-
أمّا حال الأغلبية اليوم إذاَ نَشَأَ لِأَحَدِهِم وَلَدٌ شَغَلُوهُ بِالتاب والايباد وغيرهِ مِن أجهزة ضياع الأطفال والله المستعان ..

وشتان بين الثرى والثريا

-
‏«لا يألفنَّ أحدكم مُصاب أخيه وإن طال، ولا يغفلنَّ عن الدعاء له متى بقيَ البلاء أو زال».

«‌‏لا شيء يُطمئنُ نفسَ المؤمنِ إلا أنَّ أمرهُ كُلَّه بيدِ خالِقه ومالِكه ومُدبِّر شؤونه، إن عزَّ به الخطب، وطالَ به البلاء، وحلَّ عليه الأسى، تذكَّر إنما هو هيِّنٌ بلُطفِ مولاه، يسيرٌ برحمته، مُنفرجٌ بقُدرته جلَّ جلاله، ومن رُزقَ اليقين في هذا سكَنت نفسهُ، وسلَّم بالرِّضا قلبه»

«‌‏لمن يُعاني من فوات صلاة الفجر.»
-ابن عثيمين

"‏ينبغي أن يُخيفك مرور الأيام متشابهة .. رتيبة .. فاترة .. لا تُحييها محاسبة ولا تجددها توبة ولا يحركها عمل."

-
«‏أَفْضلُ أَيام العام قريبة مِنَّا، وهِي خيرُ وافِدٍ يَفِدُ علينا، ولَها حقٌّ عظيمٌ لدَينا، يحْتاجُ اِستقبالها إِلَى توبةٍ نقيَّة، ونيَّةٍ زكِيَّة، واِستعانةٍ باللهِ قويَّة، ومن فعلَ هذا إِجلالًا للهِ وتعظيمًا وَجَدَ من لدُنه توفيقًا فاغْنمْ زمانك الفاضل يا من عَن الدنيا قريبًا راحل»

بدأت عشر ذي الحجة!

قالﷺ: "مامن أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله من هذه الأيام العشر".

‏عشرُ ذي الحِجَّةِ مَوسِمُ خَيرات، ومَحفَلُ رَحَمات؛ فلنجتهدْ فيما يُحِبُّ ربُّنا عسى أنْ نفوزَ برحمته،
﴿إِنَّ رَحمَتَ اللَّهِ قَريبٌ مِنَ المُحسِنينَ﴾.