Channel: ღ يّآفُرَجَ ـ آلَلَه ღ
Forwarded from Sheikh_alHabib الشيخ ياسر الحبيب
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
إعلان هام |
غدا إن شاء الله تبدأ الحملة الكبرى لتأسيس الوطن المهدوي الجديد
للاستفسار:
00447447777994
00447482622626
غدا إن شاء الله تبدأ الحملة الكبرى لتأسيس الوطن المهدوي الجديد
للاستفسار:
00447447777994
00447482622626
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ (عليه السلام) قَالَ: كَانَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ (عليه السلام) يَقُولُ: مَنْ قَالَ هذَا الْقَوْلَ كَانَ مَعَ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ إِذَا قَامَ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَسْتَفْتِحَ الصَّلَاةَ: «اللهُمَّ إِنِّي أَتَوَجَّهُ إِلَيْكَ بِمُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ، وَأُقَدِّمُهُمْ بَيْنَ يَدَيْ صَلَوَاتِي، وَأَتَقَرَّبُ بِهِمْ إِلَيْكَ، فَاجْعَلْنِي بِهِمْ وَجِيهاً فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ، مَنَنْتَ عَلَيَّ بِمَعْرِفَتِهِمْ، فَاخْتِمْ لِي بِطَاعَتِهِمْ وَمَعْرِفَتِهِمْ وَوَلَايَتِهِمْ؛ فَإِنَّهَا السَّعَادَةُ، وَاخْتِمْ لِي بِهَا؛ فَإِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ»
ثُمَّ تُصَلِّي، فَإِذَا انْصَرَفْتَ قُلْتَ: «اللهُمَّ اجْعَلْنِي مَعَ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ فِي كُلِّ عَافِيَةٍ وَبَلَاءٍ، وَاجْعَلْنِي مَعَ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ فِي كُلِّ مَثْوًى وَمُنْقَلَبٍ؛ اللهُمَّ اجْعَلْ مَحْيَايَ مَحْيَاهُمْ، وَمَمَاتِي مَمَاتَهُمْ، وَاجْعَلْنِي مَعَهُمْ فِي الْمَوَاطِنِ كُلِّهَا، وَلَا تُفَرِّقْ بَيْنِي وَبَيْنَهُمْ؛ إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ.» •الكَافِي الشَّرِيف.
ثُمَّ تُصَلِّي، فَإِذَا انْصَرَفْتَ قُلْتَ: «اللهُمَّ اجْعَلْنِي مَعَ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ فِي كُلِّ عَافِيَةٍ وَبَلَاءٍ، وَاجْعَلْنِي مَعَ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ فِي كُلِّ مَثْوًى وَمُنْقَلَبٍ؛ اللهُمَّ اجْعَلْ مَحْيَايَ مَحْيَاهُمْ، وَمَمَاتِي مَمَاتَهُمْ، وَاجْعَلْنِي مَعَهُمْ فِي الْمَوَاطِنِ كُلِّهَا، وَلَا تُفَرِّقْ بَيْنِي وَبَيْنَهُمْ؛ إِنَّكَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ.» •الكَافِي الشَّرِيف.
«..فَإِنَّهَا تَصِلُ إِلَى السَّيِّدِ عليه السلام وَهُوَ يَتَوَلَّى قَضَاءَ حَاجَتِكَ بِنَفْسِهِ..»
