TG Telegram Group Link
Channel: إلَـى أحَـدهِـم :
Back to Bottom
- رعىٰ الله مباهجنا التي تُشكّل الفرح في أعيننا، حفظ الله من مسِ الضُر قلوب أحبابنا، أعاذ الله من آفاتِ الزمان نفوسنا.
وجودكِ يمنح الأشياء معانٍ عدة.
﴿ وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا ﴾
- السَعادةُ هِيَ التَخلِّي عَن الكَيفِيَّةِ الَّتِي تَظُنُّ أنَّ حَياتكَ يَجِبُ أن تكُون عَليها ، وَ تَحتفِل بها كما هِيَ الآن .
رغم نبرتي الواعظة ،لم أكن أسعى
إلى هداية أحد سواي”
- هذهِ الهالات تحت عيني ، أسئلة لَم تُسأل .
‏لديك بضعة أيام   لتتخلص من ذلك الشيء الذي لا يستحق أن ينتقل معك إلى يومك الجديد، رُبما شخص، عادة، أو فكرة!
- الحُبُّ لَيسَ شيئاً كَبيراً ، إنَّهُ ألف شيءٍ صَغِيرٍ .
إن أعظم إنجاز يُمكنُك تحقيقه هو أن تُصبح نفسك في عالمٍ يُحاول بإستمرار أن يجعلك شيئاً آخر .
يهبك الله من حيث لاتحتسب أمنيةً قديمة طرقت باب قلبك يومًا ولم تتهيأ الظروف لها، فنسيتها، ومضيت في طريقك، لكن الله لم ينسها، تتجلّى لك تلك الأمنية في وقتٍ كأنما خُلِق تحديدًا لها، فتدرك عندها؛ أن الأمنيات عند الله لاتضيع، وأن كل شيء يحدث في وقته المناسب تمامًا.
سلامٌ بحجمِ اشتياقي إليكْ
و رعشةُ قلبي إلى ناظريكْ

سلامٌ عليكَ وقلبي لديكْ
أعدهُ إليّ أعدني إليكْ
"من في قلبه مرض يأخذ من كل كلام ما يناسب مرضه".

‏- جامع المسائل
يا عاذلاً عيني لكثرةِ مائها
لم أبكِ غانيةً ولا أطلالا
.
أبكي على عُمر أسَنَّ بوجهنا
وتظلُّ فيهِ قلوبُنا أطفالا..
.
#حذيفة_العرجي
سلوا القريب المجيب من فضله، وكلّما تعاظم الأمر في أنفسكم ألحوا عليه أكثر، فإنّه لا يتعاظمه شيءٌ سبحانه، ولا تنسونا من دعائكم
قال أبو سليمان الداراني: من أحسن في نهاره كوفئ في ليله، ومن أحسن في ليله كوفئ في نهاره، ومن صدق في ترك شهوة ذهب الله بها من قلبه، واللهُ أكرم من أن يعذب قلبا بشهوةٍ تُرِكت له.
‏"الشعراء هُم بلا شكّ أشدّ قلقًا من النّاس العاديين، وأعصابهم أكثر هشاشة من بقيّة الخلق، قد يعيشون بهجة التسامي على المبتذل، ولكنّ أحزانهم أيضًا لا تعرف حدًّا، وهو ما يدعو إلى أن يُفكر المرء جيّدًا إذا ما أراد أن يكون شاعراً"

رواية "وسادة من عشب"
قال داود الطائي: «ما أخرج الله عبدًا من ذُلِّ المعاصي إلى عِزِّ التقوى، إلا أغناه بلا مالٍ، وأعزَّه بلا عَشيرةٍ، وآنسه بلا بَشَرٍ»."
كأنّكَ كلُّ الذينَ أرادوا الصعودَ، ولم يستطيعوا!

- مظفر النوّاب
"ذرة توفيق إلهية، تغني عن سنوات تخطيط وعمل"

‏- مصطفى الشناوي
HTML Embed Code:
2024/05/04 02:07:05
Back to Top