TG Telegram Group Link
Channel: Jᴜɴᴇ.
Back to Bottom
"أتأمل وجود الله في حياتي، خطوات أدركت أنها جاءت في موعدها؛ أنا الذي كنت أظن أن الأوان قد فات، أتأمل لطفه بي، وكيف أن هذا اللطف كان يضخ في قلبي اليقين، ليفيض فيحفني بهالة من السكينة والأمان، كيف أن نعمه تزداد ليربيني بالرفق والحنان فأخجل من تقصيري، فأشكر، وأتعلق بحبل وده أكثر."
‏"مرّت علي أيام، تمنيت أنّ يقف بجانبي أي أحد حتى وإن كان من باب المجاملة، هي ذاتها الأيام التي علَّمتني كيف أقف شامخة بمفردي."
‏"لا أريد أشياء ثمينة، لا أريد أشياء مُثيرة، لا أريد أشياء مشعة، أريد أشياء حقيقية، أشياء أحبّها، أحبّها لذاتها، حتى لو كانت صغيرة، حتى لو كانت متوارية في العتمة ولكِن وميض نورها الخافت يضيىء عالمي".
"جرعة هذا الصباح"
‏يكفيك ان تدرك انه مهما اشتدت الظروف وثقلت الايام، وصولًا الى المرحلة التي انستك امانيك، واصبح همك الاكبر يومك الذي تعيشه، لاتنسى ان الله لايخفى عليه حالك، سيعوضك ويخفف حمل الايام عليك، ما دمت راضيًا تحسن الظن به.
‏وشلون ديرةٍ تجيها .. ما يجيها مطر؟
‏وأنت السحاب الحقيقي وأنهمار الحياة
"في نهاية طريق الوحدة يشعر المرء بإنه اعتاد، غادرته الحاجة الى الرفقة، الى الأُنس! يتساوى النوم والارق، يصبح اللقاء بشخصٍ اخر مؤلما كالغربة".
"كيف لك ان تشعر بأني قد اتعمد ايذائك يومًا ما، وانا الذي حتى في لحظات صمتنا كنت خائفا ان تجرحك الظنون؟".
اللهم صلِ وسلم على نبينا محمد
‏"هل يستحق الأمر كل هذا الذي نفعله، أم أنها الطبيعة البشرية حيث يخوض المرء حروبه بكلتا إرادة، ثم يبكي على اختياراته؟".
مثل نهاية كل عاصفه يسود الصمت وتشعر برغبة أن تخبر شخصًا ما أنك تعبت
يارب يسّر لي ما أخاف تعسيره اللهم وكّلتك وفوضتك أمري ربي سهّل علي و وفقني يامن عليه توكلت
HTML Embed Code:
2024/06/16 02:35:39
Back to Top