Channel: ﮼الحوراء🪬.
أصَيرن ريح إذا بيكُم تشّب النَار
وأچملكُم حَطب لو رتدوا تَطفون !
وأچملكُم حَطب لو رتدوا تَطفون !
عَسَى رَبّنَا أَن يُبْدِلَنَا خَيْرًا مِّنْهَا إِنّا إِلَى رَبِّنَا رَاغِبُونَ🤍
يا آيًة في الحُسْن ليس كمِثلها
خُلُقًا وخَلْقًا في النِّساء حَسناء
البدُر أنتِ ومَن سِواك كواكٌب
والغَيُث أنتي ومَن سِواك غُثاء ؟
خُلُقًا وخَلْقًا في النِّساء حَسناء
البدُر أنتِ ومَن سِواك كواكٌب
والغَيُث أنتي ومَن سِواك غُثاء ؟
ماذا لو عاد ؟
لفتحت له بابا من ثنايا ابواب قلبي وعززتها بثالث وجلسنا في ثنايا القلب فوالله وبالله حتى لو كنت اعلم رحيله عني ثانيه لاجلسته في قلبي فعسى المقام بلمقيم يليق فمرحبا به اولا وثانيا عمرا واخيرا فلا الخصام طبعنا ولا الفراق طريقنا
لفتحت له بابا من ثنايا ابواب قلبي وعززتها بثالث وجلسنا في ثنايا القلب فوالله وبالله حتى لو كنت اعلم رحيله عني ثانيه لاجلسته في قلبي فعسى المقام بلمقيم يليق فمرحبا به اولا وثانيا عمرا واخيرا فلا الخصام طبعنا ولا الفراق طريقنا
قُلْ للسَقِيَّمِ بِأَنِّي وَدَدْتُ لَقُيَّاهُ
لِكَيْ أُشُّفَىْ بِمَّا أَعْدَّدْتُ جَدْوَّاهُ
فَهَمِّيْ كَالضَرِيْرِ يَشَّكِيْ وَيَحَّكِيْ
بِأَنَّ النُوْرَ فِيْ الآفَاقِ مِثْلَ عَيَّنَاهُ
لِكَيْ أُشُّفَىْ بِمَّا أَعْدَّدْتُ جَدْوَّاهُ
فَهَمِّيْ كَالضَرِيْرِ يَشَّكِيْ وَيَحَّكِيْ
بِأَنَّ النُوْرَ فِيْ الآفَاقِ مِثْلَ عَيَّنَاهُ
ياليتني كُنْتُ من سُكّانِ بلْدتِكُمْ
البابُ بالبابِ أمّا الدارُ بالدارِ
لكنتُ في كلِّ يومٍ من زِيارتِكُمْ
أقْضِي اللزوم لأنّ الجارَ للجارِ .
البابُ بالبابِ أمّا الدارُ بالدارِ
لكنتُ في كلِّ يومٍ من زِيارتِكُمْ
أقْضِي اللزوم لأنّ الجارَ للجارِ .
وآي شي يخصني بهالعمر
ماريد تسئل عنه
لهذا گلبي انت شگلت؟
يا باب دگيته وفتت؟
خلينـي اطلعك منه ..
ماريد تسئل عنه
لهذا گلبي انت شگلت؟
يا باب دگيته وفتت؟
خلينـي اطلعك منه ..
تِبچي .. ومَحد يوصيك بعيوّنك
ولا واحِد يگلك " ليّش ؟ "
وشمبيّوگ مِن لونَك ، ماكو أبن آدم بلونَك
تصفُن مِثل مَرجوحة جّزاها العيْد
تسرح مَدري ويّن بعيّد .. حيِل بعيّد
وغفلة تفززّك دَمعة ، وتِكسر خاطرك دمَعة
هذا أنتَ التطيّح ومَحد يشيلَك
هذا أنتَ العزيز وگاع منديلَك
تِستهضُم ..
تلم روّحك مِثل وَرگات محترگة
تضحك للمراية وتستغرّب رسومك.
ولا واحِد يگلك " ليّش ؟ "
وشمبيّوگ مِن لونَك ، ماكو أبن آدم بلونَك
تصفُن مِثل مَرجوحة جّزاها العيْد
تسرح مَدري ويّن بعيّد .. حيِل بعيّد
وغفلة تفززّك دَمعة ، وتِكسر خاطرك دمَعة
هذا أنتَ التطيّح ومَحد يشيلَك
هذا أنتَ العزيز وگاع منديلَك
تِستهضُم ..
تلم روّحك مِثل وَرگات محترگة
تضحك للمراية وتستغرّب رسومك.
HTML Embed Code: