TG Telegram Group Link
Channel: ‏﮼وتِيـــن
Back to Bottom
‏لقد عز عليّ قلبي جدًا ، فلا يقربهُ بعد اليوم ظالم ولا طيب.
"أن تأتي تلك الليلة التي لا نستطيع أن ننام فيها من شدة الجبر، أن نلمس ما دعونا به بأيدينا، أن نستشعر لذه العوض التي تُنسينا مرارة ما فقدنا، أن يأتي موعد لا تغادرنا فيه الطمأنينة أبدًا."
"ومضى كل إلى غايته.. لا تقل شئنا فإن الحظَّ شاء."
"رضوضٌ طفيفةٌ في وجهِ العشم..
هذا الإرثُ العظيمُ من إهدارِ العاطفة".
يصارع المرء ألف فكرة و فكرة بعقله، ثم يأتي أحدهم و ينعته بالبُرود
" قالت: أحبك (يقصد ميلينا)، فخرجتُ إلى الشارع؛ فسماء الغرفة لم تكن تكفي لتحليقي ".
-
فرانز كافكا
نحن لا نكبر ، طفولتنا تختبئ ، وحين نلقى شخصًا واحدًا نأمنه ، نعودُ صغارًا.
مِن المؤسف أن الأشيَاء الَّتَي كَانَت من المُفتَرض أن تَأخُذ وضع الثَبات الأبَدي تغيَرت وبِشَكل بَشع جِداً
متتجاهلش انقباض قلبك بدون مبرر ، لأن غالباً العقل مبيوصلش إلا متأخر
‏الآن، أدرك ما قاله مريد البرغوثي حين كتب:
"لا شيء يُستعاد كما هو".
‏"والمدهش أن الحكاية التي تنتهي لا تنتهي ما دامت قابلة لأن تروى."
‏”محاولات لجعل الأمور أقل أهمية في ذهن حاد الانتباه.”
لم ننموا معاً كمَا اتفَقنا، لم نأخُذ البلاد معنا إلى نُزهتنا الصغيرَة هَا أنا من دونك الآن شفّافَة أكادُ لا أُرَى
الوداعات الناقصة ، تخلق إنساناً يلوّح إلى الأبد.
هذه الرحلة توقّفت هُنا
‎لأنها أقصى ما يمكنها أن تصل إليه
تعلّم كيف تنسى، وحده النسيان
يشفي الذاكرة من أوجاعها.
هَل للعودَة مَعنى بَعْدَ أن ملّ الفؤاد مِن الإنتِظار؟
بشكلٍ ما، بقيت مَلامح الأحداث عَلى وَجهي.
مثل الذي مزّق طرف الرسالة بالخطأ
وهو يحاول بلهفه أن يفتح المظروف.
سيأتي من يقول لك أن وجهك عورة، وأن صورتكِ التي تتكون من عينين وأنف وفم تثيران الفتنةوتغريان الناظر إليها .. وسيأتي الآخر النقيض ليقول أنك مكبوتة لأنك تضعين الحجاب على رأسك ولا تستعرضين جسدك وسيفترض لمجرد رؤيتك بالحجاب أنكِ ضحية ...
ستظلين دائماً مشروع جدل يتنافسون فيه على تحديد مقاسات الحرية، مقاساتك أنتِ ، حريتك أنتِ ...

‏كتبته المرأة التي أحب : عائشة السيفي
HTML Embed Code:
2024/04/25 06:56:21
Back to Top