TG Telegram Group Link
Channel: 💕راقَــتّ لـيِّ 💕
Back to Bottom
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
وتُعجزك الأسباب والله لا يُعجزهُ شيء🤍
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لم يعش مع أمه طويلآ،
ولم يعرف حنان الاب،
لم يجد أخ يسانده،
أو يلمس عاطفة الأخت،
ورغم ذلك كله؛
كان رحمة للعالمين
صلو عليه وسلموا تسليما🌿🌸


‏أنا بانتظارِكِ
في شرفةِ الحُبِّ
تأتينَ من قبضةِ الغيمِ
حُلمًا ..
وسِربًا من الأمنياتْ

تطلِّينَ من أغنياتِ البراعمِ
كالسنبلاتِ التي راقصتها
أكفُّ الربيعِ
على مسرحِ الأغنياتْ

هناكَ تصلِّي الزهورُ
على راحتيكِ حضورًا
تصلِّي اكتمالًا
تصلِّي اشتعالًا
فتشرقُ من مقلتيكِ الحياةْ

‎•
قالتْ : أتهوى ؟ قلتُ : اهوى اي نعمْ
بَسمَتْ وقالت : مَن ؟ فقلتُ : مَن ابتسَمْ

ضحكت وقالت : مَن ؟ فقلتُ مؤكِّداً :
مَن مِن شفاهٍ أخرجتْ هذا النَّغَمْ

قالتْ : أتسمعُ نغمةً ؟ فأجبتها :
ألحانُ ضحكتكِ التي عُزِفَتْ بِفَمْ

قالتْ : تُغازِلُني أراكَ . أجبتُها :
غزلي فديتُكِ بوحُ شاكٍ قد ظُلِمْ

قالتْ : أمظلومٌ تُراك ؟َ أجبتها :
اي والذي بدراً بوجهكِ قد رَسَمْ

وجلالِ مَن نثرَ النجومَ بمقلةٍ
فيها دجتْ ليلاتُ أسدافِ الظُلَمْ

وفتورِ عينكِ والجفونِ ورمشِها
والوردِ في روضات خدِّكِ مُبتسِمْ

قسماً بشهدٍ الثغرِ معسولِ الُّلمى
وسلاف ريقٍ عُتّقَتْ منذ القِدَمْ

قسماً بريحانٍ بنحرِكِ ناشرٍ
أزكى واعذبَ مستفيضاتِ النَّسَمْ

بتناسقِ الخطوات ذات تمايلٍ
للغصنِ رغم ليونةٍ لم ينفَصِمْ

اي والذي سواكِ مظلومٌ أنا
أوَ تُنصفين معذباً مِنكُم ظُلِمْ ؟

قالت وقد بهتت : أنا .. منّي أنا ؟!
فأجبتها : قسماً بسحركِ أي نعم

‏تعالي
ضاق صدري من غيابكِ
تعبتُ الوقوف علی بابكِ
تعبتُ ارسم الغيمة
فلا تمطرُ الا سرابكِ
يا امرأة
ما عرفتُ كيف احبُّها
وكيف اقول لها احبُّها
وهي من كلِّ اللغات اجمل
وكيف تُكتبُ الحروف عطرا
هذا انتِ في رؤايا
اماني وسدتها قلبي
وما ارتجفُ من صقيع غيابكِ
احدٌ سوايا.
الأشخاص الذين لا يكتبون عن الحب هم أكثر الناس معايشة له..أكثرهم إمتلاء به
لا يلهث سوى الكلاب العطشى أمثالنا، المنحوسين الذين لا يتذكرون أخر مرة قبلتهم فيها امرأة، فقراء الحب الذين سقطوا سهوًّا من القرآن ولم يذكرهم الله كأحد مصارف الزكاة الثمانية.

كل أسبوع، أسبوعين، أخرج صباحًا للتجول في المدينة، أترقب أنفاس الله السريّة، لعلي أنال بركتها، لعل صبية تنظر لي وتبتسم فأقضي نهاري سعيدًا، لعلي أصادف فتاة سخية، لعلي أصطدم فجأة بكتف امرأة جميلة..لعل ولعل ولم يحدث شيء من هذا، لم يحدث أن أصابني الله بحادثة محمود كتلك..الحوادث الجميلة لا تهبط في مدن النساء الخائفات، المدن الوجلة، المدن الفارغة من الإناث الواثقات بكيدهن..الإناث اللواتي ينتظرن أقدارهن في البيوت كعجائز ثكلى ولا يتقن فن المغامرة.

