‏رَّبِّ ارحَمهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغيِرا

لأن جارتي ليس لديها ضوء في غرفتها ، كُنت اشعل نفسي امام نافذتها ، لتُذاكر

أقول لكِ دعك من الغرور ليس وحدك من يملك
عينان بنيتان.
فـ انا يمني والبن إرث أجدادي...

حِبَالُكِ الصوتِية ، تصلحُ لأن تكون مشنَقة لِكل مُعاناتي .

ليسَ هُناكَ شيئًا أكثر وفاءً ،
كزوج سَعيد من الأحذِية.

‏غداً مكمل لرمضان..
لم اتحرى هلال وجهك
حد الآن ...

أحببتكِ كَ سيلِ وسط ليلٍ اِرْتَمَى ، حتى اِصطَدَمتُ بصخور أَوديتُكِ السحيقة ..

مِن الكادحين الخاسرين
أسوأ عيد يمر عليَّ وعساكم
من عواده .

يأبى دُخان السيجار الخروج  مِن صَدركِ فَتغريه إشمامُ شَفتيكِ

أنا لَستُ صُدَاع

أَنا فِكرَة أَكبَر
مِن رَأسكِ ..

في غيابك اختل توازن كل شيء أولهم عقلي..

أحببتُكِ لأنكِ مُجازِفة ك زَهرة تُنبِت في صحرائي .

عَشقتُ امرأة من الشرق الأوسخ 💔 .

من أين لكِ كل هذه القسوة ويدكِ الحنونة تُعلم القمح كيف يُصبح عجين .

تعالي واقمعي الشوق قبل ان يُعلن قلبي الانتفاضة .

عندما يتحدّثون عن أخوالهم
أتذكّر أحزانَ أُمّي .

تقول الوردة البلاستيكية تقليدي لِخُلود جمالها ليس سهلاً .

ملول لكن
إن كنتِ أنتِ فسوف أحبّك إلى الأبد

أَعرِفُ كَاتِبه
تَأسُرُنِي الدَّهشَة
حِينَ أَسِيرُ ..
بَينَ حُرُوفها
وَكَأَنّها تسرق مُعجِزَة
كَلِمَاتُها ..
مِن إِبتِسَامَاتِ
التّنِين ..

كلاسيكي أنا . أتمنى شُرب المسافة في الصباح بدلاً من القهوة ؛ لِنرقص على أوتار صوتكِ في المساء .