نُسْخَةُ رُقْعَةٍ إِلَى الْإِمَامِ عليه السلام: إِذَا كَانَ لَكَ حَاجَةٌ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فَاكْتُبْ رُقْعَةً عَلَى بَرَكَةِ اللَّهِ وَاطْرَحْهَا عَلَى قَبْرٍ مِنْ قُبُورِ الْأَئِمَّةِ إِنْ شِئْتَ أَوْ فَشُدَّهَا وَاخْتِمْهَا وَاعْجِنْ طِيناً نَظِيفاً وَاجْعَلْهَا فِيهِ، وَاطْرَحْهَا فِي نَهَرٍ جَارٍ أَوْ بِئْرٍ عَمِيقَةٍ، أَوْ غَدِيرِ مَاءٍ، فَإِنَّهَا تَصِلُ إِلَى السَّيِّدِ عليه السلام وَهُوَ يَتَوَلَّى قَضَاءَ حَاجَتِكَ بِنَفْسِهِ، وَاللَّهُ بِكَرَمِهِ لَا تُخَيِّبُ أَمَلَكَ، تَكْتُبُ:
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
كَتَبْتُ إِلَيْكَ يَا مَوْلَايَ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْكَ مُسْتَغِيثاً وَشَكَوْتُ مَا نَزَلَ بِي مُسْتَجِيراً بِاللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ثُمَّ بِكَ مِنْ أَمْرٍ قَدْ دَهِمَنِي وَأَشْغَلَ قَلْبِي وَأَطَالَ فِكْرِي، وَسَلَبَنِي بَعْضَ لُبِّي، وَغَيَّرَ خَطَرَ النِّعْمَةِ لِلَّهِ عِنْدِي، أَسْلَمَنِي عِنْدَ تَخَيُّلِ وُرُودِهِ الْخَلِيلُ، وَتَبَرَّأَ مِنِّي عِنْدَ تَرَائِي إِقْبَالِهِ لي الْحَمِيمُ، وَعَجَزَتْ عَنْ دِفَاعِهِ حِيلَتِي، وَخَانَنِي فِي تَحَمُّلِهِ صَبْرِي وَقُوَّتِي فَلَجَأْتُ فِيهِ إِلَيْكَ، وَتَوَكَّلْتُ فِي الْمَسْأَلَةِ لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ثَنَاؤُهُ عَلَيْهِ وَعَلَيْكَ وَفِي دِفَاعِهِ عَنِّي، عِلْماً بِمَكَانِكَ مِنَ اللَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، وَلِيِّ التَّدْبِيرِ وَمَالِكِ الْأُمُورِ، وَاثِقاً مِنْكَ بِالْمُسَارَعَةِ فِي الشَّفَاعَةِ إِلَيْهِ جَلَّ ثَنَاؤُهُ فِي أَمْرِي، مُتَيَقِّناً لِإِجَابَتِهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى إِيَّاكَ بِإِعْطَائِي سُؤْلِي وَأَنْتَ يَا مَوْلَايَ جَدِيرٌ بِتَحْقِيقِ ظَنِّي وَتَصْدِيقِ أَمَلِي فِيكَ فِي أَمْرِ كَذَا وَكَذَا مِمَّا لَا طَاقَةَ لِي بِحَمْلِهِ، وَلَا صَبْرَ لِي عَلَيْهِ وَإِنْ كُنْتُ مُسْتَحِقّاً لَهُ وَلِأَضْعَافِهِ، بِقَبِيحِ أَفْعَالِي وَتَفْرِيطِي فِي الْوَاجِبَاتِ الَّتِي لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ عَلَيَّ.
فَأَغِثْنِي يَا مَوْلَايَ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْكَ عِنْدَ اللَّهْفِ، وَقَدِّمِ الْمَسْأَلَةَ لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فِي أَمْرِي قَبْلَ حُلُولِ التَّلَفِ وَشَمَاتَةِ الْأَعْدَاءِ، فَبِكَ بَسَطَتِ النِّعْمَةُ عَلَيَّ، وَأَسْأَلُ اللَّهَ جَلَّ جَلَالُهُ لِي نَصْراً عَزِيزاً وَفَتْحاً قَرِيباً فِيهِ بُلُوغُ الْآمَالِ وَخَيْرُ الْمَبَادِي وَخَوَاتِيمِ الْأَعْمَالِ، وَالْأَمْنِ مِنَ الْمَخَاوِفِ كُلِّهَا فِي كُلِّ حَالٍ، إِنَّهُ جَلَّ ثَنَاؤُهُ لِمَا يَشَاءُ فَعَّالُ، وَهُوَ حَسْبِي وَنِعْمَ الْوَكِيلُ، فِي الْمَبْدَإِ وَالْمَآلِ.
ثُمَّ تَصْعَدُ النَّهَرَ أَوِ الْغَدِيرَ وَتَعْتَمِدُ بِهِ بَعْضَ الْأَبْوَابِ إِمَّا عُثْمَانَ بْنَ سَعِيدٍ الْعَمْرِيَّ أَوْ وَلَدَهُ مُحَمَّدَ بْنَ عُثْمَانَ، أَوِ الْحُسَيْنَ بْنَ رَوْحٍ، أَوْ عَلِيَّ بْنَ مُحَمَّدٍ السَّمُرِيَّ، فَهَؤُلَاءِ كَانُوا أَبْوَابَ الْإِمَامِ عليه السلام فَتُنَادِي بِأَحَدِهِمْ وَتَقُولُ: يَا فُلَانَ بْنَ فُلَانٍ سَلَامٌ عَلَيْكَ أَشْهَدُ أَنَّ وَفَاتَكَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَأَنْتَ حَيٌّ عِنْدَ اللَّهِ مَرْزُوقٌ وَقَدْ خَاطَبْتُكَ فِي حَيَاتِكَ الَّتِي لَكَ عِنْدَ اللَّهِ جَلَّ وَعَزَّ وَهَذِهِ رُقْعَتِي وَحَاجَتِي إِلَى مَوْلَانَا عليه السلام فَسَلِّمْهَا إِلَيْهِ فَأَنْتَ الثِّقَةُ الْأَمِينُ، ثُمَّ ارْمِ بِهَا فِي النَّهَرِ، وَكَأَنَّكَ تُخَيَّلُ لَكَ أَنَّكَ تُسَلِّمُهَا إِلَيْهِ، فَإِنَّهَا تَصِلُ وَتُقْضَى الْحَاجَةُ إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى.
ـــــــــــــــــــ
•بِحَارُ الأَنوَار.
نُسْخَةُ رُقْعَةٍ إِلَى الْإِمَامِ عليه السلام: إِذَا كَانَ لَكَ حَاجَةٌ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فَاكْتُبْ رُقْعَةً عَلَى بَرَكَةِ اللَّهِ وَاطْرَحْهَا عَلَى قَبْرٍ مِنْ قُبُورِ الْأَئِمَّةِ إِنْ شِئْتَ أَوْ فَشُدَّهَا وَاخْتِمْهَا وَاعْجِنْ طِيناً نَظِيفاً وَاجْعَلْهَا فِيهِ، وَاطْرَحْهَا فِي نَهَرٍ جَارٍ أَوْ بِئْرٍ عَمِيقَةٍ، أَوْ غَدِيرِ مَاءٍ، فَإِنَّهَا تَصِلُ إِلَى السَّيِّدِ عليه السلام وَهُوَ يَتَوَلَّى قَضَاءَ حَاجَتِكَ بِنَفْسِهِ، وَاللَّهُ بِكَرَمِهِ لَا تُخَيِّبُ أَمَلَكَ، تَكْتُبُ:
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
كَتَبْتُ إِلَيْكَ يَا مَوْلَايَ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْكَ مُسْتَغِيثاً وَشَكَوْتُ مَا نَزَلَ بِي مُسْتَجِيراً بِاللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ثُمَّ بِكَ مِنْ أَمْرٍ قَدْ دَهِمَنِي وَأَشْغَلَ قَلْبِي وَأَطَالَ فِكْرِي، وَسَلَبَنِي بَعْضَ لُبِّي، وَغَيَّرَ خَطَرَ النِّعْمَةِ لِلَّهِ عِنْدِي، أَسْلَمَنِي عِنْدَ تَخَيُّلِ وُرُودِهِ الْخَلِيلُ، وَتَبَرَّأَ مِنِّي عِنْدَ تَرَائِي إِقْبَالِهِ لي الْحَمِيمُ، وَعَجَزَتْ عَنْ دِفَاعِهِ حِيلَتِي، وَخَانَنِي فِي تَحَمُّلِهِ صَبْرِي وَقُوَّتِي فَلَجَأْتُ فِيهِ إِلَيْكَ، وَتَوَكَّلْتُ فِي الْمَسْأَلَةِ لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ثَنَاؤُهُ عَلَيْهِ وَعَلَيْكَ وَفِي دِفَاعِهِ عَنِّي، عِلْماً بِمَكَانِكَ مِنَ اللَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، وَلِيِّ التَّدْبِيرِ وَمَالِكِ الْأُمُورِ، وَاثِقاً مِنْكَ بِالْمُسَارَعَةِ فِي الشَّفَاعَةِ إِلَيْهِ جَلَّ ثَنَاؤُهُ فِي أَمْرِي، مُتَيَقِّناً لِإِجَابَتِهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى إِيَّاكَ بِإِعْطَائِي سُؤْلِي وَأَنْتَ يَا مَوْلَايَ جَدِيرٌ بِتَحْقِيقِ ظَنِّي وَتَصْدِيقِ أَمَلِي فِيكَ فِي أَمْرِ كَذَا وَكَذَا مِمَّا لَا طَاقَةَ لِي بِحَمْلِهِ، وَلَا صَبْرَ لِي عَلَيْهِ وَإِنْ كُنْتُ مُسْتَحِقّاً لَهُ وَلِأَضْعَافِهِ، بِقَبِيحِ أَفْعَالِي وَتَفْرِيطِي فِي الْوَاجِبَاتِ الَّتِي لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ عَلَيَّ.