هذا لا يهم، أنا لم أُحبط بعد، وبكل تعاستي أعتبر نفسي سعيدًا لأني أؤمن أن المحظوظين هم أكثر الناس بلادة، فالطبيعة لا تقف سوى في صفوف المعاقين..الرجال الذين يرتجفون في زوايا البيوت ويندبون حظهم العاثر في الحياة.

الرجال الأقوياء، النساء الماكرات، ينتزعون حقهم في الحب بقوة العزيمة وحيل العشاق الأذكياء، بالإصرار والتجربة والخطأ والمحاولة مرة وثانية وعاشرة إلى ما لا نهاية، لا يعودون من منتصف الطريق ولا ينتظرون هبة من أحد.

صباح الخير للعشاق العنيدين الذين لا يكفون عن المحاولة..كلما انتهيت من تجربة خض في أخرى، عمرك بعدد تجاربك وزخمها، والحياة سلسلة من التجارب..إياك والسكون، لا أدري من قال هذا. ‏

صباح الخير للنساء ذوات الضلوع البارزة، الخفيفات كعرش طفيف بلا ذاكرة كما يقول درويش، ما من إمرأة ضلوعها بارزة إلا وكان لها حظ من الشبق.
ما لفتني بِها ، ليست شامتُها التي تتوسط خدها الأيمن ، ولا عيونها العسليات ، التي يرتڪزُ عليها الرمش الخامس والذي يبدأ عندهُ ارتفاعات متتالية من الرموش المرتبة بشڪلٍ مثاليّ
ما لفتني ، ليست خدودها الممتلئة ، ولا اصطفاف حاجبيها ، لم يڪن ما لفتني طولُها القصير ، أو شعرها الطويل اللامع
ما لفتني بها أنها لم تلتفت✭♥️
‏ألتـف ۶ بعضي وأغني، أغني لـჂ̤ وكأنني ﭑمي ، وكأنني طفلتي .. وكأنني الشخص الوحيد المتبقي لـჂ̤.
ابـدو ۉڪأننـي فـჂ̤ اغنيـۃ حزينة ذات مقطع سوادჂ̤..
‏إنهياراتي أصبحت متماسڪـۃ يبدو أني نضجت.
‏لا أحد سيحبك فـჂ̤ أسوء حالاتڪ ، مجرد هراء ﻼ تصدقـۃ.
وانت, نائمهـۃ ڪَنت تتمتمين ببعض الڪَلمات ولم ﭑشأ اטּ ﭑقاطعك مـَﮧ الذي دار بينك وبين الملائڪهـۃ؟..
ﭑنفر مـטּ التساوي، ﭑحب اللاستثنئات يابۿ ꪜ ꪜ .
تشعر بلغثيان ﮼للأنك ـاٌبتلعت الڪثير
ﭑنتهَت ڪلماتِي، والشعُور مَازال فيضاناً .
ﭑنۿا جميلـۃ لدرجۃ ﺎنـنيہ حين ﭑنظر إليۿا يبدو وڪَأنها تعتذر لي عن ڪَل ۿذا ﭑلسوء والخراب فيہ العالم مـטּ حولي.
💕راقَــتّ لـيِّ 💕 pinned «قالتْ : أتهوى ؟ قلتُ : اهوى اي نعمْ بَسمَتْ وقالت : مَن ؟ فقلتُ : مَن ابتسَمْ ضحكت وقالت : مَن ؟ فقلتُ مؤكِّداً : مَن مِن شفاهٍ أخرجتْ هذا النَّغَمْ قالتْ : أتسمعُ نغمةً ؟ فأجبتها : ألحانُ ضحكتكِ التي عُزِفَتْ بِفَمْ قالتْ : تُغازِلُني أراكَ . أجبتُها :…»
HTML Embed Code:
2024/04/26 01:36:21
Back to Top