TG Telegram Group Link
Channel: درر وفوائد علمية سلفية
Back to Bottom
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أفضل الصائمين: قال العلامة ابن القيم رحمه الله: "فأفضل الصائمين أكثرهم ذكراً لله عزوجل في صومهم". الوابل الصيب ص١٥٣.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تقبل الله منا ومنكم
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
قال الحافظ ابن رجب -رحمه الله تعالى-:
« ‏كان السَّلف يجتهدون فـي أعمال الخير ويعدُّون أنـفسهـم، مـن الـمقصِّريـن الـمفـرِّطيـن الـمـذنـبيـن
‏ونحـن مـع إساءتنا نعـدُّ أنفسنـا مـن المحسنين.! »

📗| ‏مجموع رسائل ابن رجب (٢٥٤/١).
عن أبي الدرداء -رضي الله عنه- قال:

استعيذوا بالله من خشوع النفاق، قيل ‏له: وما خشوع النفاق ؟، قال: أن يرى ‏الجسد خاشعًا، والقلب ليس بخاشع.

📔ابن الجوزي | صفة الصفوة (٢٤٣/١)
● قال الإمام ابن القيم رحمه الله :

*(الربُّ سبحانه لا يمنع عبده المؤمن شيئًا من الدنيا ؛ إلا ويؤتيه أفضل منه ، وأنفع له؛ و ليس ذلك لغير المؤمن) .

📕الفوائد : (٥٧)
‏قال الفُضَيْل بن عياض - رحمه الله - :

" مَن علم أنه لله عبد وأنه إليه راجع،
فليعلم أنه موقوف، وأنه مسؤول
فليعد للمسألة جوابًا ".

• لطائف المعارف، لابن رجب (102)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
قيل ليحيى بن عبد الملك بن أبي غنية : دواء عينيك ترك البكاء ..

فقال لهم : فما خيرهما إذن ؟!

( يعني ما فائدة العين إذا لم تبك من خشية الله )

[ ترتيب ثقات العجلي للهيثمي 474 ]
قَالَ ابْنُ القَيِّم - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ - :
"أهل الإسلام في الناس غرباء .. والمؤمنون في أهل الإسلام غرباء .. • وأهل العلم في المؤمنين غرباء .. وأهل السنة الذين يُميزونها من الأهواء والبدع هم غرباء والداعون إليها الصابرون على أذى المخالفين هم أشد هؤلاء غربةً .. ولكن هؤلاء هم أهل الله حقًا .. فلا غربة عليهم وإنما غربتهم بين الأكثرين الذين قال الله -عز وجل- فيهم : ﴿وَإِنْ تُطِعْ أَكْثَرَ مَنْ فِي الْأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَنْ سَبِيلِ الله﴾، فأولئك هم الغرباء من الله ورسوله ودينه وغربتهم هي الغربة الموحشة".

مدارج السالكين (١٨٦/٣) 】
‏"لو عرفت قدرك يا مسكين ما ألقيت جوهرة قلبك في مزابل الهوى".

‏- ابن الجوزي رحمه الله
📗موافق المراف" ص ٢٠.
HTML Embed Code:
2024/04/27 01:15:44
Back to Top