فَأَغِثْنِي يَا مَوْلَايَ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْكَ عِنْدَ اللَّهْفِ، وَقَدِّمِ الْمَسْأَلَةَ لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فِي أَمْرِي قَبْلَ حُلُولِ التَّلَفِ وَشَمَاتَةِ الْأَعْدَاءِ، فَبِكَ بَسَطَتِ النِّعْمَةُ عَلَيَّ، وَأَسْأَلُ اللَّهَ جَلَّ جَلَالُهُ لِي نَصْراً عَزِيزاً وَفَتْحاً قَرِيباً فِيهِ بُلُوغُ الْآمَالِ وَخَيْرُ الْمَبَادِي وَخَوَاتِيمِ الْأَعْمَالِ، وَالْأَمْنِ مِنَ الْمَخَاوِفِ كُلِّهَا فِي كُلِّ حَالٍ، إِنَّهُ جَلَّ ثَنَاؤُهُ لِمَا يَشَاءُ فَعَّالُ، وَهُوَ حَسْبِي وَنِعْمَ الْوَكِيلُ، فِي الْمَبْدَإِ وَالْمَآلِ.
ثُمَّ تَصْعَدُ النَّهَرَ أَوِ الْغَدِيرَ وَتَعْتَمِدُ بِهِ بَعْضَ الْأَبْوَابِ إِمَّا عُثْمَانَ بْنَ سَعِيدٍ الْعَمْرِيَّ أَوْ وَلَدَهُ مُحَمَّدَ بْنَ عُثْمَانَ، أَوِ الْحُسَيْنَ بْنَ رَوْحٍ، أَوْ عَلِيَّ بْنَ مُحَمَّدٍ السَّمُرِيَّ، فَهَؤُلَاءِ كَانُوا أَبْوَابَ الْإِمَامِ عليه السلام فَتُنَادِي بِأَحَدِهِمْ وَتَقُولُ: يَا فُلَانَ بْنَ فُلَانٍ سَلَامٌ عَلَيْكَ أَشْهَدُ أَنَّ وَفَاتَكَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَأَنْتَ حَيٌّ عِنْدَ اللَّهِ مَرْزُوقٌ وَقَدْ خَاطَبْتُكَ فِي حَيَاتِكَ الَّتِي لَكَ عِنْدَ اللَّهِ جَلَّ وَعَزَّ وَهَذِهِ رُقْعَتِي وَحَاجَتِي إِلَى مَوْلَانَا عليه السلام فَسَلِّمْهَا إِلَيْهِ فَأَنْتَ الثِّقَةُ الْأَمِينُ، ثُمَّ ارْمِ بِهَا فِي النَّهَرِ، وَكَأَنَّكَ تُخَيَّلُ لَكَ أَنَّكَ تُسَلِّمُهَا إِلَيْهِ، فَإِنَّهَا تَصِلُ وَتُقْضَى الْحَاجَةُ إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى.
ـــــــــــــــــــ
•بِحَارُ الأَنوَار.
أرجو منكُم العمل على نشر القناة جُزيتُم خَيرًا وَفيرا إن شآء الله:
https://hottg.com/P_ureness
https://hottg.com/P_ureness
Telegram
عَبْدُكَ وَابْنُ عَبْدِك.
