إنما الله ينظر لحرقة القلب لا لعدد كلمات الدُعاء "

كُلما فقدتُ الأمل بشيء أستَمعتُ
لسورةَ يُوسُف ( عليه السلام ) لقد
كان صغيراً عندما تآمروا عليه أخوتهُ
ومعَ ذلك أسلم أمرهُ لله سبحانه وتعالى
وعندما تَم بيعهُ أسلم أمرهُ لله وعندما
أكادوا النِساء لهُ مگيدة أستعان بالله
وعندما سُجِن لَم يَيَّأس من رحمة الله
وبعد ذلك؟ أعاد الله لهُ أخوتهُ وسجدوا لهُ
أعاد لهُ حقهُ مِمَن أفتروا عليه وجعلهُ
حاكِم مصر ..
لا تيأس من رحمة الله فما بين
أستعانةُ ودُعاء يأتي الله بِما تُحِب ❤️.

أقدَاري بيدِك، يا الله ولستُ أخاف على
هذِه الرُوح لطالما أحاطتني رعَايتك، وكم
أستشعرتُ مَعيّتك في أيّامي، أنا العبدُ
اللحُّوح على بابك أقفُ، وحَاشا لك أنّ
أعُود خائبًا، هَب لي فرحة الوصُول على
خيرٍ وسعه، الوصُول لما أسعى إليهِ
وأرجوهُ منك، وأجعل هذا القلب مُحاطاً
بحفظك وسَكينتك ونعمتك يارَبّ🤎..

-
نحنُ لا نسقط وقُلوبنا لا تُهان ، نُحن نُقاوم حتى و إن تفتَتت داخل أرواحنا كُل سُبل النجاة ♥️

إنَّ الله يختبرُ صبركَ أولاً
‏ثُم يُحدِثُ بعد ذلك أمراً.! 🪐

ذكِر نفسُك في كُل يوم
أن لهَا ربُّاً يغفُر لِمن تابَ إليهِ توبةً نَصُوح 🌷.

﴿وَجَــــاءَتْهُ الْــــبُشْرَىٰ﴾ 🌷.