أكسر جدار الغرور وعايد أحبابك
أنا إن تصبرت لين الصبح يا طيبي

فطرت قلبي في عيد الفطر بغيابك
أرجوك في عيد الأضحى لا تضحي بي .

"وأنت غايب كنت داله واتسلّا
‏وأعترف لك كنت قاسي لا إرادي

‏مابكيت وماشعرت بفقدك الا
‏يوم مر العيد.. كنه يوم عادي"
‏- محمد الحارثي

"أنا أكثر من سكت كاره وأنا أكثر من يحّب وغاب و أنا أكثر من بكى قلبي .. و لا بلَّلت منديلي"

إما تاتيك المحبه مثل ماقال :
‏"لا تبرر جعلني ما أبكيك عذرك واضح
‏ولا تعذّر بالظروف ودمعك - أصدق منها "ولا فلا

تقول الكلام اللي يضيق علي و تروح
‏وغيرك يدقق في الحكي عرضه وطوله
‏ㅤ
‏اجيد الكلام اللي يزيد الجروح جروح
‏لكني احنك من كلامي . . ولا اقوله

"تبي تلقى احد غيري ولكن ويش جاب لجاب وانا ضلعي يميل اكثر . . وداد وعشق وحميّة"

"ياشينها لاصرت بين إختيارات
‏خوفي عليك ومنك سبّة ضياعي

‏أخاف لا أبعد عنك وأدخل متاهات
‏وأخاف لا أقرب منك تلوي ذراعي"
‏— مابين أطاوع قلبي ولا عقلي!

‏"أحتاج افضفض بس مدري ويش اقول
‏ياحظ منهو لا بغا يحكي.. حكا

‏بين إحتمالات الغرابة والذهول
‏ياقرب بعض الصمت، من بعض البكا"

اللهم اغفر لأميـرنا و ارحمه رحمة ملء
السماوات و الأرض .. اللهم أرزقه الجنة
و اجعله خالدًا مخلدًا فيها يارب العالمين
#الشيخ_نواف_الاحمد_الصباح

‏دريت إن المحبه وقفت من يوم جرّ خطاه
‏ودريت إن كبدي بتبطي من الفرقا ولا أرتاحت

‏يا كم مره نويت أنساه لكن مستحيل أنساه
‏هو اللي وسّم ضلوعي هو الرسام والناحت

‏صحيح إن الجفا طوّل ولكن حشمه لـ ذكراه
‏بقلطها ليّا مرت .. و أودعها ليا راحت

‏يا حبيبي يِمرض الشوق في بعض الليال
‏أبعد الله .. عني و عنك " تأثير " المرض

‏ودي أسلى .. لكن شلون والسلوة محال؟
‏بعد زادت حلكة الليل والعارض عرض

‏مكتفي باللي يجي منك من باب الوصال
‏إن عجزت تسوي الصعب سو المفترض

‏أرسل .. إن عيت عليك الظروف الاتصال
‏الرسايل بعض الأحيان .. توفي بـ الغرض

‏أخاف أصارحك عن رغبتي وأندم على التصريح
‏معي موضوع .. لكن ما معي للحين مفتاحه

‏أدوّر في اللغة عن كلمة ٍ تعفيني التوضيح
‏أنا ويّاك .. عالق بين حد الياس .. والراحة

‏عذابي معك في حبس الشعور وكثرة التلميح
‏تعبت أكتم شعور أصعب علي من كتمه إفصاحه

‏عسى الله لا يحييّ حبك البارد ولا يبقيه
‏كثر ما ذبل بـ وجهي ربيع العمر و أتلفني

‏تحت ليل الجفا نامت مواجع لهفتي و التيهْ
‏و صحيت أقوى من البارح ولا به شي يوجعني

‏عوافي جرحك الغافي ما عاده صوتك يصحيّه
‏ولا عادت طيوفك مثل ما كانت . . تفرحني

‏عليك في قلبي شعور وتواجد
‏أي شي عنك ما تخليت عنه

‏غيّرني غيابك على أشياء واجد
‏حتى على نفسي تغيّرت منه

‏"عسى ذكرياتي في عيونك خفيفة ظلّ
‏عيونك هي اللي لا أزال أستحي منها

‏تشرّه ولا تعذْر، ترى ظروفي أخذ وخل
‏مخاوف سنيني -غيبتك - كانت أزمنها

‏تعال أجمع شْتات الحكي والعتاب وقلّ
‏من اللي مشرّد ضحكتك عن مواطنها؟

‏وقم وأرسم البسمة على أيام عمري، علّ :
‏إلى دارت الأيام من بعدك ؟ أضمنها

‏ورا صْدورنا حاجات تستاهل إنْها تْظل
‏حرام الزعل ما يجلس ألّا بـ أماكنها"
‏—صالح بن حمد

‏أشتاق لك في كل ليلة ولا أمّل
‏وأبكي سوالفنا ، ولذّة سهرنا

‏وإن تاهت دروبي من الشوق ما أدّل
‏إلاّ رسايلنا ، وباقي صوَرنا

‏ما كنت واحد كنت في عيني الكل
‏وإن راح " كل الناس " بيّن كدرنا !

‏"يهـبّ فيني حنين بكل هبّه نسيـم
‏والذكريات القديمه طارفٍ بـابهـا

‏غشاني الشوق يا وجهٍ فـ بالي مقيم
‏أشتقت لك والمشاعر حثّت ركابهـا"

‏"إي والله إني تايبٍ عنك وخلاص
‏وإني خرجت من الضلالة للهدى

‏وإني جريحٍ منك وجروحي قصاص
‏وغفرت ما أبي منك طيب ولا ردى"