TG Telegram Group Link
Channel: حلم ضائع
Back to Bottom
••

أن تحظى بالأحَنّ هذا الفوزُ الدافئ.. ❤️
لدي طمأنيِنة من نوُع خاص لدي أنتّ.♡.
‏حين كانت الأوطان لا تمنحني
إنتماء حقيقي،،،قلبك فعل."
الحُـب يخلق للمـرء أجنحـة،
وإن لَـم يُحلُّـق هـوَ..
عقلةُ يفعَـل..
لا تضعونا بمواقف " تجعلنا نريكم كم نحن بلا قلب ولا رحمة

.
‏اكتشفت ان إستمرارية العيش تعتمد على إستمرارية دمج الأحزان بالحسّ الفكاهي
وَبي ظمأٌ لم يبلغِ الماءُ رِيَّهُ.. وفى النَّفسِ أمرٌ ليسَ يدركهُ الجهدُ .!!
حُبًّا وَإِيمَانًا بِالنَّبِي صَلُّوا عَلَيْهِ ﷺ .
"أكثر  الحالات  التي أخاف فيها من  نفسي ، حين يكون
الصمت هو ردّة فعلي تجاه الأشياء الكبيرة"
"لم يتمّسك بهِ أحد، كان مجرد شيء يجب على الجميع إجتيازه."
‏لا وجود للأمان المطلق؛ وهذا يعني أن كل شيء في هذه الحياة بوسعه أن يهشّم حائط أمانك، ويلقيك في الفزع مرة بعد مرة.
‏أن نحيا مثلما نُريد يارب، ألّا يكون عمرنا عبارة عن محاولات للتأقلم على المفروض فحسب ، آمين
أشعر بالإنتِماء إلى فَصيلة الغيوم ؟ ‏أشعر بأني سَماوية ..
ليس بوسعي أن أجرح إنسانًا دون أن أتألم ، حتى ولو كان هذا الإنسان عدوًا لي !
لكن الشرخ في الروح لاتكشفة الأشعة ولاتصله يد الطبيب.
هوّن عليك
‏تدري بأنك ما جرحت العمر
‏إلا من يديك
‏وتظل تنضح بعدها حزناً
‏وتفرك راحتيك!
‏ما أول الخيبات هذي
‏رغم موقعها لديك
‏هي خيبة أخرى..
‏وأخرى في الطريق غداً إليك
‏يا أنت !
‏من يدري متى الأيام تطفئ مقلتيك؟
‏هوّن عليك..!

_ ‏لا تغيبوا طويلاً ثم تأتوا تسألوا عن الحال
فالتفاصيل تموت مع الوقت والحكايات تتغير🥀
.
Forwarded from احتياطي (ضوء الامل)
نحنُ هؤلاء البشر ،
من نقومُ بكلِ شيءِ على اكملِ وجه، عندما نُحبُ ؟ نُحبُ حدّ البقاء الازليّ، حدّ الجنون، حدّ اليقين، حدّ الاكتفاءِ الابديّ، وحين نُفارقُ بكاملِ رغبتنا ؟ نفارقُ حدّ النسيان المُخيف، حتى اننا لا نلتفتُ خلفنا ابداً، حدّ السير بعيداً عن كل ما قد يحملنا إليهم، و لا نُبالي ولا نكترثُ ولا نُجيب قسماً حتى و ان تقطعتّ احبالهم الصوتيهّ نداءً لنا .
عندما نبكي ؟
نبكي حتى تصرخ تلك الوساده ألماً على حالِنا، نبكي حدّ النحيب، حدّ الشحوب، حدّ احمرار اعيُننا، و انهزامِ قلوبنا عندماّ نهتمُ ؟ نهتمُ بكامِل جوارِحُنا ،
وعندما نخاف ؟ نخاف حتى ترتجفُ اعضائِنا.
نحنُ من لا نعرفُ لوسطيه المشاعِرُ طريق، كأننا جُبِلنا على ان إما ان نشعرُ بكامل ضمير لنا، او لا نشعرُ مُطلقاً .
لقد بُتِرَ أعظم جناحٍ كنتُ أملكه
ما عدتُ أستطيعُ التَّحليقَ
حتى القفز صار متعِبًا.

.
-لقد نال منّا التظاهر بأَنَ الأمورَ الصغيرةَ لا تؤذي.
HTML Embed Code:
2024/04/28 20:04:05
Back to Top