إذا أردت البقاء مع الناس شاركها أوهامها ، الحقيقة يقولها من يرغبون في الرحيل .

‏باردٌ صوتك ، مع من كان يتسكع ؟

وأخاف عليكَ مني ، أنتَ رجل هش
وأنا فتاة صغيرة متهورة
قد أحمل قلبك وأركض , أتعثر فینکسر

من مقامات التوكل العظيمة أن لا يبالي الإنسان بإقبال الأسباب وإدبارها ، ولا يضطرب قلبه ويخفق عند إدبار ما يحب، وإقبال ما يكره ، لأن اعتماده على الله، لا على الأسباب "

النسخة الأخيرة التي تراها من الأشخاص حينما تنهي علاقتك بهم، كانت حقيقتهم منذ البداية "

إنني لا أصلح لِلوسطية أبداً ، إمّا عُمقاً يستحيل عليك نسيانه معي ، أو لا شيء تماماً "

في لحظة عبثية ستُدرك انّك قادر على تحقيق كل احلامك القديمة ، لكنك لم تعُد تسعى لها … رُبما استبدلتها باحلام اخرى "

ليس بوسعي أن أتواجد مع أشخاص كأنهم حقل ألْغام ، وأكون مُطالبًا بأن أتوخى الحذر في حديثي وأتخلى عن عفويّتي لكي لا تُفسَّر بشكل خاطئ .. أنا غني عن هذا النوع من العلاقات "

لا تعاتب طالما الطرق التي تؤدي إلى رضاك معروفة ، وشرحتها بأكثر من موقف "

القوة الوحيدة التي امتلكها هي أنني أستطيع التوقف فجأة عن فعل أمر أحبه بشدة "

لَاشيء أسخَف مِن أَن يَسعي المرء إلى إِثبات شيء للأغبياء "

كل واحد يلمع صورته قدام الثاني ‏هذا النوع من التعامل هو الوحيد المتوفر حاليًا ، يحبوك مُنافق وإذا صرت حقيقي تصير منبوذ "

‏لا أعرف اسم المنطقة الفاصلة ما بين السكوت والكلام ، لكن أعرف أنها مأهولة بالمخذولين "

لم يسقط الوِد لكن الحواجز باتتْ أعلى منه "

مقامك حيثُ أقمتَ نفسك ، لا حيث أقامك الناس ، فالناس لا تعدل ولا تزن "