يَعودُ بهيئته القديمة ، طِينٌ مُبلل
ليس بالمطر ولكن بِالدُمُوع.

كل شيء يمر
ولكن لا يتم نسيان كل شيء.

عايزة أتطمن عليك وأنسى روحي بين أيدك.

‏من الوصايا المفضلة لجبران خليل، قوله :
"صدّقني .. لو فقدت ما فقدت، لو كسّر الحرمان أضلاعك، ستجتاز هذه الحياة كما يجتازها كل أحد، فاختر الرضا يهُن عليك العبور."

كلانا تعيس
لكن لا أحد يريد المغادرة
هكذا نواصل تحطيم بعضنا ونسميه حباً.

‏أحبّك
وأرجُو أن يَكون لمسِّي لكَ
وتَمعني لكَ أبدِي،
أن نتمَادى بِتكثف المحبّة ونَتنعَم به،
أن تَقع بِعاطفتي كُل مرةٍ
وكأنهَا المرةَ الأولى بِعيش هذا الحب كُلّه،
أن أرعَاكَ لأنهُ لوَّلاك لمَ إنهال عليِّ الحنَان
تجَاه كل ما المسه وأقوله،
أن لا تَترجّل عن كونك النبته الناعمة في حياتي
في خَضم كلَّ هذه القسوة.

كانت تكبر بعد كل أزمة تتخطاها
ويصغر العالم في عينيها.

ﻳُﺨﻴﻞ ﻟﻚ باﻧﻚ ﺿﺎﺋﻊ ﺑﻴﻦ كركبة ﺍﻷيام ، ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻳﺪﺑﺮ ﻟﻚ امرًا ﻟﻮ علمته لبكيت فرحًا.

أيميت قلبي ثم يعتذر
‏أيظن أن اعتذاره قد قُبِل؟
‏من قال ان الاعتذار حل
‏فلا حل سوى ان نفترق
‏أيظن انني لارضائه شَغِف؟
‏فليعتذر ألفَ اعتذار لأدير ظهري
‏كما أدار ظهره عندما فعل
‏وأتجاهل كلامه المعسول
‏كما تجاهل قلبي عندما كُسِر.

" أنا أبذل قصارى جهدي لأكون مبتهجًا، و لكن ما زلت أشعر بأنني أريد البكاء عدة مرات باليوم"

لا أعرف كيف للمرء أن يحبس عطاياه وهو يعلم أن الحياة صغيرة لهذا الحد، عطاياه الجميلة المُحفّزة، التي من شأنها أن تخفف عن شخصٍ ما أو تُرقق قلبه.

‏معك عرفت كيف لأحدهم أن يأتيك متأخرًا ثم يكون هو كل من تراهُ في المقدمه.

شعوري نحوك عارم رغم انقطاعي الكامل عن كل ما أريده و يرغب بي، أتلهف على اللحظة التي نكون بها سويًا رغم أنني أفرُّ هاربة من كل شيء، أهبك انتباهي رغم أني بالكاد أعي بما يدور حولي، أجيء إليك كاملة دون أن ألحظ أثرًا لنقصٍ ما كان فيّ من قبلك، أحبك وأطمئن وأعبر أيامي بكل هذه الخِفة معك.

بعد عدة محاولات
وبعد معرفتي بحبها لـ (كاظم الساهر)
قلت : أفعلي مثل ماقال القيصر
وماذا قال؟
"أحبيني"

أنا رجلً بلا قدرً فكوني أنتي لي قدري.

﴿وَاذْكُرُوا اللهَ كَثِيرًا﴾

- «سُبْحَانَ اللهِ»
- «الحَمْدُ للهِ»
- «لَا إلَهَ إلَّا اللهُ»
- «اللهُ أكْبَرُ»
- «سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ»
- «سُبْحَانَ اللهِ العَظِيمِ»
- «لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ»
- «أسْتَغْفِرُ اللهَ وَأتُوبُ إلَيْهِ»
- «لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ»