Channel: 𓆰 لـ جـنات
ماذا لو إخترعنا طريقة مُغايرة في الحُب ؟
لماذا لانبدأ من النهاية نفترق ثُم نلتقي إلى الأبد
لماذا لانبدأ من النهاية نفترق ثُم نلتقي إلى الأبد
من قال أن فاقد الشئ لا يعطيه!
لقد منحت غيري كل ما تمنيت أن أحظي به ..
أعطيت الحب بلا مقابل و أنا القلب المليئ بالندوب ، منحت الدفء بلا حدود وأنا ارتعش من البرد، زرعت الطمأنينه في نفوسهم و أنا في قمة إحساسي بالخوف ،
كنت أرصِف لهم دروب المحبه و الود وأنا التائه أبحث عن الطريق ..
في كل مرة كنت ابذل شيئاً جميلا من نفسي لأحد، كأني اقول لها ستعود لك كل الأشياء الجميله التي منحتها للآخرين .. كنت و كأني اعتذر لها عن بشاعة هذا العالم .. كنت و كأني اقدم لها اعتذارًا عن كل السوء الذي صادفته ..
لقد منحت غيري كل ما تمنيت أن أحظي به ..
أعطيت الحب بلا مقابل و أنا القلب المليئ بالندوب ، منحت الدفء بلا حدود وأنا ارتعش من البرد، زرعت الطمأنينه في نفوسهم و أنا في قمة إحساسي بالخوف ،
كنت أرصِف لهم دروب المحبه و الود وأنا التائه أبحث عن الطريق ..
في كل مرة كنت ابذل شيئاً جميلا من نفسي لأحد، كأني اقول لها ستعود لك كل الأشياء الجميله التي منحتها للآخرين .. كنت و كأني اعتذر لها عن بشاعة هذا العالم .. كنت و كأني اقدم لها اعتذارًا عن كل السوء الذي صادفته ..
هذه ليست أفضل أيامي، لكنني أعيشها يارب على يقين تام بك أنك تراني كما لا أحد يراني، أسعى في سبيل أن أجد في نهاية المطاف ماتجبر به خاطري و تعبي و أن تمنحني عطفك الذي يغنيني عن العالمين أجمع.
نستحق محبةً كاملة، ووداداً صادقاً غير محتمل، وألفة نطمئن بجوارها، ونافذة شك مغلقة، وباب يقين مشرّع ..
ولا تجعلنا من الذين عابوا ثم إبتلوا بما
عابوا ، اللهم لا تبتلينا بعيب كرهناه في
غيرنا.
عابوا ، اللهم لا تبتلينا بعيب كرهناه في
غيرنا.
Forwarded from 𝐦𝐢𝐫𝐚𝐜𝐥𝐞 ࣪ ׅ 𖥔 ࣪ (𝙰𝚈𝙰 ✿.)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أنا بتمنالك الخير عشان دا طبعي، بدعيلك عشان عارف إننا
أحيانًا بنكون في عرض دعوة، بفرح لنجاحك عشان أنا بحب
الناس الناجحة، بزعل لما ألاقيك متضايق لإنّي بَحُط نفسي
مكانك، هسمعك لما تحكيلي عشان ما تحسّش إنك لوحدك،
هساعدك لو إحتاجتني لإنّي جايز أكون آخر أملك الموضوع
باختصار إنّي بعامل الناس بأصلي وبنقاء قلبي ماليش دعوة هل
هما يستحقوا دا ولا لا.. أنا بعامل الخالق قبل ما أعامل الخلق
ومش منتظر أيّ عوض من البشر لإن ربنا دايمًا بيعوضني.
أحيانًا بنكون في عرض دعوة، بفرح لنجاحك عشان أنا بحب
الناس الناجحة، بزعل لما ألاقيك متضايق لإنّي بَحُط نفسي
مكانك، هسمعك لما تحكيلي عشان ما تحسّش إنك لوحدك،
هساعدك لو إحتاجتني لإنّي جايز أكون آخر أملك الموضوع
باختصار إنّي بعامل الناس بأصلي وبنقاء قلبي ماليش دعوة هل
هما يستحقوا دا ولا لا.. أنا بعامل الخالق قبل ما أعامل الخلق
ومش منتظر أيّ عوض من البشر لإن ربنا دايمًا بيعوضني.
بالكاد استوعب كيف تتحول العلاقات للاشيء بعد ان تكبدنا عناء الوصول بعد ان جازفنا بمشاعرنا ، كيف تقف الاشياء بيننا بهذه البساطة؟.
HTML Embed Code: