TG Telegram Group Link
Channel: صديقة الكُتب والكِتابات
Back to Bottom
"معاذَ الله إني ما يئست، ولكنها والله أيامٌ ثِقال.. فاللهم صبرًا وجبرًا لنفسٍ لا يعلم بحالها إلا أنت"
"كل الذي ماتَ فينا، كيف نحييه؟"
- فاروق جويدة
"يبدو أننا لا نصلح لهذا العالم، فلا مكان لهشاشتنا. لقد فشلنا في كل شيء، حتى في أن نحب أنفسنا قليلًا."
- واسيني الأعرج
"بكيتُ
‏لعدم معرفتي كيفية مساعدة نفسي."

‏— ريلكه
"ثمّة شقاء مخيف، يكبر كلما ازداد وعينا بأن ما من أحد يستحق سخائنا العاطفي، ولا أحد أهل لأن نهدي له جنوننا."
“منذ الطفولة لا أطيع إلا عقلي أو الصوت المنبعث من أعماقي..”
- نوال السعداوي
«وأنا مُتعبة، من مشقة الطريق ومحاولات الوصول، من فزعي المستمر من أن تكون الوجهِة خاطئة.. من كل شيء أبذل فيه جهد قلبي ولا يعطي لهذه الروح طمأنينة كاملة»
”أتجاوزُ أيامي مثل غصن، اتألم يومًا من قسوة الرّيـح، وأنامُ مستأمنًا في يومٍ آخر لرأفة النسيم.“ — زياد عوض.
‏"صامتة. ترسم حدودًا جديدة. ودوائر مُغلقة، ترحل بلا عودة، تاركه كل شيء؛ الأحبة، الجمهور، الأعداء. أنها عملية فرار لا اختفاء فكُل ما فيها تمّ كسره بوحشيةٍ بالغة.."
"ودَّ لو يغيب عنه وعيه، ودّ لو ينسى كل شيء فما يشعر بشيء، ثم يستيقظ بعد ذلك فيستأنف حياة جديدة، بعيدة، غريبة."
‏"كيف يمكن أنَّ يموت الإنسان منتحبًا على قارعة الليل وتشرق بعد ذلك شمس؟"
"وإن أدرتُ قلبي متخطّيا فكيف أنزع نفسي من تَبِعات الخيبة. وضعوا الكدَر في ظني، والسوء في توقعي، والرَوْع في خَطوِي. ولطخوا الصفو في نظري حتى اعتدتُ أن أنتظر في كل أمر وجها آخر، ومنعطفا مفاجئا، ويظل في حسباني دائمًا مأزق مُحتمل أتأهب له. ولا أعرف كيف يمكن أن أُفلِت بقلبي من كل ذلك."
"العيش تحت الضغط يُكلّف الإنسان طباعًا لا تشبهه. قد يبدو عدوانيًا وهو في الحقيقة مسالم، قد يبدو شريرًا وهو في الحقيقة أحد الطيبين. وكم من شخص فقد اعتباره وشكله الجميل في قلوب الناس؛ لأنهم صادفوه في حالة ضعف، يقاتل آلامه بانفعالات الأطفال."
Forwarded from ودّ القيس
‏"كان يَنتقم من القلق بمنح الطمأنينة للآخرين.."
"فلكَ أن تتصور أي عماء يدهم روحي، وفي أي ظلمة أحيا، وكم ثمة من الدروب الواضحة التي لا أبصرها أمامي، وكيف أني لا أدرك ما الذي علي أن أقبضَ عليه. وإذا ما شبهنا الحياة بالنبع، فإن نبعي ينبثق منه القلق بدلاً من الماء."
‏"يروق لي كل هذا الانقطاع بعد الوفرة، التخلي بعد هذا الكم من المحاولات، عدم الاكتراث بعد الركض طويلاً في ساحات القلق، التنهيدة التي لا تحمل معها أي شيء في نهاية اليوم."
"الإصابات البالغة في الطفولة تواصل الظهور وبشكل دائم كلما تقدم العمر."
"إنه ليس جرحًا صغيرًا، ليس شيئًا تتركه في الدرج وتنسى أنك كنت تمتلكه يومًا، ليس عصفورًا يموت فتحضر عصفورًا اخر في اليوم التالي. إنه عمري، إنه قدري الوحيد الذي كتبه الله لي، إنه وجعي، النافذة الوحيدة التي كان من الممكن أن أتنفس منها، إنها عقدي التي تصرعني وأصرعها، شهواتي، وصوتي وجوعي وقوتي."
HTML Embed Code:
2024/04/25 04:06:30
Back to Top