TG Telegram Group Link
Channel: ضجة
Back to Bottom
‏"سافـر..
‏فإن قابَلْت في الدُّنيا
‏قمَرًا
‏فريد الضوء..
‏كُن فلَكَه.."
.
‏"سيبرأُ الجرحُ
‏لا تستعظِمي الألمَا
‏فالوقتُ يجعلُ من أحزاننا عَدَمَا
‏سيبرأُ الجرحُ
‏غطّي الطين واعتكفي
‏غدًا سيُزهِر لحنُ المُتعَبينَ فَمَا"
.
"‏عليكَ أن تؤمِن أن الفُرَص وَفيرةٌ، والأبوابَ كثيرةٌ،‏ والأرزاق غَزيرةٌ، والآفاق عَديدةٌ، والعطايا مَديدةٌ، وخيرات الربّ مُنهمِرةٌ، وكَرمهُ واسع لا ينفذُ، عليكَ أن تُدرِكَ أن هذهِ الحَياة رَحبةٌ أكثر مِمَّا تَظنُ، وفسيحةٌ أكبر مِمَّا تتصوّرُ".
.
‏"لم أعُد في سن تسمح لي بانتظار الآمال، أريد أموراً يقينيّة فورية."

_ساراماغو.
يا زمنَ الخوذةِ والدفن الجماعيِّ
‏وقانون وحوش الغابْ
‏متى يخترعون طلقةً
‏تُمَيِّزُ الطفلَ عن الجنديِّ
‏أو قذيفةً
‏تُمَيِّزُ الحانةَ والمبغى عن المحرابْ ؟
‏و شنطةَ التلميذِ
‏عن حقيبة الإرهابْ
‏متى يغادر الأغرابْ بستاننا
‏فيستعيدُ النخلُ كبرياءَهُ
‏ويستعيدُ طهرَهُ الترابْ ؟
.
”بلادٌ أنتِ
‏ما اكتُشِفَتْ
‏ولم تخضعْ لقانونِ
‏ولم تُرْسَمْ خرائطها
‏على جلدٍ..ولا طينِ“
.
‏"إنّ من يعبّد طريقه الجديد على أنقاض هدم إنسان.. عليه أن يحذر دائماً من الشظايا التي كسرها.. لعلها تجرحه جرحاً عميقاً فتحرمه لذة المشي للأبد."
‏«ستخوض غمار كل شيء حتى تؤمن أنك لن تُدرِك الأبد، ولن تبلغ الجبال طُولاً، وأنّ مغانمَ العمر في خلوِّ البال، وتمامِ الصحّة، وأيامٍ محايدةٍ تنام إثرها موفورًا بالرِّضا والأمان»
.
‏"تطاردك انعكاسات الوحشة، تذكّرك
‏أن هذي الأرض بالرغم من طبيعتها الرحبة
‏لا تحتويك ولا تسعك."
.
حين تخطو لأول مرةٍ بعد الإنكسار الأول ‏تتعثر حتى بظلك وتمضي وقتًا طويلًا ‏وأنت تحدق فيه مرتابًا ‏هل يخدعك هو أيضًا؟
.
"ورحتُ من سفرٍ مضنٍ.. إلى سفرٍ
أضنى؛ لأن طريق الراحةِ التعبِ."
.
أنا لا أخاف الليل لكن كلَّما
‏سَرقوا النهار مِنَ النوافذِ أجفلُ !


_أحمد بخيت.
‏"هنيئًا لكم رشدكم
‏غيرَ أني
‏سأشكرُ طيشي
‏وأبكي طويلاً
‏ على هذه الغلطة الرائعة
‏عميقًا سيوجعُني
‏أنْ أُحدّقَ في عين حلمي
‏أشدُّ يديهِ
‏ويخبرُني أنهُ فرصةٌ ضائعة.."
.
"كبرنا مثل اشاعة في قرية.."
.
‏"إذا كنت شجاعًا بما يكفي لتقول وداعًا ستكافئك الحياة بمرحبا جديدة"
‏دع القطار يفوتك، ليست كل السكك تحمل وجهتك
.
‏" لا أخاف من استخدام الكلمات، ولا اللكمات ولا الألوان، ولا المنطق، ولا الأصابع، ولا الخناجر، ولا الأمنيات، لكنّي أخاف من استخدام قلبّي "
.
HTML Embed Code:
2024/04/24 00:07:46
Back to Top