TG Telegram Group Link
Channel: [ قناة أحمد المُغيِّرِي]
Back to Bottom
ماهو الدعاء ( النبوي ) الذي تتمنى أن لو حفظته ؟




النبوي الكريم
سأفتح باب المشاركة بعد قليل


حين تكتب الدعاء ، ربما تذكر غيرك به
ربما نكرره جميعا
ربما نحفظه إن لم يكن محفوظا
ماهو الدعاء ( النبوي ) الذي تتمنى أن لو حفظته ؟




النبوي الكريم
"رب أعني ولا تعن علي،
وانصرني ولا تنصر علي،
وامكر لي ولا تمكر علي،
واهدني ويسر الهدى إلي،
وانصرني على من بغى علي،
رب اجعلني لك شكارا، لك ذكارا، لك رهابا، لك مطواعا، إليك مخبتا ، لك أواها منيبا،
رب تقبل توبتي، واغسل حوبتي ، وأجب دعوتي، وثبت حجتي، واهد قلبي، وسدد لساني، واسلل سخيمة قلبي "
لنجعل هذا الحديث المبارك العظيم فاتحة الخير



اليوم مستعينا بالله عز وجل
كرره حتى تحفظه ان لم يكن محفوظا عندك




وان كان من محفوظاتك المباركة
فخذ على نفسك أن تحفظه أحدا من أهل بيتك أو من أدنى الناس إليك



علمك زكه ، ومعرفتك أدر نورها لمن هم حولك




خذ الامر بجد وأبشر

كم هي الأجور حين تعلق الناس بالله وتهديهم لهدي رسول الله
صلى الله عليه وسلم


قل لصاحبك أريد أن أسمعه منك غيبا اليوم وغدا حتى تضمن أنه ثبت عنده
يقول كنت أحفظ بعض اقاربي حال الاجتماع بعض الأدعية النبوية
وبعد سنوات
لحقني أحدهم وقال والله مانسيت ذلك الدعاء الذي علمتني إياه
أدعو به كثيرا
قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم "
" وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن .."





العقوبة على قدرِ التجاوز
والحرمان مرتبط بالتساهل
والنور لايستحقه البطالون ،
إن كانت العقوبة على التعدي لمرة
فكيف إن كان مرات
التوبة ندم
والعافية في الصدق
لا تبعد عن الطريقِ حتى وإن تكاسلت ،
أما ترى الشيخ الذي يتهادى إلى المسجد كيف وقف حِين السؤال ،
أما ترى الجمع وهم وقوف بالباب ،



كن مع الجماعة ، وقل يامُقيل العثرات ، ارحم ضعفي ، واقبل سؤالي
من لطيف العلم :
عائشة رضي الله عنها تحب أن تقف عند سجود التلاوة ثم تسجد




وعسى ألا أكون واهم
ابن عيينة :
يفسر الصالحين


بأهل الحديث

في قوله " والشهداء والصالحين وحسن أؤلئك رفيقا "
قلتُ : لن تعدم نسائم الإيمان بدنوك من السنة النبوية لاسيما إن كانت في تتابعٍ متواصل حتى يسيل حِجر ساعتك منها
ألا تتعجب ممن يُريد رزق الله بمعصيةِ الله
قد يُفتح عليك في الدُّعاء ، إن وجدت هذا الفتح فانتظر البشارة
[ قناة أحمد المُغيِّرِي]
والبشارة أهلها هم الموقنون بالإجابة
وقل :
قطعاً سأعطى ..
إن الله أمرني بالدعاء وأنا أدعوه
ووعدني بالإجابة فأنا أرجوه

أنا العبد وهو الرب الكريم
أطبق عليك الشُغُل بالقرآن ، تُريد اللحاق بالساعات ، تخشىٰ أن يفوت عليك السعي به إلى الله ، ترجو أن تبلغ مرتبة الذين يتلونه حق تلاوته ، تُحاول جاهدا فهم معانيه والوقوف مع مقاصده ، تُكرر مع كل يوم مواضع منه ، هذه الحياة التي تراها اليوم هي المُنجية من كل همٍّ ، وهي الموصلة بإذن الله لكل مرتبة عليّةٍ في الدنيا والآخرة ، لاتخش ضِلة فقد هُديت ، ولا تخاف قلة فقد كُفيت
HTML Embed Code:
2024/03/28 09:26:07
Back to Top