أَعِنّي عليَّ؛ علي ضعفِي وقِلةَ صَبرِي وضِيق نفسِي وطاقتِي، والدُّنيا.

_ويومَ نُسيِّرُ الجِبَال.
إنَّ الذي يسيّر الجبال يستطيع أن يُسيّر لك كل شيء؛ أحلامك، الشِفاء، السعادة، احتياجاتك، مُرادك، ويستجيب دُعاءك.

"ما عدتُ أَثِقُ .. أخافُ من أن أَلمسَ كتفًا فأكتشفُ أنها هشة كَالعادة ، أنا الآن ألوذ بعزلتي عن الناس جميعًا كناسكٍ لا يعرفُ إلا الله."

-أدهم شرقاوي

متخليناش ندور ع بعض في ناس تانيه ..

"ياربّ..إنهم حدثوني أن الأرض ضيقه جدًا والأيام تزداد صعوبةً،والحياة فقيره،والأصدقاء يتناقصون، الحظ يدُه قصيره .. وأنا حدثتهم عنك وعن سعة فضلك، وعظمة عنايتك وجودك وكرمك، فأرني يا الله ما تقرّ به روحي وأشملني بمغفرتك وعفوك."

وها أنا انتظرك طلبتُ لك القهوه الساده ،وعينى تنظر إلى الباب تنتظر قدومك ..

نتلاشى مثل خطوات علي طريق غزاه المطر ،أنلوم المطر أم نلوم خطواتنا الغير ثابته .

‏أظن أن الشخص يصل لذروة النضج حين لا يشعر بضرورة مشاركة إنجازاته مع الملأ، لا يضيف له الناس شيئًا، لا يشعر بالنقص دون تصفيق الجمهور.

«كلما لملم قلبهُ
زارهُ شوق قديم!»

أخاف من صمتى .. أبحث عنى ولكنى لا اجدنى افتقد لنفسي افتقد لشئ ما ...افتقدنى

هل تعلم ماهو شعور الخوف الدائما من فقدان كل شئ تملكه وكأن هذه الحياه كلها خدعه اخاف من أن المس اي شئ فيختفي فيبقي أثره بيدي أخاف أن احب احد ويختفي وكأن لا يوجد شئ حقيقي هنا ... هل من الممكن أنني احلم ....ولكن متى سأستيقظ لقد تعبت هنا ...

لقد كان عاماً مليئاً بمحاولات النجاه..

كيف يمكن أن أخبر قلبى أن غدا لا يوجد نحن ..

Nothing better sometimes

‏حتى لا يشعر بالغربة..‏ألصق المهاجر على جدران غرفته.
‏كلمة "وطن"..!

لم ارد أن ابوح لأحد عن ضعفى أو عن سبب بكائي اردت فقط أن يحتضني أحد دون أن يسأل ما بى ..

كان النبي ﷺ يُكثر من دعاء: "اللهم إني أسألك نفسًا مطمئنة.. تؤمن بلقائك.. وترضى بقضائك.. وتقنع بعطائك".

منذ مدّة طويلة وأنا أحاول استرجاعي..!