Channel: تنهيدة Tnheda.💛
كُلنا بلا استثناء عندنا نُقطة ضعف مُشتركة تجاه الناس اللي بتسكن قلبنا، مَفيش حد فينا بيتمنى يفارق الشخص اللي بيحبّه أيًا كان الشخص دا مين، ومها كُنت إنسان قوي مُستحيل تقدر تداري حُزنك وكسرتك لما تفقد شخص غالي على قلبك، الشاعر العِراقي معروف الرصافي بيقول: "وإنّي جَبانٌ في فِراق أحبَّتي.. وإن كنتُ في غيْر الفراقِ شُجاعُ".
يبهِرُني الأشخَاص الذِينَ تلفِتهُم التفَاصِيل الصَغيرَة ، غروبَ الشَّمس ، شَكلَ الغيمَات ، سَاعات الصَّباح الأولى
الذِينَ يجيدُونَ التصويِر وحاملِي الكامِيرات -هذِه الفئة بالتحدِيد لديهَا إحساس مُرهَف بالجمَال والأشياء البسِيطة التِي قلَّما ينتبِهُ لها العامَّه
أصحَاب الصوتَ الرائِع الذينَ تستطيعُونَ ترديد أغنيَات إسبستون معهم بلا مَلل
الذِين يجيدُون عزفَ الكمَان
والذِين يقدِّرونَ الحياة ويقدِّسون اللحظَة
حسناً .. أنتُم جميلونَ للغايَة!. 💛
#مريم_الشيخ
الذِينَ يجيدُونَ التصويِر وحاملِي الكامِيرات -هذِه الفئة بالتحدِيد لديهَا إحساس مُرهَف بالجمَال والأشياء البسِيطة التِي قلَّما ينتبِهُ لها العامَّه
أصحَاب الصوتَ الرائِع الذينَ تستطيعُونَ ترديد أغنيَات إسبستون معهم بلا مَلل
الذِين يجيدُون عزفَ الكمَان
والذِين يقدِّرونَ الحياة ويقدِّسون اللحظَة
حسناً .. أنتُم جميلونَ للغايَة!. 💛
#مريم_الشيخ
ثم يحدث فجأة ما كنت تخافه لوقتٍ طويل، يأتيك مثل صفعة دون أن تشعر، فتتوقف الأشياء عن إثارة خوفك بعدها.
صباح الخير لساكني الريف الذين مازالوا يمارسون الحب بنقاء الثمانينات ، يتواعدون في السادسة صباحا عندما يذهبن حبيباتهم لحلب "البهائم" ، و الذين يوشمون ذكرى الحب على النخل و النيم ، و الذين لم يعرفوا للخبث و الخيانة سبيلا فما غدر " الحسن" ب"فاطنة" و لا "نفيسة" ب"اب حسنين" و انقى من كل ذلك ان نهاية كل القصص ياتي حاملا "الفواكهه" و الحلوى يخطو خطاه للحلال فتتوارى هي خلف توبها و تعلن موافقتها بعد نص ساعه من السؤال ❤
صباح الخير جدا
#Tasneem_badree
صباح الخير جدا
#Tasneem_badree
Forwarded from تنهيدة Tnheda.💛 (اُميمة 💛)
جرب معاك كل السبل وايديهو ليك ما قصرت..♥️
" لا تمُت في العشرين "
في وسط الشغل و الزحمة جاهُ واحد من الزبائن شايل تلفون ، أدّاهُ يقرا ليهُ رسالة جاتُه " يا ولدي عليك الله شوف لي المكتوب شنو؟ ما معاي النضارة و نظري ضعيف شديد من غيرها "
إرتبك و إتحرج يقول ليهُ إنه ما بيعرف يقرا!!
في صوت تاني " يا حاج عربيتّك جاهزة " الحاج شال تلفونه إستلم عربيتُّه و مشى ، و هو لسّة قاعد يفكر في الموقف الحصل ده! ما أول مرة زول يطلب منُّه يقرا ليهُ حاجة و في كل مرة بيطلع منها بإحراج قدّام روحُه غير الناس!!
