TG Telegram Group Link
Channel: أدبْيَـاتُ عَـاشِقٍ
Back to Bottom
ارى الحمرة في وجنة الشمس يبدو انها وقعت في حب القمر
فِي سِمّاء لِيلي أنتَ وُحدكَ قمّري ♥️.
من جمال اللغة العربية

إذا نزلتَ في أَرْضِهم ، فأرضهم
وإذا نزلتَ في دارهم ، فدارهم
وإذا نزلتَ بحيّهم ، فحيّهم .
شوقي إليك قريب لا ينائيني
والصبر عنك بعيد لا يدانيني

تركتني في شجوني للورى مثلاً
يميتني الوجد والأشواق تحييني
‌‎ان كان للناسِ عيدًا يفرحونَ بهِ
فأنت عِيدي الذي أحْيَا به فرحاً
‌‎-
يا بهجةَ الشِّعْرِ يا قدموس منبرِهِ
يا مهجة العشق يا نفْحات عنبرِهِ

إنْ لاحَ وجهكِ حلّ العيد في جُمَلي
وأغدق الحرفُ شوقا قبل محبرِهِ

أنتِ الرِّوَاءُ على دهري فلا قتَرٌ
يبقى وبين شِفَاكِ عذْب كوثرِهِ

تقِرُّ نفسي فلا تشقى وأنت بها
يا مولدَ الحبِّ في قلبي لآخرِهِ
رمضانُ يا شـهرَ الصِّيامِ قلوبُنا
بكَ قد أُنيرت كيـفَ عنَّا ترحلُ

هـلْ يا تُرى ألقـاكَ عامًــا ثـانيًا
أم إنَّ سهمَ الموتِ نحوِي يُقبِلُ

إنْ كنتُ فيكم يومَها طابَ اللِّقا
بشغافِ قلبِـي حبُّكم يتغلغلُ

لكنْ إذا غادرتكُم أرجُـو الـدُّعا
ثـمَّ السَّمـاحَ لعلَّنـي أُتَـقَبَّلُ
‏ما مَرَّ ذكركَ إلا وابتسمتُ لهُ
‏كأنكَ العيدُ والباقونَ أيامُ
‏كَيْفَ الهِلالُ يُرىٰ ما دُمْتِ طالِعَةً
لَا يَبْدَأُ اللهُ عِيٍْدَ الفِطْرِ بالـبَدْرِ
تتقدم قناة أبيات عاشق بأسمى التهاني والتبريكات بمناسبة عيد الفطر المبارك اعاده الله علينا وعليكم بالخير واليمن والبركات وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال 🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹


جعله الله عيد نصر وعزة للاسلام والمسلمين ولاخوتنا المرابطين المجاهدين في القطاع
رفضت لجنة التحكيم في مسابقة أمير الشعراء قصيدة ملحمية للشاعر المصري مصطفى الجزار :

