرر، بل إنَّ لها فائدة أخرى، حيث إنَّ عمليةَ التخمُّر ينتج عنها أيضاً فيتامينات مهمَّة منها الفيتامين ب12 والفيتامين ك.
وينتج عن عملية التخمُّر الجرثومي هذه ما يلي:
غازات الميثان والأمونيا وثاني أكسيد الكربون والهيدروجين.
حمض اللاكتيك وحمض الأسيتيك.
الفينول والأندول، وهما من المركَّبات التي ربَّما تكون ذات تأثيرات سامَّة.
فما علاقةُ كلِّ هذا الكلام بالصيام؟
يقول بعضُ الكتاب، وكثيرٌ منهم من أنصار الطبِّ البديل، إنَّ بقاءَ فضلات الطعام في الأمعاء الغليظة يجعلها تتخمَّر وتنطلق منها غازاتٌ سامَّة، ويقصدون الفينول والأندول. ويقولون أيضاً إنَّ بقايا الطعام تضرُّ بالجسم وتضايقه.
وهم يرون أنَّ الصيامَ يسرِّع في عملية طرد بقايا الطعام المتبقِّية في المعدة والأمعاء, وأنَّ هذا مفيد.
فما الرأيُ العلمي في ذلك؟
أمَّا أنَّ الصيامَ يسرِّع في إخراج فضلات الطعام، فهذا غيرُ صحيح إطلاقاً، بل إنَّ الثابت طبياً أنَّ الصيامَ هو من أسباب الإمساك، والناس يعرفون أنَّ الواحد منا لا يتبرَّز إلاَّ إذا أكل.
وأمَّا مسألةُ السُّموم في الأمعاء الغليظة، فإنَّ غالبيَّتها غازاتٌ يمتصُّها الجسم، وتذهب مباشرة للكبد عبر الوريد البابي فتُزال سُمِّيتها، وما تبقَّى يخرج على هيئة روائح أو أصوات.
والصيامُ، بحمد الله، ليسَ بحاجة إلى أن نلفِّقَ له فائدة ليست له، خاصَّة أنَّ فائدته المهمَّة بالنسبة للجهاز الهضمي معروفة، وهي إراحته من العمل المستمر، وتخفيف الحموضة.
عندما يصل الطعامُ إلى الأمعاء الغليظة، يكون قد تحوَّلَ إلى كتلة غذائية حجمها 500 ميليلتر (مل) عادة، تتكوَّن من الماء، وما لم يُهضَم من الغذاء، وبالذات الألياف. تقوم الأمعاءُ الغليظة بامتصاص حوالي 350 مل من الماء، ليكون الباقي جاهزاً للإفراغ على هيئة براز. ويكون حجمُ البراز 150 مل عادة، منها 100 مل ماء، والباقي ألياف وصفار (نواتج استقلاب البيليروبين) وجراثيم وملح.
والأمعاءُ الغليظة بطيئةٌ في حركتها؛ فبينما تنقبض الأمعاءُ الدقيقة من 9 إلى 12 مرَّة في الدقيقة الواحدة، فإنَّ الغليظةَ لا تنقبض سوى مرَّتين في الساعة الكاملة. وهذا البطءُ الهدفُ منه إعطاء فرصة أكبر للامتصاص، كما أنَّه في الوقت نفسه يعطي الجراثيم الموجودة في الأمعاء الغليظة فرصةً للنموِّ والتكاثر، وهي تجد في الألياف الغذائية طعاماً مناسباً لها، فتستفيد هي ويستفيد الجسم، لأنَّه وُجد من يهضم له طعامَه، خاصَّة أنَّ بعض الألياف وبالذات قشور بعض الحبوب، كالفول والفاصولياء، لا يستطيع الجسمُ هضمَها، فسبحان الباري الذي أوجد هذه الجراثيم في الأمعاء، وهذه العمليةُ مشهورةٌ عندَ العلماء، ويسمُّونها التخمُّرَ الجرثومي Bacterial fermentation.
وهذه الجراثيمُ مسالمةٌ، ليس منها كبير ضرر، بل إنَّ لها فائدة أخرى، حيث إنَّ عمليةَ التخمُّر ينتج عنها أيضاً فيتامينات مهمَّة منها الفيتامين ب12 والفيتامين ك.
وينتج عن عملية التخمُّر الجرثومي هذه ما يلي:
غازات الميثان والأمونيا وثاني أكسيد الكربون والهيدروجين.
حمض اللاكتيك وحمض الأسيتيك.
الفينول والأندول، وهما من المركَّبات التي ربَّما تكون ذات تأثيرات سامَّة.
فما علاقةُ كلِّ هذا الكلام بالصيام؟
يقول بعضُ الكتاب، وكثيرٌ منهم من أنصار الطبِّ البديل، إنَّ بقاءَ فضلات الطعام في الأمعاء الغليظة يجعلها تتخمَّر وتنطلق منها غازاتٌ سامَّة، ويقصدون الفينول والأندول. ويقولون أيضاً إنَّ بقايا الطعام تضرُّ بالجسم وتضايقه.
وهم يرون أنَّ الصيامَ يسرِّع في عملية طرد بقايا الطعام المتبقِّية في المعدة والأمعاء, وأنَّ هذا مفيد.
فما الرأيُ العلمي في ذلك؟
أمَّا أنَّ الصيامَ يسرِّع في إخراج فضلات الطعام، فهذا غيرُ صحيح إطلاقاً، بل إنَّ الثابت طبياً أنَّ الصيامَ هو من أسباب الإمساك، والناس يعرفون أنَّ الواحد منا لا يتبرَّز إلاَّ إذا أكل.
وأمَّا مسألةُ السُّموم في الأمعاء الغليظة، فإنَّ غالبيَّتها غازاتٌ يمتصُّها الجسم، وتذهب مباشرة للكبد عبر الوريد البابي فتُزال سُمِّيتها، وما تبقَّى يخرج على هيئة روائح أو أصوات.
والصيامُ، بحمد الله، ليسَ بحاجة إلى أن نلفِّقَ له فائدة ليست له، خاصَّة أنَّ فائدته المهمَّة بالنسبة للجهاز الهضمي معروفة، وهي إراحته من العمل المستمر، وتخفيف الحموضة.
اثبتت بعض الدراسات أنك تستطيع أن تعرف 90% من شخصية الرجل من خلال معرفة تعامله مع أمه !
يقول علم النفس أن : حوالي 32% من الناس يخشون من موت شخص قريب يُحبونه أكثر من خشيتهم من الموت هم أنفسهم
كلما زاد الجهد المبذول للحصول على شيء كلما زادت المتعة النفسية عند الحصول عليه.
يقول العلما أن: أصحاب الذكاء المرتفع يتشاركون في أمر محدد وهو أنهم لا يتحملون أبداً سماع شخص يمضع الطعام أمامهم ويأكل بأصوات…
إظهار عفويتك وتصرفاتك الغربية أمام شخص ما دون خجل يدل على أن هذا الشخص يملك مكاناً خاصاً في قلبك ويثق فيه أكثر من غيره
نفسياً
من الطبيعي أن يمر على الإنسان وقت قد يبكى فيها على أمور معنية في حياته ليس لأنه ضعيف بل لأنه كان قوياً لمدة طويلة من الزمن .
من الطبيعي أن يمر على الإنسان وقت قد يبكى فيها على أمور معنية في حياته ليس لأنه ضعيف بل لأنه كان قوياً لمدة طويلة من الزمن .
HTML Embed Code: