‏اللَّهمَّ إنِّي أسألُكَ الجنَّةَ ، وأَعوذُ بِكَ منَ النَّارِ

الله أحن عليك من ألف كتف ومن ألف سند، الله يبقى حين لا يبقى احد

‏"يقول ابن القيم :
لو علم العبد كيف يدبر الله له أموره ؟
لعلم يقينًا أن الله أرحم به من أمه وأبيه ولذاب قلبه محبة بالله "

وقيل في تجاوز الهموم:
ينزع الله الأشياء التي تُحبها منك، ولست تُدرك شرها عليك، حتى لو طحنَك انتزاعها سوف يأتي اليوم الذي تحمد الله فيه إنها لم تعد عالقةً بك.

‏شعور يوجع لما تنام وانت تدعي انك تصحى بذاكره جديده مافيها ماضي يوجعك، والاقوى منه انك تصحى وبكل لهفه تتأمل وتدعي انو يارب انا كنت احلم

ومن ‏اجمل شعور انك تبكي على سجادتك وتدعي تحس بببرراحه لاتوصف وبعدها تنام يييااه ما في اجمل من هل الشعور

‏مَا كَانَ مُقدرًا لَك..
سَيأتيك وَلَوْ كَانَ بَيْنَ جَبلين..
وَ مَا لَمْ يَكُن مُقدرًا لَك..
لَنْ يَأتيك وَلَوْ كَانَ بَيْنَ شَفتيك..
وَمَا كَانَ مقسومًا لَك سَيأتيك رَغم ضُعفك..
وَمَا لَمَ يَكُن لَك لَنْ تَناله بِقوَّتك

‏سلامًا لِلَّذين يُؤمنُون بِقسمةِ اللهِ وَعدله، وَأنَّ كُلَّ شَيءٍ زالَ مِنهم زالَ عَنهم، وَأنَّ كُلَّ مَا ذَهب مِن أيديهم لَم يَكُن بِالأصل لَهم، وَأنَّ عطاء الله رَحمة، وَمنعه حِكمة؛ وَأنَّ مِن تَمام الإيمان أنْ نُؤمن بِحكمة الله الَّتي لَا نراها كما نُؤمن بِرحمته الَّتي نراها

-اللهم إنك عفوٌ تحب العفو فاعفُ عنا
-اللهم أعتق رقابنا ورقاب والدينا من النار
-اللهم الفردوس الأعلى من الجنة
-اللهم إنا نسألك توبة نصوحة قبل الموت
-اللهم يامقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك
-اللهم صل وسلم على نبينا محمد ﷺ

‏اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك و وعدك ما استطعت أعوذ بك من شر ما صنعت ، أبوء لك بنعمتك عليّٓ و أبوء بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت

اللهم تجاوز عن ذنوبى برأفتك وأَلْبِسنى عافيتك وهنئنى بكرامتك وأتمم علىَّ نعمتك وأوزعنى أن أشكر نعمتك

‏من مواطن الغيرة المحمودة أن تغار على نفسك، فلا تطأ بها عقب ظالم، ولا تعلّقها بما ليس لها، ولا تُفنيها في سوافل الأمور.

ش. بدر الثوعي.

«لو علِم أحدُكم فضل صلاة الوِتر لما طابَ لهُ جفنٌ دون أن يُصليها».
•
‏و ما يُطفئ وحشة الليل إلا الدُعاء ، و ما يرفع تعب الروح إلا صلاة الوتر ، ما خاب عبدًا يُناجي ربهُ ليلًا خاشعًا باكيًا.

‏"خـذْ بانكسارك للرَّحمنَ مُقْرُبَـةً
ذُو الانكسارِ ببابِ اللَّهِ مجبورُ"

‏سألوها : لما الفضفاض؟
فأجابت :
خفت أن يقف أبي محاسباََ يوم القيامة عن إضاعة رعيته ، فسحقاََ للأناقة التي تعذب أبي !

ويستمر الصراع بين ضمير يُريد التوبة ونفس تُريد المعصية،
فاللهم أصلِح أحوالنا..

‏من لطيف ما قرأتُ
قال أحد الصالحين : الصلاة على النبي ﷺ من برِّ الوالدين
فقيل له : وكيف هذا ؟
قال : لأن الملائكة تُبلغ سلامه للنبي ﷺ وسلم فتقول : سلَّمَ عليكَ فُلان ابن فُلان
وأن تكون سبباً في أن يُذكر أبوك عنده فهذا من أبواب البِرِّ
‏وقال الرسول محمد صل الله عليه واله وسلم اكثروا من الصلاة عليّ ليلة الجمعة ويوم الجمعة، فإن صلاتكم معروضة عليّ