كَفْكِف دموعَكَ وانسحِبْ يا عنترة
فعيونُ عبلةَ أصبحَتْ مُستعمَرَة

لا ترجُ بسمةَ ثغرِها يوماً، فقدْ
سقطَت مـن العِقدِ الثمينِ الجوهرة

قبِّلْ سيوفَ الغاصبينَ.. ليصفَحوا
واخفِضْ جَنَاحَ الخِزْيِ وارجُ المعذرة

ولْتبتلع أبياتَ فخرِكَ صامتاً
فالشعرُ في عصرِ القنابلِ ثرثرة

والسيفُ في وجهِ البنادقِ عاجزٌ
فقدَ الهُويّةَ والقُوى والسيطرة

فاجمعْ مَفاخِرَكَ القديمةَ كلَّها
واجعلْ لها مِن قاعِ صدرِكَ مقبرة

وابعثْ لعبلةَ في العراقِ تأسُّفاً!
وابعثْ لها في القدسِ قبلَ الغرغرة

اكتبْ لها ما كنتَ تكتبُه لها
تحتَ الظلالِ، وفي الليالي المقمرة

يا دارَ عبلةَ بالعراقِ تكلّمي
هل أصبحَتْ جنّاتُ بابل مقفرة؟

هـل نَهْرُ عبلةَ تُستباحُ مِياهُهُ
وكلابُ أمريكا تُدنِّس كوثرَه؟

يا فارسَ البيداءِ.. صِرتَ فريسةً
عبداً ذليلاً أسوداً ما أحقرَه

متطرِّفاً.. متخلِّفاً.. ومخالِفاً
نسبوا لكَ الإرهابَ صِرتَ مُعسكَرَه

عَبْسٌ تخلّت عنكَ.. هذا دأبُهم
حُمُرٌ ـ لَعمرُكَ ـ كلُّها مستنفِرَة

في الجاهليةِ..كنتَ وحدكَ قادراً
أن تهزِمَ الجيشَ العظيمَ وتأسِرَه

لن تستطيعَ الآنَ وحدكَ قهرَهُ
فالزحفُ موجٌ..والقنابلُ ممطرة

وحصانُكَ العَرَبيُّ ضاعَ صهيلُهُ
بينَ الدويِّ وبينَ صرخةِ مُجبرَة

هلاّ سألتِ الخيلَ يا ابنةَ مالكٍ
كيفَ الصمودُ؟ وأينَ أينَ المقدرة!

هذا الحصانُ يرى المَدافعَ حولَهُ
متأهبباتٍ..والقذائفَ مُشهَرَة

لو كانَ يدري ما المحاورةُ اشتكى
ولَصاحَ في وجهِ القطيعِ وحذَّرَه

يا ويحَ عبسٍ.. أسلَمُوا أعداءَهم
مفتاحَ خيمتِهم، ومَدُّوا القنطرة

فأتى العدوُّ مُسلَّحاً، بشقاقِهم
ونفاقِهم ، وأقام فيهم مِنبرَه

ذاقوا وَبَالَ ركوعِهم وخُنوعِهم
فالعيشُ مُرٌّ.. والهزائمُ مُنكَرَة

هذِي يدُ الأوطانِ تجزي أهلَها
مَن يقترفْ في حقّها شرّا..يَرَه

ضاعت عُبَيلةُ.. والنياقُ.. ودارُها
لم يبقَ شيءٌ بَعدَها كي نخسرَه

فدَعوا ضميرَ العُربِ يرقدُ ساكناً
في قبرِهِ.. وادْعوا لهُ.. بالمغفرة

عَجَزَ الكلامُ عن الكلامِ.. وريشتي
لم تُبقِ دمعاً أو دماً في المحبرة

وعيونُ عبلةَ لا تزالُ دموعُها
تترقَّبُ الجِسْرَ البعيدَ.. لِتَعبُرَه
‌‎والعيدُ يحلو بين جمعِ أحبةٍ
هم سلوةٌ للروِح هِم أعيادي
أهديتهم قلباً تعلق قُربهُم،
ولقد خصصتُهمُ بحُبِّ فؤادي
لَمَّا عَفَوْتُ وَلَمْ أحْقِدْ عَلَى أحَدٍ
أرحتُ نفسي من همَّ العداواتِ

إنِّي أُحَيي عَدُوِّي عنْدَ رُؤْيَتِهِ
لأدفعَ الشَّرَّ عني بالتحياتِ

وأُظْهِرُ الْبِشرَ لِلإِنْسَانِ أُبْغِضهُ
كما إنْ قدْ حَشى قَلْبي مَحَبَّاتِ

النَّاسُ داءٌ وَدَواءُ النَّاسِ قُرْبُهُمُ
وفي اعتزالهمُ قطعُ المودَّاتِ
في الصدرِ شوقٌ أداريهِ فيفضحُني
شحوبُ وجهٍ عليه يَظهرُ الولَهُ

لو أنزل اللهُ أشواقي على جبلٍ
لزَلزلَ الحبُ أعلاهُ وأسفلَهُ..🥰
إنّي أخافُ إذا عاد الزّمانُ بنا
‏ألّا نَعودَ ، إلى أيّامِنا الأُوَلِ!
‏تمرّ ذكراك في روحي كما عبرتْ
ذكرى الضفاف، بمن يجتاحه الغرقُ
كُلُّ إتجاه إلى عَينكِ يأخُذني
‏مِن أينَ أعبرُ يا كُلُّ اتجاهاتي؟
………… لستُم وحدكُم …………
لو قِيلَ إنَّ وحوشاً تأكُلُ البشرا
وقد أحاطت بشعبٍ قلَّ أو كَثُرا؛

لأدركَ الناسُ أنَّ الأمرَ يلزمُهُم
وأجمعوا أمرهم، واستنفروا حذَرا

وقرَّروا يدرءوها قبل تدهمَهم
وهذه فطرةُ الله التي فطَرا

فما الذي يا بني الإسلام حلَّ بكُم
والكلُّ يسمعُ ما في غزةٍ ويرى

لمَّا رأيتُم بني صهيون ما فعلوا
بأهلِ غزةَ لم تستشعروا الخطَرا!!

