فأجبتها:
لا بل بالبيت، قالت: في وقته ؟
أجبتها: لا بل قبل ذهابي للعمل، قالت: أهذه عادتك
أجبتها: لا لكني كثيرًا ما أصلي بالبيت
فقالت: إذا وافقت عليك هل تعاهدني على أن لا تترك صلاة الفجر بالمسجد ؟
هنا تغيرت نظرتي لها من مجرد فتاة كنت أراها عادية وليست جميلة، ولم أكن أنوي الإرتباط بها بعد أول نظرة إلى تلك الفتاة الصالحة الطيبة التي يتمنى أي رجل أن تكون أمًا لأطفاله، وخشيت إن رفضتها أن ينالها غيري ولن أجد مثلها صلاحًا وتقوى
>>Click here to continue<<