طيب ما عادي زول أُمّي ما بيعرف يقرا وين المشكلة؟!
ده ما عُذر لزول صغير في السن قادر من كل النواحي إنه يتعلّم.. التعليم مُتاح لأي إنسان راغب و في أيّ مكان و زمان الآن
مشى سجّل في مركز لمحو الأُميّة حيبدأ من أول و جديد ، كان في حلقة تعارف و أسئلة من نوع الخلّاك لحد العمر ده ما بتعرف تقرا حرفين مع بعض شنو!!
و ليه قرّرتَ تتعلم الآن؟!
جاهُ الدور و بدا يحكي قصّتُه :
من أنا صغير ما دخلت المدرسة و لا عارف عنّها حاجة ، تحت العربات من و أنا عندي ست سنين ، باكل و بشرب و بس ما فكرت أتعلّم و لا كان في دافع أو زول يشجّعني للقراية ، كِبرتَ في نص العربات دي و الزباين و لمّا يجي زول يسألني عشان أقرا ليهُ مكتوب أو رسائل تلفون أو أيّ أوراق تانية ، أغلبهم أعمام كبار في السن ، كنت بتعامل عادي و بقول ليهم بإبتسامة " ياخ أنا زول عربات ساي القراية دي ما حقّتنا شوف الزول داك يا حاج " بس مع الوقت بقيت أحس بإحراج من السؤال ، أنا ليه ما بعرف أقرا؟ يمكن إتظلمت في طفولتي بس هسّي أنا البظلم روحي.! لكن ما إشتغلت بالموضوع كتير و طوالي بمشّي و بشغل نفسي بالشغل
في مرة كده جانا طالب عشان نشوف ليهُ عربيتُّه ، طلب قهوة و جا قعد جنبي و أنا بصلّح فيها و فتح معاي ونسة..
وصلنا لحتة إني ما متعلّم لحد الآن ، بس ما إتصدم زي غيرُه و قال لي بكل أريحية " مافي حاجة فاتت و لسّة قدّامك وقت ، التعليم ما عنده عُمر و لا بينتهي ، أبدا من الأول بعزيمة و إصرار و خُت قدّامك هدف و إنت حتنجح ، و هاك ده رقم معهد لمحو الأُميّة تقدر تمشي تسجّل و بعدها ممكن تمتحن شهادة أساس و تشوف بعدها عايز تعمل شنو "
شلت منّه الرقم و شكرْتُه لكن ما مشيت و إنشغلت تاني ، و في يوم طلب منّي زبون أقرا ليهُ رسالة في التلفون و حصَلت نفس الدراما ، بس وقتها قلت خلاص كفاية أنا حأمشي أشوف المعهد و أهو جيت عشان أبدا من أول و جديد..
بدا دراسة من الألف و كان منتظم و موفِّق بينها و بين شغلُه ، بعد سنتين قدّم لإمتحان شهادة الأساس و نجح
طلّع الشهادة و ما وقف على كده ، دخل مدرسة صناعية و أخد شهادة ، كمّل شغلُه من غير ما يحس بحرج قدّام الزباين أو أي زول يطلب منُّه الطلب نفسُه..
مرّت سنوات و عمل ورشة براهُ ، نفس الشاب الإتكلم معاه و أدّاهُ رقم المعهد جا ورشتُه عشان يصلّح عربية عنده ما عرفُه ، بس زولنا إتعرّف عليه و رحّب بيه و كلّمُه بالحصل و الوصل ليهُ ، الشاب إتبسط جدًا و فرح عشانه و كان سعيد و هو بيشكرُه و معتبرُه إنه سبب كبير في التغيير الحصل ليهُ..
إتونّسوا لحد ما العربية إتصلّحت و أخدوا أرقام بعض و من يومها و همّا أصحاب..
التعليم من أبسط الحقوق للإنسان اليوم ، و عليهُ بتقدر تحدّد هدفك حتى لو ما ليهُ علاقة بمجال شغلك و مهما إتعرّضْتَ لمظالم و موانع حالت بينك و بينه لازم تبدا و تعرف الفرق بين السين و الصاد ، العين و الخاء و الغين و القاف..
و كل زول عنده هدف في الحياة بس في النوع الما لاقي خيط البداية و لا عارف هدفه شنو و وين ، محتاج مين يدلُّه و يشاور ليهُ على بداية الطريق عشان يبدا يمشي فيه.
في وسط الشغل و الزحمة جاهُ واحد من الزبائن شايل تلفون ، أدّاهُ يقرا ليهُ رسالة جاتُه " يا ولدي عليك الله شوف لي المكتوب شنو؟ ما معاي النضارة و نظري ضعيف شديد من غيرها "
إرتبك و إتحرج يقول ليهُ إنه ما بيعرف يقرا!!
في صوت تاني " يا حاج عربيتّك جاهزة " الحاج شال تلفونه إستلم عربيتُّه و مشى ، و هو لسّة قاعد يفكر في الموقف الحصل ده! ما أول مرة زول يطلب منُّه يقرا ليهُ حاجة و في كل مرة بيطلع منها بإحراج قدّام روحُه غير الناس!!
طيب ما عادي زول أُمّي ما بيعرف يقرا وين المشكلة؟!
ده ما عُذر لزول صغير في السن قادر من كل النواحي إنه يتعلّم.. التعليم مُتاح لأي إنسان راغب و في أيّ مكان و زمان الآن
مشى سجّل في مركز لمحو الأُميّة حيبدأ من أول و جديد ، كان في حلقة تعارف و أسئلة من نوع الخلّاك لحد العمر ده ما بتعرف تقرا حرفين مع بعض شنو!!
و ليه قرّرتَ تتعلم الآن؟!
جاهُ الدور و بدا يحكي قصّتُه :
من أنا صغير ما دخلت المدرسة و لا عارف عنّها حاجة ، تحت العربات من و أنا عندي ست سنين ، باكل و بشرب و بس ما فكرت أتعلّم و لا كان في دافع أو زول يشجّعني للقراية ، كِبرتَ في نص العربات دي و الزباين و لمّا يجي زول يسألني عشان أقرا ليهُ مكتوب أو رسائل تلفون أو أيّ أوراق تانية ، أغلبهم أعمام كبار في السن ، كنت بتعامل عادي و بقول ليهم بإبتسامة " ياخ أنا زول عربات ساي القراية دي ما حقّتنا شوف الزول داك يا حاج " بس مع الوقت بقيت أحس بإحراج من السؤال ، أنا ليه ما بعرف أقرا؟ يمكن إتظلمت في طفولتي بس هسّي أنا البظلم روحي.! لكن ما إشتغلت بالموضوع كتير و طوالي بمشّي و بشغل نفسي بالشغل
في مرة كده جانا طالب عشان نشوف ليهُ عربيتُّه ، طلب قهوة و جا قعد جنبي و أنا بصلّح فيها و فتح معاي ونسة..
وصلنا لحتة إني ما متعلّم لحد الآن ، بس ما إتصدم زي غيرُه و قال لي بكل أريحية " مافي حاجة فاتت و لسّة قدّامك وقت ، التعليم ما عنده عُمر و لا بينتهي ، أبدا من الأول بعزيمة و إصرار و خُت قدّامك هدف و إنت حتنجح ، و هاك ده رقم معهد لمحو الأُميّة تقدر تمشي تسجّل و بعدها ممكن تمتحن شهادة أساس و تشوف بعدها عايز تعمل شنو "
شلت منّه الرقم و شكرْتُه لكن ما مشيت و إنشغلت تاني ، و في يوم طلب منّي زبون أقرا ليهُ رسالة في التلفون و حصَلت نفس الدراما ، بس وقتها قلت خلاص كفاية أنا حأمشي أشوف المعهد و أهو جيت عشان أبدا من أول و جديد..