أتحسبون بأنَّ الأمرَ مُنفصلٌ
عنكم! ولم يجرِ فيكم ما هناك جرى؟

هذا الكيانُ الذي يُبدي تلذُّذَهُ
بالقتلِ والذبحِ للأطفالِ مُفتخرا

لن تسلموا منهُ أعراباً ولا عجَماً
وإن تمكّنَ لن يُبقيْ ولن يَذَرا

تأمَّلوا كيف يزهو في جرائمِهِ
ولا ضِراراً يرى فيها ولا ضَررا

ولا تحرَّجَ والدنيا تُشاهدُهُ
ولا أحسَّ بتأنيبٍ ولا شَعرا

جيشٌ يُطاردُ مرضى من مجنزرةٍ
لكي يدوسَ مُعاقاً عاجزاً عثَرا

مستكبراً يدهسُ الأحياءَ عبَّدهُم
مسحاً على الأرضِ حتى أصبحوا أثَرا

يُعطي أماكنَ للسُكَّانِ آمنةً
حتى إذا صار حشداً يملأُ النظرا

قصفاً وقنصاً وإعداماً يُباشرُهُم
وثمّ ينشرُ عن إنجازهِ صورا

بالقتلِ يلهو لأجل القتلِ تسليةً
مستهتراً بحياةِ الناس مُحتقرا

فلا يُهاجمُ عن جوعٍ فريستهُ
ولا دفاعاً.. ولكن هكذا بَطَرا

هوايةٌ.. وتأتَّى أن يُمارسها
فيقتلُ الأبريا كي يقتلَ الضجَرا

لأنَّهُ.. وشعوبُ الأرضِ تنظُرُهُ
لم يلقَ رفضاً حقيقياً ليزدجِرا

لذلكُم صمتُكُم أضحى مشاركةً
فعليةً.. هل يحسُّ الصمتُ كم جزَرا؟

عارٌ يمُسُّ شعوبَ الأرضِ كاملةً
أن صار في غزةٍ ما صار وهي ترى

شعبٌ يُبادُ على مرأى الشعوب ولم
نرَ احتجاجاً بحجم الظلم مُستعرا

متى يكونُ جهادُ المسلمين إذاً؟
وضد من؟ ضد حِلف الجنِّ والشُّعرا!

يا أُمّةً لم تزل تُدعى بمُسلمةٍ
ومن مواقفها الإسلامُ ما ظهَرا

لم تُظهِري الدين حتى في مظاهرةٍ
لم تحملي ضدهُم سيفاً ولا حجرا

لا دين للمرء من دون الجهاد وإن
صلى وصامَ وحجَّ البيت واعتمرا

لن يقبلَ الله من أعمالهِ عملاً
ولو تصدَّعَ منها بابُ غارِ (حِرا)

الظالمون لدعمِ الظالمِ اجتمعوا
يسارعون، وأنتم ترجعون ورا

لقد أروكُم صنوفاً من عداوتهم
وأظهروا كلَّ حقدٍ كان مستترا

وما استفزّوا ضميراً من ضمائركم
وفي جرائمهم ما يفقأُ البصرا

أعداؤهم أُمّةُ الإسلام قاطبةً
وكلُّ حيٍّ ببطنِ الأرضِ ما قُبِرا

والله لن تسلموا مما ترون ولو
تسعى الشعوبُ إلى التطبيعِ كالأُمَرا

لن يُسلموا من أذاهُم مسلماً أبداً
ولو تولّاهُمو حبّاً ولو كفَرا

فلا عهودَ لهُم.. لا دينَ يحكُمُهم
ولا المواثيقُ تُجدي.. واقرأوا السِّوَرا

رَموا بآياتِ (موسى) وهي خارقةٌ
وخالفوا الله والتوراةَ والزُّبُرا

أماتَهُم ثمّ أحياهُم وتابَ وهُم
عادوا ليعصوهُ كفراً بعدما غفرا

نُفوسُهم مُلئت بالخُبثِ فانفجرت
خُبثاً، وحقدهُمُ المُستفحلُ انفجرا

جميعُهُم جُرِّدوا عن آدَمِيَّتِهم
مواطنون، جنودٌ، ساسةٌ، كُبَرا

يُباركون لبعضٍ أنَّهُم قتلوا
طفلاً.. كمَن صعدَ المِرّيخَ والقمرا

فلا وليدٌ ولا شيخٌ ولا امرأةٌ
حُبلى، ولا مُقعدٌ من نارهم عُذِرا

هزائمُ الجُندِ في الميدانِ تُخبرُكُم
بأنَّهُم دُرِّبوا كي يقتلوا أُسَرا

إذا برزتَ لجيشٍ فرَّ منك فلا
يُقاتلونك إلا من وراءِ قُرى

تهرَّبوا من مُلاقاةِ الرجالِ إلى
قسمِ الحضاناتِ، رَشُّوا وانتشوا ظَفَرا

فكيف يأتِ اقتراحٌ أن نُعايِشَهُم
وشهوةُ القتلِ فيهم تصهرُ الحجرا

وجودهُم خطرٌ للناسِ قاطبةً
حتى المُوالي سيدري أنَّهُ خسِرا

لا هُدنةٌ، لا سلامٌ، لا مُعاهدةٌ
تُجدي أمام كيانٍ يمقتُ البشرا

ولا خيارَ سوى حُكمِ الإله بأن
يُقتَّلوا أو بأن يُنفَوا كما ذُكرا

أو أن تُقطَّعَ أيديهم وأرجُلُهم
ليصبحوا آيةً أو يُصبحوا عِبَرا

إنَّ اليهودَ وأمريكا شريكتهم
عصابةٌ ما لها في الشرِّ من نُظَرا

لكنَّ غزّةَ جسرٌ للوعيد به
أضحى الزوالُ لإسرائيل مُختصرا

في أرضِ غزّةَ قومٌ في الجهاد غدوا
للمؤمنين مثالاً في السماءِ سرَى

في أرضِ غزّةَ قومٌ في تصبُّرِهم
الصبرُ في نفسهِ من قُدّامهم صغُرا

قومٌ هُمُ البأسُ، جُندُ الله، لو جبلٌ
يعيشُ معشارَ ما عاشوهُ لانصَهرا

يا غزَّةَ الصبر إنَّ النصرَ موعدُكُم
فالوعدُ بالنصرِ حتميٌّ لمن صَبَرا

يا أهلَ غزَّةَ (لستُم وحدكُم) معَكُم
ربُّ السماوات كم مُستَضعفٍ نَصَرا

يا أهلَ غزَّةَ (لستُم وحدكُم) معَكُم
شَعبٌ لئن فَتَرَ الأهلون ما فَتَرا

يا أهلَ غزَّةَ (لستُم وحدكُم) فهُنا
شعبٌ إذا قال (لستُم وحدكُم) حضَرا

شعبٌ إذا قال (لستُم وحدكُم) لَمَعت
في قلبِ (إيلات) (لستُم وحدكُم) شَرَرا

لأنَّ سِبطَ رسول الله قائدُنا
ونحنُ أنصارُهُ طوعاً لما أمَرا

والله لن ننثني عن نصرِ غزَّتنا
لو الصواريخ صارت فوقنا مطرا

أخزى بِنا الله (أمريكا) وأغرقها
فما رأت بحرنا بحراً! رأت سَقَرا

بالأمس جاءت لنا (حزماً) وما حزمَت
واليوم (حلفُ ازدهارٍ) قطّ ما ازدهرا

لئن أتت بقوى الدنيا.. نجيءُ لها
بمن على كل شيءٍ كان مُقتدرا

#معاذ_الجنيد
#لستم_وحدكم
#طوفان_الأقصى
أأشرقَ الصبحُ من جَرَّاءِ بسمَتِه!
‏ أم أنَّ بــسمَــتَه فاقَتهُ إشـراقا؟
"ﺃﺣﻖٌّ ﺣﺒﻴﺐَ ﺍﻟﻘﻠﺐِ أﻧﺖٙ ﺑﺠﺎﻧﺒﻲ؟
‏أﺣُﻠْﻢٌ ﺳَﺮﻯ أﻡ ﻧﺤﻦ ﻣُﻨﺘﺒِﻬﺎﻥِ؟"
HTML Embed Code:
2024/04/25 02:25:15
Back to Top