‏" فما شيءٌ يمر بها إلا مسّته فجعلته حياً يرتعش ،حتى الكلمات"

" أتفكر في حال الإنسان إذا أحب إنساناً ما
كيف يشركه في دعائه ،حتى في صلته مع الله يتذكره وقد يبدّيه على نفسه ،وما رأيت أرَّق ولا أسمى من معنی للمحبة كهذا"

‏" أحب الإزدهار المباغت في حياة المرء لأنه يشعر أنه محبوب .المحبة قوية ،والمرء بطبيعته يحب أن يكون مرئياً ،مفهوماً ومحبوباً"

“ قد لا يزعجنا القول ولكن يؤلمنا القائل
‏وقد لايؤثر فينا الفعل ولكن يصدمنا الفاعل !”

" عن أريحية صب الكلام المحتشد على أذان
واعية وصاغية ،نوع فريد من الإنشراح"

‏" لا بالمقدار ،إنما بالكيفية التي يحتويك بها أحدهم حتى يثبت لك بأنه يكترث"

" وحدها الأُلفة تجعلك تعلم أن المعرفة الطيبة ليست بكثرة السنوات إنما في إنشراح القلوب والدِفء الذي يتخلَّل اللحظات أن يألفك قلبٌ حتى ينتابه الحزن معك ويسعى أن يرى السرُور بك"

" ربما من بين كل صفات الإنسان ،لا صفة تجذبك إليه مثل صفة أنه إنسان آمن"

اللهم انّك عفو كريم تحبّ العفو فاعفُ عنّا

" الغرضُ من الحياةِ ليس هو إنجاز كل شيء ،ولكن التمتع بكلّ خطوة على طريق الحياة ،وأن أعيش حياة مُفعمة بالحبّ"

كل عام وأنتم بخير ،
عيد سعيد عليكم جميعاً يا أصدقاء ❤️

‏" أن يكون الآخرين آمنين في حضورك هدف نبيل"

" لا يمكن أن تهزم شخصاً يعرف كيف يتجدد ،كيف يجد الدهشة والحب في ذاته أولاً ،من يعرف قدراته وقدره يعرف كيف ينجو من الهزائم ،وكما يقال لن تهزم شخصاً يصنع نفسه كل يوم"

‏" لا يؤتمن من ترك مشاعر شخصٍ في المنتصف ،لا يؤتمن من ترك النهايات مفتوحة ،لا يؤتمن من ترك في نهاية المطاف أسئلة ليس لها أجوبة ..لا يؤتمن ولو حاول إصلاح ذلك"

‏" ثمة جاذبية محضة في الشخص الذي يملك حدود ثابتة يعيش تبعاً لها"

" إرتبطت المحبة بالمضاعفة ،وهذا اللي يميز حضورها عن غيرها ،أن تُضاعف لنا حضور الأشياء ،فحضورها ملفت ،وتوغلها أثبت ،محاطة بهالة المودَّة ،ومعنونة بوشاح الألفة ،غائبة حاضرة ،وعلى توهجها ثابتة"

‏" مرة في العمر راح تلقى من يشبهك ،لا ملامح ولا تصرفات ولا أسلوب إنما بالألفة بالسعة والإنشراح ،يذكرك بالذي قال :
- كأننا إلتقينا في مرآة -
‏وأعتقد أنها تسمى مرآة الأرواح"

" الأسئلة المتراكمة لا تنتظر أجوبتها حين يهدأ كل شيء ،إذا لم يأتِ الجواب في عزّ حاجتك إليه ..فلا حاجة لك بهِ بعد أن تُشفى روحك"