TG Telegram Group Link
Channel: ضجة
Back to Bottom
”بلادٌ أنتِ
‏ما اكتُشِفَتْ
‏ولم تخضعْ لقانونِ
‏ولم تُرْسَمْ خرائطها
‏على جلدٍ..ولا طينِ“
.
‏"إنّ من يعبّد طريقه الجديد على أنقاض هدم إنسان.. عليه أن يحذر دائماً من الشظايا التي كسرها.. لعلها تجرحه جرحاً عميقاً فتحرمه لذة المشي للأبد."
‏«ستخوض غمار كل شيء حتى تؤمن أنك لن تُدرِك الأبد، ولن تبلغ الجبال طُولاً، وأنّ مغانمَ العمر في خلوِّ البال، وتمامِ الصحّة، وأيامٍ محايدةٍ تنام إثرها موفورًا بالرِّضا والأمان»
.
‏"تطاردك انعكاسات الوحشة، تذكّرك
‏أن هذي الأرض بالرغم من طبيعتها الرحبة
‏لا تحتويك ولا تسعك."
.
حين تخطو لأول مرةٍ بعد الإنكسار الأول ‏تتعثر حتى بظلك وتمضي وقتًا طويلًا ‏وأنت تحدق فيه مرتابًا ‏هل يخدعك هو أيضًا؟
.
"ورحتُ من سفرٍ مضنٍ.. إلى سفرٍ
أضنى؛ لأن طريق الراحةِ التعبِ."
.
أنا لا أخاف الليل لكن كلَّما
‏سَرقوا النهار مِنَ النوافذِ أجفلُ !


_أحمد بخيت.
‏"هنيئًا لكم رشدكم
‏غيرَ أني
‏سأشكرُ طيشي
‏وأبكي طويلاً
‏ على هذه الغلطة الرائعة
‏عميقًا سيوجعُني
‏أنْ أُحدّقَ في عين حلمي
‏أشدُّ يديهِ
‏ويخبرُني أنهُ فرصةٌ ضائعة.."
.
"كبرنا مثل اشاعة في قرية.."
.
‏"إذا كنت شجاعًا بما يكفي لتقول وداعًا ستكافئك الحياة بمرحبا جديدة"
‏دع القطار يفوتك، ليست كل السكك تحمل وجهتك
.
‏" لا أخاف من استخدام الكلمات، ولا اللكمات ولا الألوان، ولا المنطق، ولا الأصابع، ولا الخناجر، ولا الأمنيات، لكنّي أخاف من استخدام قلبّي "
.
كان يبكي . .
وليس يدري لماذا؟
ويغنِّي . .
ولا يُحِسُّ التذاذا

وينادي:
يا ذاك.. يصغي لهذا
وهو ذاك الذي ينادي، وهذا

لا يعي من دعا،
ولا من يُلبِّي
كان في صوتِه، يلاقي ملاذا

قيل: لم يتّخذ لشيءٍ قراراً
قيل: يبدو تجاوز الاتِّخاذا

- البردوني
‏"لا تسأليني فيكِ ما لا يُشرح
‏أدنى اشتياقي أنني أترنح
‏مثل الخريف المر مر غرامنا
‏تتساقطين هوىً وكنت ألوّحُ
‏والذكريات الآن تبكي في دمي
‏لا شيء يغري العاشقين ليفرحوا
‏إلا الوصال .. وأنت أبعد ممكن
‏وأنا على حبل الرجا أتأرجحُ
‏قالت لي الكلمات لا معنى لنا
‏في الشوق دمعك من قريضك أفصحُ.."
.
‏وبَـقِيـتَ وحدك في المطار ..
‏فلكلّ ما خلق الإله على البسيطة والسّمـا
دار وعشّ أوجحورْ ..
‏إلاّك أنتَ .. حقيبةٌ كسلى وبَوْصَلَةٌ تَدور!
.
نحن نحاول ونفشل ونتظاهر ونطمحُ ونعِظُ وبعدها نكبُرُ ونذبلُ ونموت ونختفي.

‏-جورج سوندرز
‏"يا لها من خفّة، ألّا تنتظر شيئًا ولا ينتظرك شيء، تمضي خفيفًا هكذا وكأنّ حياتك نُزهة."
.
HTML Embed Code:
2024/05/04 15:14:09
Back to Top