نعيش في عالم يتصف بمثالية خرقاء ، روتين اجباري ، عوائق ذاتية التجدد ، انتصارات بلا فرح ، هزائم ذاخرة بالالم فلا امل كي نتمسك به و لا سبيل الئ الخلاص ، لست اقصد بالخلاص هنا الراحة النفسية اوً المتع الزائفة التي تبتكرها اخيلتنا للإنفكاك من هذا الزخم الممرض بل اعني خلاصاً ابدياً يستأصل المعاناة من جذورها .
Alhade Muhmmed ....’
>>Click here to continue<<