الفرد منا لا يستطيع إيصال رسالته بشكل مختصر ومفيد، لأنه لايزال يفتقد اللغة السليمة، وخاصة لغة التحاور؛ لذلك غدت الثرثرة دلالة البلاغة. وكما ترين، يقال في المجالس فلان له لسان طليق، رغم أن أحداً لا يفقه من حديثه شيئاً. عذراً، ولكن هذا أيضاً داء، وقد أصبنا به جميعاً

نصيحة اليوم وكل يوم:مو كل الكلام الحلو تأخذونه على محمل الجد

لشّدة ما امتلئنا بالسَهر كدنا ان نكون ليلاً .

‌‏وجود شخص دافئ و حنون يذكرك دائمًا بمحبته لك بدون أي ملل، أحنّ شيء ممكن أن يحصل للمرء.

‏والحقيقه أنني فقدت الرغبه في المحاولات

ويحدث أن تقرأ شيء يذكرك بكُل شيء

"وحيداً أجلس في غرفتي أفتت قلبي للنمل "