بدا دراسة من الألف و كان منتظم و موفِّق بينها و بين شغلُه ، بعد سنتين قدّم لإمتحان شهادة الأساس و نجح
طلّع الشهادة و ما وقف على كده ، دخل مدرسة صناعية و أخد شهادة ، كمّل شغلُه من غير ما يحس بحرج قدّام الزباين أو أي زول يطلب منُّه الطلب نفسُه..
مرّت سنوات و عمل ورشة براهُ ، نفس الشاب الإتكلم معاه و أدّاهُ رقم المعهد جا ورشتُه عشان يصلّح عربية عنده ما عرفُه ، بس زولنا إتعرّف عليه و رحّب بيه و كلّمُه بالحصل و الوصل ليهُ ، الشاب إتبسط جدًا و فرح عشانه و كان سعيد و هو بيشكرُه و معتبرُه إنه سبب كبير في التغيير الحصل ليهُ..
إتونّسوا لحد ما العربية إتصلّحت و أخدوا أرقام بعض و من يومها و همّا أصحاب..
التعليم من أبسط الحقوق للإنسان اليوم ، و عليهُ بتقدر تحدّد هدفك حتى لو ما ليهُ علاقة بمجال شغلك و مهما إتعرّضْتَ لمظالم و موانع حالت بينك و بينه لازم تبدا و تعرف الفرق بين السين و الصاد ، العين و الخاء و الغين و القاف..
و كل زول عنده هدف في الحياة بس في النوع الما لاقي خيط البداية و لا عارف هدفه شنو و وين ، محتاج مين يدلُّه و يشاور ليهُ على بداية الطريق عشان يبدا يمشي فيه.
كتب أحدهم : "ليست أول مرة نفترق، لكنها أول مرة لا نعود."
إن مثل تلك العبارات مايجعلك تستعيد كامل وعيك لتكون أكثر واقعية وإحترازا وحذرا من إحتمالات الحياة، لا يوجد ماهو دائم جميعنا مؤقتون كعابرون محشورون في قطار لكلٍ منهم وِجهة معينة وسيصلون لمصيرهم و تنتهي الرحلة ويفترقون للأبد ليس حنيناً إن لم تشعر بوخزةٍ في قلبك و غصة في بلعومك، لازلت لا أفهم كيف للأيام الخوالي أن تُدمِّرك، و قد مرَّ عليها وقتٌ طويل، بعد أن أستعدت عافيتك و لملمتَ روحك و أنتهيت من حرارة الخيبة الحارقة في رأسك.. أنت هنا تستمر في تحريك عجلة عُمرك لتتساقط الكثير من التواريخ والأحداث فتظن بعد كل تلك المُدَّة أنك وصلت إلى مَبلَغ نسيانك، أنك قوي بما يكفي للتجاوز و لكنك تعود في لحظات للإرتطام بنقطة البداية إلى برجك العالي حيث الشعور باللوعة وبكاء اليائسين والجرحى حتى تنام نومة الدؤوب.
إن مثل تلك العبارات مايجعلك تستعيد كامل وعيك لتكون أكثر واقعية وإحترازا وحذرا من إحتمالات الحياة، لا يوجد ماهو دائم جميعنا مؤقتون كعابرون محشورون في قطار لكلٍ منهم وِجهة معينة وسيصلون لمصيرهم و تنتهي الرحلة ويفترقون للأبد ليس حنيناً إن لم تشعر بوخزةٍ في قلبك و غصة في بلعومك، لازلت لا أفهم كيف للأيام الخوالي أن تُدمِّرك، و قد مرَّ عليها وقتٌ طويل، بعد أن أستعدت عافيتك و لملمتَ روحك و أنتهيت من حرارة الخيبة الحارقة في رأسك.. أنت هنا تستمر في تحريك عجلة عُمرك لتتساقط الكثير من التواريخ والأحداث فتظن بعد كل تلك المُدَّة أنك وصلت إلى مَبلَغ نسيانك، أنك قوي بما يكفي للتجاوز و لكنك تعود في لحظات للإرتطام بنقطة البداية إلى برجك العالي حيث الشعور باللوعة وبكاء اليائسين والجرحى حتى تنام نومة الدؤوب.
