Channel: ۩ارشاد القلوب ۩
♦️ تعزيز الثقة عند الأطفال
قال الإمام علي -عليه السلام- بما يخص الطفل : (أن قلب الحدث كالأرض الخالية ما ألقي فيها من شيء قبلته)..
فمن المعلوم أن الثقة ليس بالأمر اليسير الذي يأتي بين يوم وليلة، والشخص المهزوز يحتاج إلى جهد كبير لإرجاع الثقة إليه هذا إن أمكن..
لذلك لا بد أن يعمل الوالدان على زرع الثقة في نفوس أطفالهم منذ الصغر حتى تكون لهم شخصيتهم القوية والواثقة بنفسها..
فما هي الثقة بالنفس؟
الثقة بالنفس: هي القدرة على اعتماد الشخص على نفسه وقدراته وقراراته عند التصرف في كافة شؤون حياته دون قلق أو خوف ودون اللجوء أو الاعتماد على من هم حوله من أهل أو أصدقاء وغيرهم..
قال الإمام علي -عليه السلام- بما يخص الطفل : (أن قلب الحدث كالأرض الخالية ما ألقي فيها من شيء قبلته)..
فمن المعلوم أن الثقة ليس بالأمر اليسير الذي يأتي بين يوم وليلة، والشخص المهزوز يحتاج إلى جهد كبير لإرجاع الثقة إليه هذا إن أمكن..
لذلك لا بد أن يعمل الوالدان على زرع الثقة في نفوس أطفالهم منذ الصغر حتى تكون لهم شخصيتهم القوية والواثقة بنفسها..
فما هي الثقة بالنفس؟
الثقة بالنفس: هي القدرة على اعتماد الشخص على نفسه وقدراته وقراراته عند التصرف في كافة شؤون حياته دون قلق أو خوف ودون اللجوء أو الاعتماد على من هم حوله من أهل أو أصدقاء وغيرهم..
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"
✍ نصيحة في تربية الاطفال
- السيد رشيد الحسيني
⏰ 2:04
✍ نصيحة في تربية الاطفال
- السيد رشيد الحسيني
⏰ 2:04
لا تعلّم ابنك الطاعة العمياء
إن تربية الأطفال تحمل في طياتها تحديات كثيرة، ومن أهم أساسيات التربية السليمة هو استخدام الكلمات الإيجابية والتعزيز النفسي البنّاء، عندما يُقدم أحد الوالدين على قول: "أنت لستَ محبوباً لأنك لا تسمع الكلام"، فقد تُرسل هذه العبارة رسالة خطيرة إلى الطفل تُعلمه أن الحب والقبول مرتبطان بالطاعة الكاملة والسلوك المطابق للتوقعات.
هذا النهج يمكن أن يؤدي إلى سوء فهم لمعنى الحب والطاعة! الطاعة العمياء خالية من التفكير النقدي والاستقلالية، وتعلم الطفل ربط احترامه لذاته واستحقاقه للحب بالتبعية والخنوع، هذه التعليمات لا تنمي لدى الطفل القدرة على اتخاذ القرارات بنفسه أو تطوير شخصيته بشكل مستقل، والأسوأ من ذلك أنها قد تؤدي إلى انعكاسات سلبية في المستقبل كانعدام الثقة بالنفس والخوف من التعبير عن الرأي.
بدلاً من ذلك، من الأفضل أن نتعامل مع الأطفال بطريقة تحترم فرديتهم وتشجع على تطوير استقلاليتهم، وينبغي الاعتراف بمشاعرهم وتوجيههم نحو السلوك الصحيح بطريقة محبة ومؤيدة، وليس من خلال التهديد أو الحرمان العاطفي.
يجب على الوالدين تعليم أطفالهم أهمية الطاعة بناءً على استيعاب وفهم الأسباب وراء القواعد، لا الخضوع لسلطة مفروضة، والتربية يجب أن تقوم على الحوار، والتفاهم، واحترام الذات والآخرين، مما يسمح للطفل بأن ينمو في بيئة يشعر فيها بالأمان والتقدير وتكون له ثقة بنفسه ومعرفة بقيمته الذاتية بغض النظر عن سلوكه في لحظة زمنية معينة.
التوجيه الإيجابي للطفل وتقديم الدعم العاطفي هو جزء لا يتجزأ من عملية التعلم، على عكس العقوبة القاسية أو الربط بين الحب والطاعة، يجب أن يتم تحفيز الطفل على تبني سلوك جيد من خلال الثناء على جهوده وإيجاد حلول إبداعية تشجعه على التفاهم والاستماع.
عندما يخطئ الطفل، يجب أن تكون العقوبة متناسبة وتهدف إلى تعليمه، لا لإيذائه أو تخويفه، على الوالدين أن يكونا نموذجاً يُحتذى به في التواصل الفعّال والتعبير عن المشاعر بطريقة صحيحة، يجب تقويم السلوك السيء بحنان وعطف وتوجيهه نحو سلوك أفضل بطريقة تعليمية وبناءة.
من المهم أيضاً أن يتم توضيح السبب وراء كل قاعدة أو تعليم قد نطلبه من الطفل، حتى يستطيع أن يفهمها ويقدّر أهميتها ويطبقها بإرادة وليس خوفاً من فقدان الحب أو التعرض للرفض، ذلك يعزز لديه الشعور بالاستقلالية وأن قراراته مهمة ولها تأثير.
* الشيخ حسين التميمي
https://hottg.com/airshad_alththaqafia
إن تربية الأطفال تحمل في طياتها تحديات كثيرة، ومن أهم أساسيات التربية السليمة هو استخدام الكلمات الإيجابية والتعزيز النفسي البنّاء، عندما يُقدم أحد الوالدين على قول: "أنت لستَ محبوباً لأنك لا تسمع الكلام"، فقد تُرسل هذه العبارة رسالة خطيرة إلى الطفل تُعلمه أن الحب والقبول مرتبطان بالطاعة الكاملة والسلوك المطابق للتوقعات.
هذا النهج يمكن أن يؤدي إلى سوء فهم لمعنى الحب والطاعة! الطاعة العمياء خالية من التفكير النقدي والاستقلالية، وتعلم الطفل ربط احترامه لذاته واستحقاقه للحب بالتبعية والخنوع، هذه التعليمات لا تنمي لدى الطفل القدرة على اتخاذ القرارات بنفسه أو تطوير شخصيته بشكل مستقل، والأسوأ من ذلك أنها قد تؤدي إلى انعكاسات سلبية في المستقبل كانعدام الثقة بالنفس والخوف من التعبير عن الرأي.
بدلاً من ذلك، من الأفضل أن نتعامل مع الأطفال بطريقة تحترم فرديتهم وتشجع على تطوير استقلاليتهم، وينبغي الاعتراف بمشاعرهم وتوجيههم نحو السلوك الصحيح بطريقة محبة ومؤيدة، وليس من خلال التهديد أو الحرمان العاطفي.
يجب على الوالدين تعليم أطفالهم أهمية الطاعة بناءً على استيعاب وفهم الأسباب وراء القواعد، لا الخضوع لسلطة مفروضة، والتربية يجب أن تقوم على الحوار، والتفاهم، واحترام الذات والآخرين، مما يسمح للطفل بأن ينمو في بيئة يشعر فيها بالأمان والتقدير وتكون له ثقة بنفسه ومعرفة بقيمته الذاتية بغض النظر عن سلوكه في لحظة زمنية معينة.
التوجيه الإيجابي للطفل وتقديم الدعم العاطفي هو جزء لا يتجزأ من عملية التعلم، على عكس العقوبة القاسية أو الربط بين الحب والطاعة، يجب أن يتم تحفيز الطفل على تبني سلوك جيد من خلال الثناء على جهوده وإيجاد حلول إبداعية تشجعه على التفاهم والاستماع.
عندما يخطئ الطفل، يجب أن تكون العقوبة متناسبة وتهدف إلى تعليمه، لا لإيذائه أو تخويفه، على الوالدين أن يكونا نموذجاً يُحتذى به في التواصل الفعّال والتعبير عن المشاعر بطريقة صحيحة، يجب تقويم السلوك السيء بحنان وعطف وتوجيهه نحو سلوك أفضل بطريقة تعليمية وبناءة.
من المهم أيضاً أن يتم توضيح السبب وراء كل قاعدة أو تعليم قد نطلبه من الطفل، حتى يستطيع أن يفهمها ويقدّر أهميتها ويطبقها بإرادة وليس خوفاً من فقدان الحب أو التعرض للرفض، ذلك يعزز لديه الشعور بالاستقلالية وأن قراراته مهمة ولها تأثير.
* الشيخ حسين التميمي
https://hottg.com/airshad_alththaqafia
🎈 10 سلوكيات ستغير حياتك:
1.استيقظ مبكرًا.
2.خطط ليومك مسبقًا.
3.اقرأ يوميًا.
4.مارس الرياضة.
5.امتن لما لديك
6.تحكم في مشاعرك.
7.تعلم شيئًا جديدًا كل يوم.
8.حافظ على نظامك الغذائي.
9.قضِ وقتًا في الطبيعة.
10.قم بالتأمل.
-------------------------------------
1.استيقظ مبكرًا.
2.خطط ليومك مسبقًا.
3.اقرأ يوميًا.
4.مارس الرياضة.
5.امتن لما لديك
6.تحكم في مشاعرك.
7.تعلم شيئًا جديدًا كل يوم.
8.حافظ على نظامك الغذائي.
9.قضِ وقتًا في الطبيعة.
10.قم بالتأمل.
-------------------------------------
👌كي تُحبك زوجتك :
تذكر كل تواريخ الأحداث الهامة التي مرت بحياتكم مثل، يوم أن تقدمت لخطبتها، يوم التقيتما في الرؤية الشرعية ، ليلة عقد القران، ليلة الدخلة، يوم تخرجها ،ذكرى زواجكم، أول يوم عرفت فيه أنها حامل،وهكذا، واجلب لها الهدايا التي تحبها في تلك المناسبات.
👌وأنتِ كذلك يازوجته!
https://hottg.com/airshad_alththaqafia
تذكر كل تواريخ الأحداث الهامة التي مرت بحياتكم مثل، يوم أن تقدمت لخطبتها، يوم التقيتما في الرؤية الشرعية ، ليلة عقد القران، ليلة الدخلة، يوم تخرجها ،ذكرى زواجكم، أول يوم عرفت فيه أنها حامل،وهكذا، واجلب لها الهدايا التي تحبها في تلك المناسبات.
👌وأنتِ كذلك يازوجته!
https://hottg.com/airshad_alththaqafia
Telegram
۩ارشاد القلوب ۩
قناة دينية- ثقافية - علمية - فقهية - ادبية
امرأة لا يتمناها الرجال⛔
نساء تنقصهن الأنوثة.
١- المرأة التي تسلب زوجها قيادة البيت وتفكر بالسيطرة التامة على الاسرة ويفترض ان تحتوي اسرتها وزوجها بعاطفتها وحنانها لا ان تسيطر بالقوة
٢- المرأة العنيدة التي لاتلين ولاتتكيف حسب المواقف انما تريد ان تفرض رأيها فحسب .
٣- المرأة الجافة ، القاسية ، الغليظة الطباع .
٤- المرأة التي تصرخ باستمرار وتتحدث بصوت عالٍ ، تفقد انوثتها
٥- المرأة الانانية التي تريد كل شئ لها ولنفسها فالانثى الطبيعية جبلت على التضحية والعطاء وانكار الذات .
٦- المرأة التي اذا غضبت تفقد السيطرة على نفسها فتكسر وتضرب وتتحول الى مخلوق عنيف
٧_ المرأة الجريئة مع الرجال والتى تنزع حياءها معهم .
٨- المرأة التي لا تهتم بجمالها وزينتها ووزنها ولاتنظر الى شكلها في المرآة فهي مهملة هذا الجانب اشد الإهمالhttps://hottg.com/airshad_alththaqafia
نساء تنقصهن الأنوثة.
١- المرأة التي تسلب زوجها قيادة البيت وتفكر بالسيطرة التامة على الاسرة ويفترض ان تحتوي اسرتها وزوجها بعاطفتها وحنانها لا ان تسيطر بالقوة
٢- المرأة العنيدة التي لاتلين ولاتتكيف حسب المواقف انما تريد ان تفرض رأيها فحسب .
٣- المرأة الجافة ، القاسية ، الغليظة الطباع .
٤- المرأة التي تصرخ باستمرار وتتحدث بصوت عالٍ ، تفقد انوثتها
٥- المرأة الانانية التي تريد كل شئ لها ولنفسها فالانثى الطبيعية جبلت على التضحية والعطاء وانكار الذات .
٦- المرأة التي اذا غضبت تفقد السيطرة على نفسها فتكسر وتضرب وتتحول الى مخلوق عنيف
٧_ المرأة الجريئة مع الرجال والتى تنزع حياءها معهم .
٨- المرأة التي لا تهتم بجمالها وزينتها ووزنها ولاتنظر الى شكلها في المرآة فهي مهملة هذا الجانب اشد الإهمالhttps://hottg.com/airshad_alththaqafia
Telegram
۩ارشاد القلوب ۩
قناة دينية- ثقافية - علمية - فقهية - ادبية
HTML Embed Code: