TG Telegram Group Link
Channel: أبو عمر || مع الجيل الصاعد
Back to Bottom
ثم،
في مثل هذه اللحظات
الأولى للمسلم وطالب العلم والذي يسير في طريق بناء نفسه، أن لا يغرق في تحليل تفاصيل الأحداث والحكم عليها، فلا أنت أهل للتحليل السياسي والأمني ولا أنت الخبير في العلاقات الدولية، ولا موقعنا كأمة وأفراد يعطينا مكانة للتحليل والتوجيه والرأي، إنما نحن جميعاً في موقف المشاهد العاجز، الذي يأمل أن يجعل الله تعالى خاتمة هذا الأمر خيراً للإسلام والمسلمين
فلينشغل كل منا بالدعاء، ثم ليلزم كل منا ثغره، ولنسأل الله الثبات في لحظات الاهتزاز والتحول
"من يُرد الله به خيراً يُصبْ منه"
حديث جليل، من استشعر حقيقته واستحضرها في دنيا الكبد والبلاء هذه، تتغير نظرته لكل الصعاب والمشاكل التي تتكاثر من حوله، الفقر والمرض والضيق والغربة وكل ما يخطر ببالك من البلاء، كل هذا يصاب به من يرد الله به خيراً
الحمد لله،
هناك حالة من الحرص (المعرفي) دون إقامة لاستقامة تحافظ على حدود الشرع، وينتشر في هذه الصحوة (المعرفية) نوع من الاستهانة بالعلم الشريف، ونوع امتهان له، وجرٍّ لما يحدث في الجامعات (المتلطخة بأوساخ الحداثة) لساحات العلوم الشرعية.
وهناك محاولة لوضع الشيوخ في الإطار (الفكاهي) المناسب للحالة الجديدة.
إنَّ وضع الصور المضحكة، واستخدام (الكوميكس) في اختيار مذهب فقهي! أمرٌ لا يرضي الله تعالى، ولا يليق بالعلم الشريف، وإن صاحبه لم يلتزم الأدب الواجب على طالب العلم فيه.
وينبغي على العاملين في البرامج العلمية (عظَّم الله أجرهم) أن يضعوا نصب أعينهم هذه الظواهر، وألا يتغافلوا عنها، وألا يتسامحوا في نشرها، مع أهمية تغليب نشر السلوك، والآداب والأخلاق، وتعظيم الشرع الشريف، وحملته، وحمل الأتباع على ذلك.
وفقهم الله إلى مزيد من الخير، وهدانا سواء السبيل، ونفع بجهود العاملين لخدمة دينه، ونشره.
أحسن الله إلى جنودِ الخفاء، الذين إنما تندفع العجلة أمامًا بأيديهم، ويُبارك في الأعمال بإخلاصهم، وتقوم المشاريع على بذلهم الخفيّ الذي يعلمه ربّهم..

تشكرُ إدارةُ البناء المنهجيّ أعضاء فريق الدعم الفني في دفعة البشائر، سعيَهم الدؤوب، وعملَهم الصادق خلال الفترة الماضية..
إذ تم الرد على ما يربو عن تسع وسبعين ألف رسالة خلال أيّام، نسأل الله أن يُربِيَ أعمالهم ويشكر لهم إحسانهم..


ورسالة إلى طلاب البرامج:
قد سخّر الله لكم من يبذل أنفَس وقته لأجلكم، وليعينكم على السّير إلى ربكم.. فلتأخذوا النعم بحقّها، ولتدعو بظهر الغيب لمن له يدٌ في تيسير السّير وبذل الخير🌧🌱

ولتعلموا أن أبواب الحاجة لأمثال أولئك كثيرة.. وأن هؤلاء الذين ترونهم يسدّون الثغور ويسعون في الخير كانوا -ولم يزالوا- طلابًا مثلكم، غير أنهم أخذوا الأمرَ بجدّ، وكان بناؤهم مثمرًا يجنون ثمراته هم والمسلمين..
فأعدّوا أنفسكم، وسلوا الله الاستعمال 🤍
أبو عمر || مع الجيل الصاعد
أحسن الله إلى جنودِ الخفاء، الذين إنما تندفع العجلة أمامًا بأيديهم، ويُبارك في الأعمال بإخلاصهم، وتقوم المشاريع على بذلهم الخفيّ الذي يعلمه ربّهم.. تشكرُ إدارةُ البناء المنهجيّ أعضاء فريق الدعم الفني في دفعة البشائر، سعيَهم الدؤوب، وعملَهم الصادق خلال الفترة…
هل أنتم مستوعبون لضخامة الرقم؟!
قريب من ثمانين ألف رسالة تم الرد عليها في أيام قليلة
شباب وشابات يعملون هذا لوجه الله تعالى، وخدمة لمحبي العلم ومريدي الخير، ولا يتنظرون أجرأ من أحد
مجهولون عند الناس، معروفون عند ربهم
فكتب الله أجرهم
على مدار سنوات قربي من الشيخ أحمد، ما تعلمت منه شيئاً خيراً من تعلمي منه توسيع معنى العلم والفقه في الدين
فالمغبون هو من يحصر نفسه في طريق طلبه للعلم في متون العقيدة والفقه والأصول فحسب، وفي التنقيب في الحواشي والمصنفات، وتتبع غرائب المسائل والأحكام، والبحث عن أقوال العلماء وتحريراتهم في مسائل الخلاف
ثم هو يغفل عن الخير الكبير، والنبع الأول، والمحجة البيضاء التي تركنا عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم، كتاب الله وسنة نبيه بأبي وأمي هو، ولا يتلفت إليهما إلا في ورد التلاوة والحفظ، أو عند الحاجة إلى دراسة نصوص الأحكام،
غافلاً عن المقصد الأعظم والأسمى الذي من أجله أنزل الله تعالى الوحي، الهداية والنور والشفاء، والمخرج لهذه البشرية من تيه الدنيا وظلامها إلى هداية السماء ونورها، ولذلك لما توفي النبي صلى الله عليه وسلم وجاء أبو بكر وعمر رضي الله عنهما إلى أم أيمن وكانت تبكي بعد وفاته صلى الله عليه وسلم، ألمحت إلى هذا المعنى العظيم، حيث أخبرتهم أنها إنما تبكي أمر انقطاع خبر السماء بوفاته صلى الله عليه وسلم

وعليه، فإن العلم الحقيقي، هو العلم بالله كما يقرره أهل العلم، وأعظم مظان العلم به، العلم بكتابه وسنة نبيه، ذلك العلم الذي يتخذ الوحي منهاجاً وهداية وشفاء، ويقبل عليه إقبال من يبحث عن نور وضياء يبدد به ظلمة واقع اليوم ومشكلاته، "أومن كان ميتاً فأحييناه وجعلنا له نوراً يمشي به في الناس"

هذا المعنى، لن تجد مقطعاً أو درساً أو كلاماً للشيخ أحمد، إلا ووجدته حاضراً فيه، إما بالإشارة إليه والحديث عنه، أو بالتنزيل والتطبيق، فتراه إذا تكلم عن الإصلاح، جعل الوحي أصلاً للاستشهاد والاستدلال، وإذا تكلم عن التربية، جعل هدي النبي صلى الله عليه وسلم معياراً للأمر
بل إن ثنائية مرجعية الوحي ومشكلات الواقع، مطردة في كل دروسه وسلاسله، فهو ينظر من خلال هذين المنظارين إلى مجال يريد الحديث عنه، حتى باتت جملة "عين على الوحي، وعين على الواقع" شعاراً يحمله كل طلبته

وعليه، فإن هذه الخطوة الكبيرة التي يعلن عنها الشيخ هنا، هي ترسيخ لذات المعنى، الاستهداء بالوحي، والانطلاق منه لحل مشكلات الواقع وتربية الناس وتعليمهم شأن دينهم وما ينجيهم في دنياهم وآخرتهم، مع تخصيص للسنة النبوية والهدي النبوي على صاحبه أفضل الصلاة وأتم التسليم، وحقيقة فإن العيش في ظلال السنة النبوية، وعلى أنوار السنة المحمدية، لهو خير كبير لا يدركه إلا من ذاق حلاوة طعمه، والعجب كل العجب، ممن يحرم نفسه من هذا الخير الكبير، ممن لا يعرف النبي صلى الله عليه وسلم إلا من خلال مغازبه فقط وسيرته في دعوته، وهي باب عظيم للاهتداء والاقتداء ولاشك، ولكنه باب واحد، ومن أراد تمام الاهتداء والاقتداء، لا بد له من تمام العلم والفهم، ولا يحصل هذا إلا بالإقبال على كتب السنة، التي جمعت هديه وتفاصيل حياته في شؤون دينه ودنياه، حتى لنعرف من خلالها أسماء دوابه وألوان ثيابه وعدد شعراته البيض في لحيته، فضلاً عن هديه في عبادته وعلاقته بربه وخلقه ودعوته وحاله مع أهل بيته، وكل ما يتعلق به صلى الله عليه وسلم

فالمحروم من يغلق على نفسه باب الهداية هذا بعدم الاهتمام به، وأعظم منه حرماناً بل هو ضال ضلالاً لا ريب في ذلك الذي ينكر أصلاً حجية سنته، أو يشكك في ثبوتهاً، ولا تدري كيف يمكن أن تعبر بالكلمات لمثل هؤلاء عن حجم الخير الذي يفوتهم بفقدانهم هذا الباب والإعراض عنه

والبداية ستكون مع رياض الصالحين للإمام النووي رحمه الله، ويكفيك أن تنظر في عناوين الأبواب الأولى التي افتتح بها مصنفه العظيم هذا، حتى تعلم قدر وأهمية هذه المحاضرات، الإخلاص والتوبة والصبر والصدق والمراقبة والتقوى وغيرها من العناوين الكبرى في الدين، وهي أول ما يدخل في قول الصحابي "تعلمنا الإيمان قبل أن نتعلم القرآن"
وعظيم كذلك أن رياض الصالحين سيكون عمودا ًواحداً فقط من أركان هذا المسار الكبير، حيث سيمر الشيخ على أبواب متعددة من كتب السنة الأخرى، وهو مشروع ضخم، أسأل الله أن يعين الشيخ عليه، وأن ينفعنا فيما سيكون من هذه الدروس، وأن يحف هذه المجالس ببركته وتوفيقه

الإعلان عن الدروس والمشروع في هذا المقطع
https://youtu.be/IFIm8mJ32Hw?si=FW3A_Jxa883jGaCE

وسيرافق الدروس قناة خاصة في التلجرام وبعض الأمور الميسرة والمساعدة من كراسات ومشجرات وملخصات

📍 هامش: تبارك الله، الشيخ ماشي بسرعة فيراري في غزارة الدروس وزخمها، واحنا يا دوب بسيارة موديل ألف وتسعمية وخشبة :)

"شرح الله صدره ويسر أمره وفرج همه وشافاه وعافاه وأعطاه سؤله ووقاه عذاب النار ورزقه مرافقة نبيه صلى الله عليه وسلم في الجنة"
رضي الله عن طلاب وطالبات أكاديمية الجيل الصاعد
حريصون على العلم ومذاكرته ومراجعته حتى في هذه الأوقات التي تتزاحم فيها عليهم الاختبارات المدرسية والجامعية، وهم على وشك التخرج من البرنامج بعد ما يقارب السنتين، قرأوا فيها عشرات الكتب وشاهدوا عشرات المحاضرات، تعلموا فيها تعظيم الوحي والاستهداء به والاهتمام بجوانب التزكية والعلم الشرعي وفهم الواقع من حولهم

شكر الله لهم حرصهم وأعانهم وجعلهم أملاً لهذه الأمة
وأسألكم الدعاء لهم بأن يتقبل الله منهم، وأن يكتب سعيهم في ميزان حسناتهم
أشرقت وأنورت يا أبا عبيدة 🌹
لعله يمر بيوم سيء، حدث شيء ما اهتز له عالمه الداخلي أو الخارجي.

