التفكير يسهل عليك الكثير، عندما تطرح الأسئلة على نفسك، وتبدأ تبحث عن الإجابات، هذا نصف الحل.

لماذا أفعل هذا الذنب ؟
ما الذي يدفعني لهذا الذنب ؟
ماذا أستفيد من هذا الذنب ؟
ماذا أخسر بسبب هذا الذنب ؟
كيف أترك هذا الذنب ؟

نصحية:
- لا تترك طاعاتك، بسبب الذنوب.
- لا تجاهر وتتفاخر بمعصية.
- لا تنشر الذنوب، تكفيك ذنوبك.
- لا تكن طريقاً يعبرون منك للذنوب.
- عد للّٰه، لو كان ذنبك كل دقيقة، تب كل دقيقة.

ما الحل حتى لا أعود إلى الذنب ؟
- عليك أن تفكر جيداً، ما الذي يدفعني للعودة للذنب.
- هناك مقدمات للذنب، هي ما ترجعنا إلى الإنتكاسة، عليك تجنبها.
- عليك أن لا تختبر نفسك، بحيث تضعها أمام المغريات، لترى مدى تحملك، هذا أسوء ما تقدمه لنفسك، هنا أنت تضيعها.

خذ خطوة نحو التغيير.
-إحذف الصفحات التي تذكرك بالذنوب.
-قيد حساب هاتفك بحيث لا تظهر مقاطع سيئة.
-احذف من حساباتك المحرمات من صور ومقاطع.

قال تعالى : ﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلّونَ عَلَى النَّبِيِّ يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا صَلّوا عَلَيهِ وَسَلِّموا تَسليمًا﴾.

‏إن كنت تشتاق لرؤيةِ النَّبِيِّ ﷺ والقُرب منه في ‏الجنّة والفوز بشفاعته ﷺ يوم القيامة ، فَلْتُكْثِر مِن الصَّلاةِ عليه ﷺ.

لا شك أنك يوما ما مررت بضيق فوجدت حله في وردك من القرآن وأنت تقرأه!

كل منا لابد مار بهذه التجربة، وذلك من بديع اسرار كتاب الله الذي لا يخلق على كثرة ترداده، ولا تنقضي عجائبه!

اللهم اجعل القرآن العظيم ربيع قلوبنا ونور صدورنا وجلاء أحزاننا وطريقنا إلى جنـٰـت الخلود 🤲🏻

•*‏﴿ ولا تـُطِعْ مَنْ اغْفَلْنَا قَلْبَهُ عـن ذِكْرِنا ﴾*..
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في شرح صحيح البخاري :
[ *لم يقل أغفلنا لسانه عن ذكـرنا ؛ الغفلة الحقـيقية غفـلة الـقلـب ؛ لذلك يجب أن يكون الذكر نابـعًا من قرارة قلـبك ؛ لا أن تذكر الله بلسانك وقلـبُك غـافل* ] !!

#أسرار الكهف

عن جابر بن عبدالله رضي الله عنهما قال:

‏قال رسول الله ﷺ :

‏ " إذا جاء أحدكم ⁧ #يوم_الجمعة⁩، والإمام يخطب ؛ فليركع ركعتين، وليتجوز فيهما ".

‏📚رواه مسلم 877
‏صَلاةُ ⁧ تَحيَّةِ المسجِدِ⁩ مِنَ السُّننِ الَّتي أمَرَ بها النبيُّ ﷺ وحثَّ عليها، حتَّى أثْناءَ خُطبةِ الجُمُعةِ والإمامُ على المِنبَرِ

الصلاه علي النبي مكرره بصوت جميل يريح النفس ويسعد القلب☝️

‏أكثروا من الدعاء فإنه تعالى :
‏(يغفر ذنبا، ويُفرج كربا، ويكشف غما، وينصر مظلوما، ويأخذ ظالما، ويفك عانيا، ويغني فقيرا، ويجبر كسيرا، ويشفي مريضا، ويقيل عثرة، ويستر عورة، ويعز ذليلا، ويذل عزيزا، ويعطي سائلا .... .).
‏ابن القيم .

احرص على قراءة هذه السورة كثيراً
لعلها تغير كثيراً من حياتك

كان النبيﷺ يحرص على قراءتها فجر كل جمعة

#عثمان_الخميس
.

كُن عارياً من التقلُّب ..
مُطمئناً لوعده ..
والهجْ دَوماً :
اجعَلني على بِساط المَقبولين!
مَن ملك نَفسه ؛ فقدْ ملك ..
ومَن مَلكتهُ نفسه ؛ فقد هَلك ..
ومَن دلّك على الدُنيا ؛ فقَد غَشّك ..
استَقم لله ؛ يستقمُ لكَ كلَّ اعوِجاج !
يفرحُ العبد بانفلات الذّنب من سُرعة الجزاء .. وما دَرى أنّه مُدَّخَر !
ولله درّ ..
مَن كانت رَوائح التّقوى في جوانبه !

"محاريب الخـلوات بابٌ للهـبات"

أي أن الله يهب ويُعطي من إذا خلا أطاع ربـه ودعا واستغفر، وكم من صاحب حاجة وسائل أعطاه الله لمّا أحسن في خلوته، ومنع عنـه ضراً، ووقاه شر فتنـة

عليـك بجـوف الليل ..

- "دائماً ما كُنتُ أتعجبُ حينَ أسمعَهُ يُردد بِكثرة -اللهُم ارزقني الإخلاصَ في القولِ وَ العَمل- حتى كَبرتُ وَ أدركتُ أن الإخلاصَ يحتاجُ الى جُهدِ كَبيرٍ كي نَناله، وَ لا يأتي إلا مِنَ الله."