TG Telegram Group Link
Channel: مواعظ وأقوال مؤثرة
Back to Bottom
​​-
«طُوبی لِمن حَب النبيَّ بِقلبهُ،‏وبذكرِه طُول الزمان تَرنما-ﷺ-».
_

"واعلم أنّ النصرَ مع الصبر، وأنّ الفرجَ مع الكرب، وأن مع العسر يُسرا"

إنَّ الفرجَ أرجىٰ ما يكون عند تعاظم الكرب، والحبل إذا اشتدَّ انقطع، والظلام إذا امتدَّ انقشع، والأمر إذا ضاق اتسع!

ضاقت فلمّا استحكمت حلقاتُها
فُرِجت.. وكنتُ أظنُّها لا تُفرَجُ!

واللهِ لتُفرَجَنّ!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ثم تفقدوا حساباتكم وتناصحوا في ما بينكم ، انتبهوا من صور النساء وأجزاء منهن والتغريد بأغاني أو التفاعل معها
‏والله لن نقوى على حِمل أثقال مع أثقالنا يوم القيامة

‏وتذكروا من ترك شيئًا لله عوضه الله خيرًا
'
المُسَلسل الذِي حَاز علَى إعجابك احتَفظ باسمِه لنَفسك! الأغنِية التِي تُحبها لا تُخبر عنها أحَد، الفِيلم الذِي أدهَشك لا تُبدي إعجابك به لأحَد!

لا تجعَل لكَ سَيئات جَارية بدَعوتك للآخَرين للمُنكر وتزيِينه وتَجميله وتَرشيحه لهم...
قال النبي -صَلى الله علَيه وسلّم-: «وَمن دعَا إلى ضَلالةٍ كَان عَليه مِن الإثم مِثْل آثام من تبِعَهُ لا ينقُصُ ذلك من آثَامهم شيئًا».

الله أكبر! نسأل الله العفو والعافية.
قَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ :

إنَّما يَنصرُ اللَّهُ هذِهِ الأمَّةَ بضَعيفِها، بدَعوتِهِم وصَلاتِهِم، وإخلاصِهِم.

الراوي : سعد بن أبي وقاص.
المحدث : الألباني.
المصدر : صحيح النسائي.
الصفحة : 3178.
لا تتركوا الدعاء لأهل غزة وإن كان أقل القدرة فهو أعظم النصرة

يقول ابن القيم - رحمه الله - : الدعاء من أقوى الأسباب؛ وليس شيء من الأسباب أنفع من الدعاء ولا أبلغ في حصول المطلوب.

ولما كان الصحابة - رضي الله عنهم - أعلمَ الأمةِ بالله ورسوله، وأفقههم في دينه، كانوا أقوم بهذا السبب وشروطه وآدابه من غيرهم.

وكان عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - يستنصر به على عدوه، وكان أعظم جنديه، وكان يقول للصحابة: «لستم تُنصَرون بكثرة، وإنما تُنصَرون من السماء».

وكان يقول: «إنِّي لا أحمل همَّ الإجابة، ولكن همَّ الدعاء. فإذا أُلهِمتُ الدعاءَ فإنّ الإجابة معه».

فمَن أُلهِمَ الدعاءَ فقد أريد به الإجابة، فإنّ الله سبحانه يقول: ﴿ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ﴾، وقال: ﴿وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ﴾.

- 📖 الداء والدواء.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
قال ابن القيم رحمه الله: " لا كمال للنفس إلا بالصلاة على النبي ﷺ التي هي من لوازم محبته ومتابعته وتقديمه على كل من سواه من المخلوقين ".
مشروع مركز "تكوين" الردة، يعتمد على الحضور الإعلامي بشدة، ولذلك انطلق بإنشاء منصات له على كل مواقع التواصل.
وتم دعمه بإعلانات ممولة وشخصيات معادية ومتهمة في محاولة لإضفاء طابع تنظيمي عليه.

يبرز فيه الملحدون، ويتصدر به الرويبضات هدفهم الأهم: التشكيك في ثوابت الإسلام العظيم وتشويه السنة الشريفة وطمس معالم الشريعة الغراء.

وحين يعلو صوت الباطل والخبث والإجرام، يجب أن يعلو بالمقابل صوت الحق والطيب والجهاد، لذلك هذا وقت التذكير بمصطلح "الردة" و"نواقض الإسلام" و"حد الردة" في خطابات المسلمين.

هذا وقت استحضار بطولات الصديق رضي الله عنه وأرضاه التي جعلها الله تعالى درسا وقدوة في الاستعلاء بالإيمان على خطى النبي صلى الله عليه وسلم إلى يوم الدين.

"أينقص الدين وأنا حي!" ليكن شعار المرحلة.

إن إصرار حزب الشيطان على عدم التعلم من هزائمهم السابقة، يزيدنا إصرارا على التصدي لهم ودفع خبثهم وفضح خوارهم، يحدونا في ذلك (يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ)
د. ليلى حمدان
-
‏"هوّن عليك!
لا تحسب الدُنيا ما ضاقت إلّا عليك، وما انتهت بثُقلِها إلّا إليك، هذا ديدنُها، ولكل إنسانٍ نصيبٌ من كبَدِها!

‏وطّن نفسك عليها،  وتمسّك بالرضا، والأمل وطمئن فؤادك.
عسى الكرب الذي أمسيت
‏فيه يكون وراءهُ فرج قريب"
‏"ﷲ لا يمنع الدنيا عن عبده لهوانه عليه، ولا يعطيها لمن رضي عنه؛ ولو كانت تعدل جناح بعوضة ما سقى فيها كافرا شربة ماء، ولكنه يبتلي بعطائه كما يبتلي بمنعه، وكم من قائل بلسان حاله: (يا ليت لنا مثل ما أوتي قارون) ولو أبصر العواقب لهتف بأعلى صوته: (لولا أن من ﷲ علينا لخسف بنا)."
‏هذه الڪتب الأربعة تُغنيك عن مڪتبة ڪاملة من ڪتب عِلم النفْس وتهذيب الأخلاق والتعامل مع الحياة..

لن تندَم من قراءتها
بل وستُدمِن النَّظَر فيها

- صَيد الخواطر لإبن الجوزي رحمه الله
- أدب الدين والدنيا للماوردي رحمه الله
- الداء والدواء لإبن القيم رحمه الله
- مُداواة النفوس وتهذيب الأخلاق لإبن حزم القُرطبي رحمه الله.
#تلاوة..

﴿وَلا تَحسَبَنَّ اللَّهَ غافِلًا عَمّا يَعمَلُ الظّالِمونَ إِنَّما يُؤَخِّرُهُم لِيَومٍ تَشخَصُ فيهِ الأَبصارُ﴾..

أي: اصبر كما صبر إبراهيم، وأَعْلِم المشركين أن تأخير العذاب ليس للرضا بأفعالهم؛ بل سنة الله إمهال العصاة مدة؛ قال ميمون بن مهران: هذا وعيد للظالم، وتعزية للمظلوم..
سِر للإله كما تسيرُ وفودُ
واغنم بعشرٍ بالسقاء تجودُ

نعلن افتتاح التسجيل في برنامج سقيا العشر2، لنشهد منافع الله في أيامٍ معلومات بالذكر والشكر مفازًا وارتقاءً

دونكم يا كرام استمارة التسجيل:

https://forms.gle/SZvGmSL38qcb3oSn6

ولا تنسوا.. الدَّال عَلى الخيرِ كفاعِله🍃🤍

#سقيا_العشر2
#الأنشطة_العامة
HTML Embed Code:
2024/06/03 09:46:12
Back to Top