"قَدۡ جَآءَكُم مِّنَ ٱللَّهِ نُور وَكِتَٰب مُّبِين يَهۡدِي بِهِ ٱللَّهُ مَنِ ٱتَّبَعَ رِضۡوَٰنَهُۥ سُبُلَ ٱلسَّلَٰمِ وَيُخۡرِجُهُم مِّنَ ٱلظُّلُمَٰتِ إِلَى ٱلنُّورِ بِإِذۡنِهِۦ وَيَهۡدِيهِمۡ إِلَىٰ صِرَٰطٖ مُّسۡتَقِيم.🤍"
"يَبْكِيهِ مَنْ زَارَهُ، وَيَحْزَنُ لَهُ مَنْ لَمْ يَزُرْهُ، وَيَحْتَرِقُ لَهُ مَنْ لَمْ يَشْهَدْهُ💔"
«..قُلْتُ: جُعِلْتُ فِدَاكَ وَمَا هَذَا الَّذِي وَصَفْتَ لَنَا وَلَمْ تُسَمِّهِ، قَالَ: زِيَارَةُ جَدِّيَ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ (عليهما السلام)، فَإِنَّهُ غَرِيبٌ بِأَرْضِ غُرْبَةٍ، يَبْكِيهِ مَنْ زَارَهُ، وَيَحْزَنُ لَهُ مَنْ لَمْ يَزُرْهُ، وَيَحْتَرِقُ لَهُ مَنْ لَمْ يَشْهَدْهُ، وَيَرْحَمُهُ مَنْ نَظَرَ إِلَى قَبْرِ ابْنِهِ عِنْدَ رِجْلِهِ، فِي أَرْضِ فَلَاةٍ لَا حَمِيمَ قُرْبَهُ وَلَا قَرِيبَ، ثُمَّ مَنَعَ الْحَقَّ وَتَوَازَرَ عَلَيْهِ أَهْلُ الرِّدَّةِ، حَتَّى قَتَلُوهُ وَضَيَّعُوهُ وَعَرَضُوهُ لِلسِّبَاعِ، وَمَنَعُوهُ شُرْبَ مَاءِ الْفُرَاتِ الَّذِي يَشْرَبُهُ الْكِلَابُ، وَضَيَّعُوا حَقَّ رَسُولِ اللَّهِ (صلى الله عليه وآله) وَوَصِيَّتَهُ بِهِ وَبِأَهْلِ بَيْتِهِ، فَأَمْسَى مَجْفُوّاً فِي حُفْرَتِهِ، صَرِيعاً بَيْنَ قَرَابَتِهِ وَشِيعَتِهِ بَيْنَ أَطْبَاقِ التُّرَابِ، قَدْ أُوحِشَ قُرْبُهُ فِي الْوَحْدَةِ وَالْبُعْدِ عَنْ جَدِّهِ، وَالْمَنْزِلِ الَّذِي لَا يَأْتِيهِ إِلَّا مَنِ امْتَحَنَ اللَّهُ قَلْبَهُ لِلْإِيمَانِ وَعَرَّفَهُ حَقَّنَا.» •كَامِلُ الزّيَارَات.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السَّلَامُ عَلىٰ مَنْ يَجزِي مُشتَاقِيهِ بِأَحسَنِ الجَزَاء، بَعضهُم بِالوَصلِ وَبعضُهُم بِالصَّبرِ.. وَبَعين اللهِ بُعدًا أضرَمَ فِي حَنَايا الصَّدرِ نَارَا.
قُل ثَلَاثَا: «صلّىٰ اللهُ عليكَ يا أبا عبد الله»
«..قُلْتُ: جُعِلْتُ فِدَاكَ وَمَا هَذَا الَّذِي وَصَفْتَ لَنَا وَلَمْ تُسَمِّهِ، قَالَ: زِيَارَةُ جَدِّيَ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ (عليهما السلام)، فَإِنَّهُ غَرِيبٌ بِأَرْضِ غُرْبَةٍ، يَبْكِيهِ مَنْ زَارَهُ، وَيَحْزَنُ لَهُ مَنْ لَمْ يَزُرْهُ، وَيَحْتَرِقُ لَهُ مَنْ لَمْ يَشْهَدْهُ، وَيَرْحَمُهُ مَنْ نَظَرَ إِلَى قَبْرِ ابْنِهِ عِنْدَ رِجْلِهِ، فِي أَرْضِ فَلَاةٍ لَا حَمِيمَ قُرْبَهُ وَلَا قَرِيبَ، ثُمَّ مَنَعَ الْحَقَّ وَتَوَازَرَ عَلَيْهِ أَهْلُ الرِّدَّةِ، حَتَّى قَتَلُوهُ وَضَيَّعُوهُ وَعَرَضُوهُ لِلسِّبَاعِ، وَمَنَعُوهُ شُرْبَ مَاءِ الْفُرَاتِ الَّذِي يَشْرَبُهُ الْكِلَابُ، وَضَيَّعُوا حَقَّ رَسُولِ اللَّهِ (صلى الله عليه وآله) وَوَصِيَّتَهُ بِهِ وَبِأَهْلِ بَيْتِهِ، فَأَمْسَى مَجْفُوّاً فِي حُفْرَتِهِ، صَرِيعاً بَيْنَ قَرَابَتِهِ وَشِيعَتِهِ بَيْنَ أَطْبَاقِ التُّرَابِ، قَدْ أُوحِشَ قُرْبُهُ فِي الْوَحْدَةِ وَالْبُعْدِ عَنْ جَدِّهِ، وَالْمَنْزِلِ الَّذِي لَا يَأْتِيهِ إِلَّا مَنِ امْتَحَنَ اللَّهُ قَلْبَهُ لِلْإِيمَانِ وَعَرَّفَهُ حَقَّنَا.» •كَامِلُ الزّيَارَات.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السَّلَامُ عَلىٰ مَنْ يَجزِي مُشتَاقِيهِ بِأَحسَنِ الجَزَاء، بَعضهُم بِالوَصلِ وَبعضُهُم بِالصَّبرِ.. وَبَعين اللهِ بُعدًا أضرَمَ فِي حَنَايا الصَّدرِ نَارَا.
