TG Telegram Group Link
Channel: قناة عبد القادر الجنيد العلمية
Back to Bottom
📌 استحباب رفع اليدين مع تكبيرات صلاة العيد الزوائد.

قال الإمام ابن قيم الجوزية - رحمه الله - في كتابه "رفع اليدين في الصلاة" (ص:٢٩٥):

<<وقد ثبت عن الصحابة رفع اليدين في تكبيرات العيدين>>.

وثبت عن ابن جُرَيْج – رحمه الله – أنـَّه قال:

(( قُلْتُ لِعَطَاءٍ: يَرْفَعُ الْإِمَامُ يَدَيْهِ كُلَّمَا كَبَّرَ هَذِهِ التَّكْبِيرَةِ الزِّيَادَةَ فِي صَلَاةِ الْفِطْرِ؟ قَالَ: «نَعَمْ، وَيَرْفَعُ النَّاسُ أَيْضًا )).
رواه عبد الرزاق في “مصنفه” (5699).

وقال الإمام أبو محمد البغوي الشافعي – رحمه الله – في كتابه “شرح السُّنَّـة” (4/ 310):

<<ورفعُ اليدين في تكبيرات العيد سُنَّة عند أكثر أهل العلم>>.

✏️ وكتبه:
عبد القادر الجنيد.
Audio
🎙خطبة صوتية لعيد الفطر من العام (٤٤٤٥هـ).
🔶 خطبة مكتوبة بعنوان:
« موعظة وتذكير وأحكام لأول جمعة من شهر شوال ».

✏️ كتبها:
عبد القادر الجنيد.

📎 رابط ملف: [ word – pdf ] مع نسخة الموقع
:
http://www.alakhdr.com/?p=805
🔻 ما حُكم زيادة: «صالح الأعمال» مع قول:  «تقبل الله منا ومنك» في يوم العيد؟

🔸الجواب:
الأفضل والأسلم هو الاقتصار على قول: «تقبل الله منا ومنك».
وذلك لأمرين:
▪️الأمر الأوَّل:
أن الاقتصار هو اللفظ الثابت عن الصحابة - رضي الله عنهم -، وتابعهم عليه مَن بعدهم.
والأدعية والأذكار الثابتة عن الصحابة:
أسلم عن الخطأ، وأجمع للمعنى، وأبعد عن الاعتراضات.
لأنهم  أهل علم وفقه، وتتلمذوا على يدي رسول الله ﷺ.
بل إن قول الواحد مِنهم إذا اشتهر ولا يُعرف له فيه مخالف يكون حُجة عند أهل السُّنة.

▪️ الأمر الثاني:
أن العمل المشروع الذي يفعله العبد تقربًا إلى ربه سبحانه قد يدخله:
شيء مِن التقصير في صفته، أو خشوعه، ونحو ذلك.
أو تحصل معه أشياء مبنية على تقليد أو فتوى غير سديدة.
أو غير ذلك.
فيكون ترك طلب قبول وتقبل العمل الكامل أنسب في الدعاء.

✏️ المُجيب:
عبد القادر الجنيد.
🔶 خطبة مكتوبة بعنوان:
« المتكاسلون والغافلون عن الحج مع وجوبه عليهم وعظيم فضله ».

✏️ كتبها:
عبد القادر الجنيد.

📎 رابط ملف [ pdf – word ] مع نسخة الموقع
:
http://www.alakhdr.com/?p=141
Audio
🎙 خطبة صوتية بعنوان:
«المتكاسلون والغافلون عن الحج مع وجوبه عليهم وعظيم فضله».
🔹 تعْجَب لبعضٍ حين يُظهِر للناس أنَّه:
«المظلوم، والمَبغِي عليه، والمأخوذ حقه، والمُقصَّر والمُتجاوَز معه».
🔹 وخصمه ومُخالفه وشريكه وقرينه، هو:
«الظالم، والباغي، والمُعتدي، وآكل حقه، والمُتجاوِز للحد، والمُقصِّر معه».
🔻 ألا فلينتبه:
- بأنَّ الحقيقة إنْ خفيت على الناس فلا تخفى على الله جلَّ وعلا.
- وأنَّه يُهدِر حسناته، ويستفيد منها غيره، ويُكثر مِن سيئاته.
- ويَفضح نفسه عند خلاصة الناس، وهم: أهل العدل والعقل والتحقيق.
أمور لا تغفل ويتنبه لها.pdf
963.7 KB
💎 رسالة بعنوان:
«أمور لا تُغفَل ويُتنبَّه لها عند القراءة في باب الرُّدود والدفاع عن أهل العلم وطلابه».
✏️ كتبها:
عبد القادر الجنيد. 
🔹 أصول كبرى على أهل السُّنة أنْ يُكثروا الكلام عنها، ويستمروا في نشرها، ودعوة الناس إليها، لسلامة الدِّين والدنيا، والعباد والبلاد، والنجاة في الآخرة:

🔸 تقرير التوحيد، والتحذير مِن الشِّرك.

🔸 تقرير السُّنة، والتحذير مِن البدعة.

🔸 الرَّد على أهل البدع وفرقِهم وأحزابهم، ونقض باطلهم، وكشف شبههم.

🔸 تقرير مذهب أهل السُّنة مع ولاة الأمر، والتحذير مِن ضده وأهله.

🔸 تقرير مذهب أهل السُّنة مع الصحابة، والتحذير مِن ضده وأهله.

✏️ وكتبه:
عبد القادر الجنيد.
💎 تنبيهات في طريق الدعوة إلى الله، بالدعوة للاستمساك بالقرآن، والسُّنة، وسبيل السَّلف الصالح.

🔸 الإنترنت ببرامجه التواصليه:
قد جعل الدنيا كقرية واحدة، ما يحصل فيها يصل بسهولة لكل مَن أراده مِن صغير وكبير، وذكر وأنثى، ومسلم وكافر، وسُنِّي ومُبتدع، رؤية وسماعًا وقراءة في لحظات قليلة.

🔹 والمُخالفون للسُّنة وسبيل السَّلف الصالح إلى البدعة والأهواء كثيرون جدًّا، ويزدادون.
وتعصبهم للبدعة والأهواء كبير، وطعنهم في أهل السُّنة كثير، واستفزازهم شديد، ومكرهم كُبَّّار، ومَد وعون أهل الكفر لهم ظاهر ومستمر.

🔻 والرَّد عليهم:
بلغة العلم حُجَّة ولفظًا ورفقًا وأدبًا ولِينًا:
ينصر الحق أكثر، وبصورة أسرع، ويُجمِّل أهله، ويجعل قبولهم والنفع بهم في الناس أوسع.
وهو:
مِن الدعوة إلى الله تعالى، والجهاد في سبيله، والأمر بالمعروف والنهي عن المُنكر، والإصلاح في الأرض.
١ - وقد قال الإمام أحمد بن حنبل - رحمه الله -:
«أخبر بالسُّنة ولا تخاصم عليها».
أي: لا تجادل عليها.
٢ - وقيل للإمام مالك بن أنس - رحمه الله -:
«الرجل يكون عالمًا بالسُّنة: أيُجادِل عنها؟
قال: "لا، ولكن يُخبر بالسُّنة، فإنْ قُبِلتْ مِنه وإلا سكت"».
٣ - ومِن كلام الإمام الألباني - رحمه الله -:
«الحق مُر بطبيعته:  { إنا سُنلقي عليك قولًا ثقيلًا }، فما نريد أنْ نزيد على الناس مرارة أُخرى.
يكفي: أنْ نُقدمه إليهم بكل لُطف».

✏️ وكتبه:
عبد القادر الجنيد.
HTML Embed Code:
2024/04/26 07:25:34
Back to Top