هذا عذر نادرًا ما يخطيء، يمكنك دائمًا أن تطمئن له، وأن تصفح به عن (فلتات) أحبابك التي أوجعوك بها قولًا أو فعلًا.

فهي ما تزال فلتات وهم لا يزالون أحبابك، والحياة قاسية، ولا يمكننا على الدوام أن نكون مثاليين.
ها نحن على أعتاب النهايات..
وأنا أرتب سطوري بين حزن، وفرح، تتوه كلماتي..
كيف يمكن للمرء أن يضم مسيرة عامين في بضع كلمات وعدةِ أحرف؟! عامين من الغرس، والبذل والعطاء، عامين من ترسيخ الثوابت وتصحيح البوصلة!

آهٍ على غراس وأثرِ غراس، لا سعةَ في السطور لحديثي وشعوري، كم كان الإنسان في وحشة، وغربة، وضياع وشتات، فأقبل غراس ورتب كل هذا! وضّح الغاية ورفع الهمَّة وقضى على التفاهة، عرّفنا المعالي ومهّد لنا الطريق.    

لازلت أتذكر بداية المسير.. ولا تزال كلمات شيخنا الأحمد تتردد في أذني في أول لقاء "المسلم كنزٌ عظيم، ولا يليق بنا نحن المسلمين أن نعيش حياة التفاهة والمعصية والانحطاط" ولقد قلت يا شيخي لنا أنها "سنتان وستمضي سريعاً" ولقد مضت والله أسرع مما توقعنا، ولأول مرة أشعر بهذا الحزن في توديع مرحلة من حياتي. كان السير معكم من أجمل ما حدث لي في حياتي، تغيرت مئةً وثمانين درجة، فأنا لست أنا منذ عامين، فبعد عونِ الله وتوفيقه كان من أكثر ما استفدته:
١- الاستمساك بمرجعية الوحي والسنن الإلهية، وفهم الواقع من خلالهما.
٢- تعزيز الهوية.
٣- إحياء شعور الجسد الواحد والأمة الواحدة.
٤- التخلي عن التفاهة، والتحلي بالأخلاق.
٥- علو الهمَّة والعزيمة.
٦- التحرر من عبودية الناس ومراءاتهم.
والكثير، الكثير مما لا يسع للمقالِ ذكره..

رحلة علمتنا من نحن وماذا نفعل، وكيف نتخطى التفاهات التي تُكبل المجتمع، وكيف نترفع عن كل السفاسف والجدال، رحلة ذكرتنا بغايتنا الكبرى، رحلة لن يسعها وصفي ولا عباراتي.

وصدق قول الشاعر:
"كل المعاني وإن حبرتها عجزت
وفي القوامس شيئا ليس يكفيني"

"إن غِراس غيرت مفهوم الحياة بالنسبة لي، وإن أردت إختصار مسيرة العامين سأقول: كنت مسلمة بالفطرة، وأصبحت مسلمة بالحجة والبرهان''.

وأختم كلماتي وحديثي بالحمد لله الذي بلغنا التمام، وجازى الله عنا أساتذتنا الكرام ومشرفينا والقائمين على الأكاديمية والمعدّين لها من وراء الكواليس خير الجزاء وجعل عملهم هذا خالصًا لله، والفردوس الأعلى مأواهم في الآخرة.

✍🏻 طالبة في أكاديمية الجيل الصاعد

#انقل_تجربة #إسفار
بسم الله الرحمن الرحيم

من كان ينظر لطلب العلم ووجوده في سياق البرامج العلمية على أنها فسحة خير وفرصة لزيادة الثقافة وعدد الكتب المقروءة ومكان نجتمع فيه بصحب كرام وفقط
فهذا لم يعرف طريقه حق المعرفة، وهذا سيسوف مع الاختبارات، ويقصر بوجود الانشغالات، وينتكس عند متابعة الملهيات

أما من كان يرى هذا الطريق، طريق دين وإيمان، وعمل بذل، ودعوة وإصلاح، فقد عرف الوجهة وضبط البوصلة بشكل جيد، وما بقي له إلا تصديق القول بالعمل، والشعار بالواقع، فيقدم هذا الطريق على غيره، ولا تشغله عنه مشاغل الدنيا ومتطلبات الحياة، مهما كانت ملحة وضرورية
وسيبقى في كل وقت، يبذل من عمره ووقته وراحته من أجل الثبات والاستقامة على هذا الطريق، ويا لهوانها من تضحيات وبذل، ساعات من نوم أو من راحة، إذا ما قورنت بما يحتاج هذا الدين له حقاً من تضحيات وبذل
ولنا في خير القرون وجيل الصحابة عبر وموعظة، فقد بذلوا دماءهم وأموالهم واحتملوا في سبيل الدين الغربة والفقد والفاقة، وكذلك من سار على دربهم من العاملين والمصلحين على مر الأزمان

فلينظر كل منا إلى نفسه، وليختر الإطار والتعريف الذي سينظر من خلاله إلى هذا الطريق، ثم ليصدق وليثبت إن كان قد اختار ذلك الإطار الشريف الذي تسموا إليه نفوس الكرام، إطار خدمة الدين والعمل له

ولا تسل بعد ذلك ما لهؤلاء من أجر وكرامة ورفعة عند ربهم في الآخرة، وما لهم كذلك في الدنيا من توفيق وتمكين وتيسير

فاللهم أعنا ووفقنا واهدنا وسددنا
شيخنا أحمد
في حديث عفوي مسترسل، يروي بلسانه سيرته الذاتية ومحطات حياته المفصلية لأول مرة، وأحسب أن هذا اللقاء سيكون بالنسبة لكثيرين جداً من متابعي الشيخ ومحبيه فارقاً ودافعاً لمزيد من المتابعة والانتفاع، وسيكون كذلك مكملاً لكثير من الفراغات والتساؤلات التي تطرأ على أذهانهم عن خلفيات الشيخ وتكوينه وطموحاته، بل وستكون فارقة في معرفة بعض سماته النفسية وطبائعه، والتي ستكون بدورها فارقة في فهم مشروع الشيخ الإصلاحي وهمه الذي يعيش لأجله

وفي اللقاء هوامش وحواشي دعوية وإصلاحية وتربوية كثيرة جداً جداً، سيكون لها لقاء حواري قادم، يقف معها الشيخ بشكل مفصل، بحيث يكتمل النفع بشكل أكبر

لعل كل معجب بالشيخ وطرحه ومشروعه سيزداد اعجاباً وإكباراً بعد اللقاء
ولعل بعض من توجس منه في مرحلة سابقة أو ألقى سمعه لحملات التشويه والتشغيب سيجد علاجاً شافياً

وأما من يضمر الكيد والعداء على اختلاف توجهاتهم وبواعثهم -وهم كثيرون بالمناسبة- فنسأل الله تعالى أن يكفي شيخنا شرهم وأن يرد كيدهم في نحرهم

هامش: اللقاء فيه عفوية مريحة، وفائض من المحبة والمودة، فمحتاج كباية شاي بالنعاع وقعدة روقان :)


https://youtu.be/8cetBG7Ptpo?feature=shared
أبو عمر || مع الجيل الصاعد pinned «شيخنا أحمد في حديث عفوي مسترسل، يروي بلسانه سيرته الذاتية ومحطات حياته المفصلية لأول مرة، وأحسب أن هذا اللقاء سيكون بالنسبة لكثيرين جداً من متابعي الشيخ ومحبيه فارقاً ودافعاً لمزيد من المتابعة والانتفاع، وسيكون كذلك مكملاً لكثير من الفراغات والتساؤلات التي…»
Audio
السيرة الذاتية | أحمد بن يوسف السيد
"وقد أحسن بي إذ أخرجني من السجن"

بإمكانكم مشاهدة هذه السلسلة بروح مختلفة الآن ..

https://youtu.be/CwKWTzr83Do?featur
HTML Embed Code:
2024/05/14 07:23:49
Back to Top