قُل ثَلَاثَا: «صلّىٰ اللهُ عليكَ يا أبا عبد الله»
وَكَانَ مِنْ دُعَائِهِ (عليه السلام) فِي الِاسْتِخَارَةِ: «اللَّهُمَّ إِنِيِّ أَسْتَخِيرُكَ بِعِلْمِكَ، فَصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَاقْضِ لِي بِالْخِيَرَةِ وَأَلْهِمْنَا مَعْرِفَةَ الِاخْتِيَارِ، وَاجْعَلْ ذَلِكَ ذَرِيعَةً إِلَى الرِّضَا بِمَا قَضَيْتَ لَنَا وَالتَّسْلِيمِ لِمَا حَكَمْتَ فَأَزِحْ عَنَّا رَيْبَ الِارْتِيَابِ، وَأَيِّدْنَا بِيَقِينِ الْمُخْلِصِينَ. وَلَا تَسُمْنَا عَجْزَ الْمَعْرِفَةِ عَمَّا تَخَيَّرْتَ فَنَغْمِطَ قَدْرَكَ، وَنَكْرَهَ مَوْضِعَ رِضَاكَ، وَنَجْنَحَ إِلَى الَّتِي هِيَ أَبْعَدُ مِنْ حُسْنِ الْعَاقِبَةِ، وَأَقْرَبُ إِلَى ضِدِّ الْعَافِيَةِ حَبِّبْ إِلَيْنَا مَا نَكْرَهُ مِنْ قَضَائِكَ، وَسَهِّلْ عَلَيْنَا مَا نَسْتَصْعِبُ مِنْ حُكْمِكَ وَأَلْهِمْنَا الِانْقِيَادَ لِمَا أَوْرَدْتَ عَلَيْنَا مِنْ مَشِيَّتِكَ حَتَّى لَا نُحِبَّ تَأْخِيرَ مَا عَجَّلْتَ، وَلَا تَعْجِيلَ مَا أَخَّرْتَ، وَلَا نَكْرَهَ مَا أَحْبَبْتَ، وَلَا نَتَخَيَّرَ مَا كَرِهْتَ. وَاخْتِمْ لَنَا بِالَّتِي هِيَ أَحْمَدُ عَاقِبَةً، وَأَكْرَمُ مَصِيراً، إِنَّكَ تُفِيدُ الْكَرِيمَةَ، وَتُعْطِي الْجَسِيمَةَ، وَتَفْعَلُ مَا تُرِيدُ، وَأَنْتَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ.» •الصَّحيفةُ السّجاديَّة.
ღ يّآفُرَجَ ـ آلَلَه ღ
Video
"دُررٌ بعِطْرٍ فَوّاح .. كَفِيلٌ بأَن يملأ القَلب طمَأْنِينَةً وسُكُونَا.. وَرغم انّها تُنعشنَا كمُؤمنين موَالين ولكنّها فِي الوقت ذاته تَقدحُ سُؤالاً مُهمَّا في الأذهان وهوَ لمَاذا لا نعيشُ تلكَ الحَيَاة الطَّيِّبِة!؟ هل نحنُ متديّنونَ حقًّا أم مُجرّد دعوىٰ وأوهَام."
رحمكَ الله وخذل مَن ظلمَك..💔 » وَمَا لَنْا غَيْرَ تَهْنِأتَهُ بِتَلْكَ الحَيَاةِ الأبديَة.»
رحمكَ الله وخذل مَن ظلمَك..💔 » وَمَا لَنْا غَيْرَ تَهْنِأتَهُ بِتَلْكَ الحَيَاةِ الأبديَة.»
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
«نبَشُ قَبْر الحمزة سَيِّد الشُهداء عليهِ السَّلام!.»
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
«..ينبغي ألا تُسفك الدّمَاء فإن هـٰذهِ طامَة كبيرة سيستفيد منها أعداء الإسلام..»
Forwarded from Sheikh_alHabib الشيخ ياسر الحبيب
عاجل |
الشيخ ياسر الحبيب الآن:
- نتأسف أن نبلغكم أن الجهة المالكة للجزر الثلاث قد طرحت بيع الجزر على جهات أخرى بسبب التأخر في توفير مبلغ الشراء
- مبلغ شراء الجزر الثلاث مرشح للارتفاع بعد أن طرحت الجهة المالكة للجزر الثلاث بيع الجزر في السوق العقارية
- هذا التطورات حصلت، بعد التأخر في توفير مبلغ شراء الجزر.
- لماذا التأخر في المساهمة، خاصة في مشروع فيه الكثير من المنافع؟
- فرصة أخيرة: المسارعة باكمال المبلغ خلال أيام بل من يوفر الملبغ كله الآن؟
من يوفر المبلغ كله الآن؟
الفرصة لم تنعدم كلية، إذا سارع المؤمنون بالمساهمة العاجلة:
00447447777994
00447482622626
لمتابعة البث المباشر:
https://www.youtube.com/live/ZGOdghojqCI?si=oLj31Q27J5qATqad
الشيخ ياسر الحبيب الآن:
- نتأسف أن نبلغكم أن الجهة المالكة للجزر الثلاث قد طرحت بيع الجزر على جهات أخرى بسبب التأخر في توفير مبلغ الشراء
- مبلغ شراء الجزر الثلاث مرشح للارتفاع بعد أن طرحت الجهة المالكة للجزر الثلاث بيع الجزر في السوق العقارية
- هذا التطورات حصلت، بعد التأخر في توفير مبلغ شراء الجزر.
- لماذا التأخر في المساهمة، خاصة في مشروع فيه الكثير من المنافع؟
- فرصة أخيرة: المسارعة باكمال المبلغ خلال أيام بل من يوفر الملبغ كله الآن؟
من يوفر المبلغ كله الآن؟
الفرصة لم تنعدم كلية، إذا سارع المؤمنون بالمساهمة العاجلة:
00447447777994
00447482622626
لمتابعة البث المباشر:
https://www.youtube.com/live/ZGOdghojqCI?si=oLj31Q27J5qATqad
ღ يّآفُرَجَ ـ آلَلَه ღ
Video
«..أَشْهَدُ أَنَّ بِوَلَايَتِكَ تُقْبَلُ الْأَعْمَالُ، وَتُزَكَّى الْأَفْعَالُ، وَتُضَاعَفُ الْحَسَنَاتُ، فَمَنْ جَاءَ بِوَلَايَتِكَ، وَاعْتَرَفَ بِإِمَامَتِكَ قُبِلَتْ أَعْمَالُهُ، وَصُدِّقَتْ أَقْوَالُهُ، وَتَضَاعَفَتْ حَسَنَاتُهُ، وَمُحِيَتْ سَيِّئَاتُهُ، وَمَنْ عَدَلَ عَنْ وَلَايَتَكَ وَجَهِلَ مَعْرِفَتَكَ وَاسْتَبْدَلَ بِكَ غَيْرَكَ كَبَّهُ اللَّهُ عَلَى مِنْخَرِهِ فِي النَّارِ، وَلَمْ يَقْبَلِ اللَّهُ لَهُ عَمَلًا، وَلَمْ يُقِمْ لَهُ يَوْمَ الْقِيٰامَةِ وَزْناً.
أُشْهِدُ اللَّهَ وَأُشْهِدُكَ يَا مَوْلَايَ بِهَذَا، ظَاهِرُهُ كَبَاطِنِهِ، وَسِرُّهُ كَعَلَانِيَتِهِ، وَأَنْتَ الشَّاهِدُ عَلَى ذَلِكَ، وَهُوَ عَهْدِي إِلَيْكَ وَمِيثَاقِي لَدَيْكَ، إِذْ أَنْتَ نِظَامُ الدِّينِ، وَيَعْسُوبُ الْمُتَّقِينَ، وَعِزُّ الْمُوَحِّدِينَ، وَبِذَلِكَ أَمَرَنِي رَبُّ الْعَالَمِينَ.