من أسباب استجابة الدعاء
جاءت أم سُليم إلى النبي ﷺ فقالت:
يا رسول الله عَلِّمْنِي كَلِمَاتٍ أَدْعُو بِهِنَّ، قال ﷺ:
" تُسبحين الله عَشْرًا، وتحمدينه عَشْرًا وَتُكَبِّرِينَهُ عَشْرًا، ثُمَّ سَلِي حاجتك فَإِنَّهُ يَقُولُ:
قَدْ فَعَلْتُ، قَدْ فَعَلْتُ"
أخرجه الترمذي .
جاءت أم سُليم إلى النبي ﷺ فقالت:
يا رسول الله عَلِّمْنِي كَلِمَاتٍ أَدْعُو بِهِنَّ، قال ﷺ:
" تُسبحين الله عَشْرًا، وتحمدينه عَشْرًا وَتُكَبِّرِينَهُ عَشْرًا، ثُمَّ سَلِي حاجتك فَإِنَّهُ يَقُولُ:
قَدْ فَعَلْتُ، قَدْ فَعَلْتُ"
أخرجه الترمذي .
لا أعرف كيف أشرح لكِ رغبتي الماسه في أنني أريد أن نتكلم هذا الوقت، ورغبتي الماسه في أنني لا أريد أن أبدأ أنا بذلك، لا أعرف حقاً كيف أفسر لكِ هذا التناقض...
هذا المساء...
" معقوله الظروف منعتك مني..
وما منعتك من غيري..!"
=أنا وحده من الناس المابحب اللوم الكتير والعتاب... وعارفه "الظروف" بقت واقع معاش...!
بس كمان الحاجه التمنعك مني.... وما تمنعك من غيري إسمها " أنا ما عايزك" ما إسمها ظروف..!
= ما قادره إتقبل وجود ناس حوليني كنت فاكراهم قريبين مني... وفي أصعب مواقف لي ما لقيتهم..!
ما قادره أنسى موقف قلبي وهو بيبكي ويقول " أنت وين... أنا محتاج ليك.."
" عموماً شكرأ للمواقف والظروف الورتنا حقيقتكم"
= والغريبه إنهم شايفين إحنا كويسين وعادي وما حصل حاجة وارح نتلاقا...
كأنهم بيقولو " إحنا معاك وقت الفرح.. وبس"
= وفي النهايه....
" زي ما الظروف منعتك مني....
كمان الظروف محتك من قلبي... وأنا ما أسفه على الحاجه دي.. ❤️!
#Sabah_Ahmed
" معقوله الظروف منعتك مني..
وما منعتك من غيري..!"
=أنا وحده من الناس المابحب اللوم الكتير والعتاب... وعارفه "الظروف" بقت واقع معاش...!
بس كمان الحاجه التمنعك مني.... وما تمنعك من غيري إسمها " أنا ما عايزك" ما إسمها ظروف..!
= ما قادره إتقبل وجود ناس حوليني كنت فاكراهم قريبين مني... وفي أصعب مواقف لي ما لقيتهم..!
ما قادره أنسى موقف قلبي وهو بيبكي ويقول " أنت وين... أنا محتاج ليك.."
" عموماً شكرأ للمواقف والظروف الورتنا حقيقتكم"
= والغريبه إنهم شايفين إحنا كويسين وعادي وما حصل حاجة وارح نتلاقا...
كأنهم بيقولو " إحنا معاك وقت الفرح.. وبس"
= وفي النهايه....
" زي ما الظروف منعتك مني....
كمان الظروف محتك من قلبي... وأنا ما أسفه على الحاجه دي.. ❤️!
#Sabah_Ahmed
ف مواقف بتحصل م يزيلها دفء البعض ولا حتي بلاغتهم اللغويه بس الاحلي انو الاوجاع دي خلقت شان تقربنا من ربنا .شوف لما الدنيا دي كلها تمتلئ سوء وتتلاشى الايادي من حولك م ف زول بقدر يواسيك غير ربك. ♥️
HTML Embed Code: