TG Telegram Group Link
Channel: قنـاة | الجـوري
Back to Bottom
‏"يا ربّ كُل الدموع التي استفاضَت من أجلك كان خاتمتها الطمأنينة، وكل التضرُّعات التي أُرسِلَت إليك كان عاقبتها الرِّضا، وكل عملٍ عُمِلَ لوجهك الكريم كان ثمرته القبول..
‏اللهم أنتَ السَّلام حين تتعاظَم الآلام، والرحيم حين تتفاقمُ الأهوال، والواسِع حين يضيق الحال"
والله ماشككت في حكمة الله قط ومابكيت يومًا اعتراضًا على قدره وإنما لشيءٍ وقر في القلب هو سبحانه به أعلم، نشهدك يارب أنّا رضينا في ساعةٍ عزَّ علينا فيها الرضا ،فأرضنا وأرضَ عنا وتولنا برحمتك❤️
لو أن الله أحاطك بمن تحب و جنّب من يؤذيك عنك و هيأ أسباب السلامة و أرخى لك ثوب الأمن و أسدل رخاء الراحة فقد صارت لك الدنيا دار قرار لا اختبار، لكنّه شاء سبحانه أن يكون الأمر في هذه الدنيا غير ذلك وأن يبتليك بما تكره فتشكره و تحمده بمثلما شكرته حال ما أنعم عليك"
من نعم الله العظيمة عليك في وسائل التواصل: أن يجعلك مفتاحًا للخير مغلاقًا للشر.
هوّن عليك
اللهم لطفك وجبرك لأخواننا في غزّة💔
مهما طالت لا تيأس !

‏"طال بلاء أيوب فوهبه ﷲ أهله ومثلهم معهم، ومكث يوسف في السجن بضع سنين ثم مكنه الله في الأرض يتبوأ منها حيث يشاء, وبكى يعقوب حتى ابيضت عيناه ثم اجتمع شمله ببنيه, وابتُلي إبراهيم بذبح إسماعيل فكشف ﷲ بلاءه وبشره بإسحاق نبيا جزاء صبره"
كان من دعاء عطاء الخرساني:

‏" اللهم هب لنا يقينًا بك تهوّن به علينا مصائب الدنيا، وحتى نعلم أنه لا يُصيبنا إلا ما كتبت لنا، ولا يأتينا من هذا الرزق إلا ما قسمت لنا "
لا يوجد في هذا العالم طمأنينة أو متكأ يتكئ عليه الإنسان في أحلك أيامه، سوى يقينه أنّ ﷲ مُدَّبر الأمر، وجابر المكسور، واللطيف بأفئدة عباده🤍
وهل يكب الناس في النار على وجوههم أو على مناخرهم إلا حصائد ألسنتهم؟

-اللهم إنّا نعوذ بك أن نكتب أو نقول زورًا!
يا رب محبة من عندك ومغفرة.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
ايش بينك وبين الله؟
"تمهَّل عندما ينطق لسانك بـ: (أبوءُ لك بنعمتك عليَّ، وأبوءُ بذنبي)؛ فإنهما تلخصان حياتك كلها: فضلٌ منه، وتقصيرٌ منك"
ما خاب من أودع الله حاجاته في وقت السحر.
حالة الجمعة لمريض سرطان ينتظر مساهمتكم، تذكروا أن شهر ذي القعدة من الأشهر الحُرم التي يعظم فيها العمل الصالح، واليوم يوم الجمعة؛ تضاعف فيه الصدقة❤️

‏﴿وَما أَنفَقتُم مِن شَيءٍ فَهُوَ يُخلِفُهُ وَهُوَ خَيرُ الرّازِقينَ﴾

‏ساهم ولو بالنشر :
‏⁦ donations.sa/project/30630
لولا ضياع الحوت ما وجد موسى الخضر الذي عقد الرحلة من أجله ﴿قالَ أَرَأَيتَ إِذ أَوَينا إِلَى الصَّخرَةِ فَإِنّي نَسيتُ الحوتَ ..﴾ فقدانك لشئ قد يكون بداية المنح والعطاء والفتوح.
"يؤنس قلبي دومًا أنّ الله يعلمُ بكل ما نُقاسي ونواجه في هذه الحياة، وحاشاه حاشاه أن يغفل عن أوجاعنا!"
ذكر بسيط لا يكلفك شيئًا، لكنه سيحفظك بإذن الله من شرورٍ كثيرة🤍
HTML Embed Code:
2024/06/01 03:38:33
Back to Top