فَلَوْ تَطَاوَلَتِ الدُّهُورُ وَتَمَادَتِ الْأَعْمَارُ، لَمْ أَزْدَدْ فِيكَ إِلَّا يَقِيناً، وَلَكَ إِلَّا حُبّاً، وَعَلَيْكَ إِلَّا مُتَّكَلًا وَمُعْتَمَداً، وَلِظُهُورِكَ إِلَّا مُتَوَقَّعاً وَمُنْتَظَراً، وَلِجِهَادِي بَيْنَ يَدَيْكَ مُتَرَقَّباً..»
•مِن زيَارة للإمَام الحُجّة بن الحَسَن صَلواتُ اللهِ وسلامُهُ عليه وعجَّل الله تعالىٰ فرجهُ الشَّرِيف.
أُشْهِدُ اللَّهَ وَأُشْهِدُكَ يَا مَوْلَايَ بِهَذَا، ظَاهِرُهُ كَبَاطِنِهِ، وَسِرُّهُ كَعَلَانِيَتِهِ، وَأَنْتَ الشَّاهِدُ عَلَى ذَلِكَ، وَهُوَ عَهْدِي إِلَيْكَ وَمِيثَاقِي لَدَيْكَ، إِذْ أَنْتَ نِظَامُ الدِّينِ، وَيَعْسُوبُ الْمُتَّقِينَ، وَعِزُّ الْمُوَحِّدِينَ، وَبِذَلِكَ أَمَرَنِي رَبُّ الْعَالَمِينَ.
فَلَوْ تَطَاوَلَتِ الدُّهُورُ وَتَمَادَتِ الْأَعْمَارُ، لَمْ أَزْدَدْ فِيكَ إِلَّا يَقِيناً، وَلَكَ إِلَّا حُبّاً، وَعَلَيْكَ إِلَّا مُتَّكَلًا وَمُعْتَمَداً، وَلِظُهُورِكَ إِلَّا مُتَوَقَّعاً وَمُنْتَظَراً، وَلِجِهَادِي بَيْنَ يَدَيْكَ مُتَرَقَّباً..»
•مِن زيَارة للإمَام الحُجّة بن الحَسَن صَلواتُ اللهِ وسلامُهُ عليه وعجَّل الله تعالىٰ فرجهُ الشَّرِيف.
2_5265070240592577844.mp4
9.2 MB
-
هل عزاء الشّور مُخالف للسلف الصّالِح!؟
تفضل الشَيخ حيدر المولى وفّقه الله بطرحِ سؤالٍ أثاره البَعض حول هـٰذا الموضوع فأجابه السّيِّد المَرجع حفظهُ الله تَعالى وسدده مَعَ رد هـٰذهِ الدّعوة المزعومَة.
هل عزاء الشّور مُخالف للسلف الصّالِح!؟
تفضل الشَيخ حيدر المولى وفّقه الله بطرحِ سؤالٍ أثاره البَعض حول هـٰذا الموضوع فأجابه السّيِّد المَرجع حفظهُ الله تَعالى وسدده مَعَ رد هـٰذهِ الدّعوة المزعومَة.
-
سألتُ السّيِد محَمّد تَقي الحَكيم اخا المَرجع الدّيني السَيد محمَد سَعيد الحَكيم عَن رأي السَيِّد مُحسِن الحَكيم فِي التَّطبير؟ فقَال لي السَيِد -مَا مَضمونه:- «نحنُ وعينَا عَلَى الدُّنيا وكنّا نرىٰ انَ بيت السَّيِد يوزعـون الأكفان عَلَىٰ المُطبّرين.» •نقلاً عَن أحد الإخوة الطَّلبَة الثّقَات.
‹الإستفتَاءات الشَّرعيَة›
سألتُ السّيِد محَمّد تَقي الحَكيم اخا المَرجع الدّيني السَيد محمَد سَعيد الحَكيم عَن رأي السَيِّد مُحسِن الحَكيم فِي التَّطبير؟ فقَال لي السَيِد -مَا مَضمونه:- «نحنُ وعينَا عَلَى الدُّنيا وكنّا نرىٰ انَ بيت السَّيِد يوزعـون الأكفان عَلَىٰ المُطبّرين.» •نقلاً عَن أحد الإخوة الطَّلبَة الثّقَات.
‹الإستفتَاءات الشَّرعيَة›
HTML Embed Code: