TG Telegram Group Link
Channel: 💙Blue ∞ أزرق💙
Back to Bottom
“كيف يعود الإنسان حرًا بعدما أُعتقل بتفاصيل شخص؟"
مثل دائرة
حول الإختيار الصحيح،
قلبي الدائرة
وأنت إختياره الصحيح.
تخيل معي هيبة وروعة أن يذهب إليك أنت تحديدًا شخص يعجز عن قول كلمة واحدة تصف أحزانه للآخرين، اصطفاك أنت وحدك لتمسك بيديه المرتجفتين وينجو معك.
أشياء لم أكن لأفوّتها، أصبحتُ أغلق الباب في وجهها !
‏باﻷمس كنا نفتقد الحرية، اليوم نفتقد المحبة، أنا خائف من الغد ﻷننا سنفتقد الإنسانية
‏أنا عاجز
‏لدرجة أنّي أكتب لكِ رسالة،
‏ثمّ أتذكر شتاء قلبكِ
‏وأُدرك أن رسائلي بلا معاطف
‏فأتراجع.
ربما لم يكُن شيئآ مهمآ بالنسبة لكِ، لكنه كان قلبي!
عندما ينتهي كل هذا التعب، لا أريد أن أخرج منه كشخص عظيم، أو بإنتصارات مدهشة، فقط أريد أن أكون شخصًا راضيًا .. راضيًا وحسب.
‏"يارب شخصًا يُناجيك لأجلي إذا اخذني الموت يومًا ونُسيت كأنني لم أكن، اللهم شخص لا ينساني، يقف كل ليلة بين يديك يرجو رحمةً لي ونورًا لقبري.. فتسمعه وتجيبه.."💙
القرارات التي تصنعها الكرامه صائبة ، حتى وإن اوجعتك.
لا يوجد سبب مُقنع يجعلك تمر
في حياة شخص وتُبدل طمأنينة
قلبه إلى خوف ، ليس لديك
سبب مُقنع غير أن نفسك دنيئة.
هل يُجدي نفعًا ان تقول لغريق؛ تنفس، أنت أقوى من الماء؟
‏والعلاقات تُقاس بمقياس هذا السؤال:
‏حين اشتدتْ بي الدنيا أين كُنت ؟
أما الآن فأنا لا أحمل في داخلي شيئاً أكثر من أسفٍ عميق وهائل لنفسي التي أرهقتها بالركض في كل درب مأهول بالخيبه.
-
" أخاف ان يكون عمري خريفًا تلو خريف ولا ربيع يأتي ، العالم يدور حولي وأنا مازلت أدور حول ظلك .. أفتقدك جدًا ، أخبرني متى سيزهر ربيعي ؟ "
لا دُخان في الأجواء ،
كيف أُفسِّر إحتراقي؟
‏-
هل كان الامر ممتعاً عندما كسرت قلبي ؟
لا أحد يُحب أن يشعر بأنه ثقيل
ويُعامل بطريقة أقرب للتجاهل،
أيّاً كانت مكانته
ونوع العلاقة التي تربطه بك،
إما أن تأتي بشكلٍ واضح
أو اذهب بالوضوح ذاته،
المنتصف دائمًا مؤذٍ جدًا!
‏لا يوجد علاقة في العالم تنتهي فجأة بلا مقدمات، هناك إشارات تحدث باستمرار لكنك تحاول التغاضي عنها، إهمال علّلته بانشغال، برود علّلته بحالة مزاجية، تطاول علّلته بظروف؛ كلما وجدت نفسك متورطًا في اختلاق التبريرات، تأكد أن العلاقة في خطر
من الممكن أن يخونك كل شيء إلا شعورك، المرء يشعر بكل شيء في أعماقه، يشعر بمن توقف عن حبه، ويشعر أيضاً بمن ينتظر منه مجرد كلمة، يعرف .
HTML Embed Code:
2024/06/26 08:43:20
Back to Top