Channel: بناء امل ونصائح التفوق
Forwarded from هاجر اللي بتحاول
اذا انت طالب سادس وماگدرت تخلص المادة اللي عليك البارحة ، فميخالف هذا يوم جديد و اله نتيجة مختلفة
اذا انت طالب بأي مرحلة چانت وامتحان البارحة ماجاوبت بي زين فهمين ميخالف لان اليوم امتحان جديد وبي نتيجة جديدة
ازعل وضوج بس لا تيأس
لا تخلي نتيجة البارحة تأثر على سعيك اليوم وتخليك توگف هالسعي
كل يوم اله نتيجة خاصة بي
و كل يوم انت بطاقة جديدة ♥️.
اذا انت طالب بأي مرحلة چانت وامتحان البارحة ماجاوبت بي زين فهمين ميخالف لان اليوم امتحان جديد وبي نتيجة جديدة
ازعل وضوج بس لا تيأس
لا تخلي نتيجة البارحة تأثر على سعيك اليوم وتخليك توگف هالسعي
كل يوم اله نتيجة خاصة بي
و كل يوم انت بطاقة جديدة ♥️.
قلقان وشايل الهم ليه؟
عارف يعنى ايه " فسيكفيكهم الله "
-يعنى عليم بحالك كلهُ ..
- عليم باللي بيوجعك وباللي بيخطط انهُ يأذيك، وبيتكلم عنك،عليم بكّيد كل واحد،وربنا وقتها هوّ اللى هيتصدىّ ليهم، ربنا هيكفيك ويغنيك عن كل واحد عشمك وخذلك، هيعوضك عن الوجع واليأس، هيغنيك بحبهُ عن احتياجك لخلقهُ، من الاخر كدة محدش هيقّدر يقرب منك غير لو كان فى قربهُ خير ليك
عارف يعنى ايه " فسيكفيكهم الله "
-يعنى عليم بحالك كلهُ ..
- عليم باللي بيوجعك وباللي بيخطط انهُ يأذيك، وبيتكلم عنك،عليم بكّيد كل واحد،وربنا وقتها هوّ اللى هيتصدىّ ليهم، ربنا هيكفيك ويغنيك عن كل واحد عشمك وخذلك، هيعوضك عن الوجع واليأس، هيغنيك بحبهُ عن احتياجك لخلقهُ، من الاخر كدة محدش هيقّدر يقرب منك غير لو كان فى قربهُ خير ليك
"ربما في وقتٍ ما
في نهارٍ لم يحن بعد
سيحدث كل ما تتمناه وتريده.
سيحدث حتى رغم يقينكَ
بأنه بعيد
ومُمتنع
ومُتعذّرٌ حدوثه."
في نهارٍ لم يحن بعد
سيحدث كل ما تتمناه وتريده.
سيحدث حتى رغم يقينكَ
بأنه بعيد
ومُمتنع
ومُتعذّرٌ حدوثه."
Forwarded from بناء امل ونصائح التفوق
أيُقلقني أمري وهو في يديك ؟
إلهي ، إنّ مُتكلي عليك ..
وأمري إن ضاق وأستضاق فقد فوّضته ربي إليك.
إلهي ، إنّ مُتكلي عليك ..
وأمري إن ضاق وأستضاق فقد فوّضته ربي إليك.
من تجاربي الشخصيَّة في الدراسَة:
في البداية أهم ما يحتاجه كُل طالب هو "الوقت" و هذه المرَّة لا أقصد في كيفيّة استغلاله- باعتبار كُل طالب لديه جدول خاص به يُناسِب ظروفه و حالته الصحيّة على سبيل المثال- و لكن أهم ما في الوقت هو (البَرَكَة)، هل تُريد أن يسعك الوقت للمُراجعة؟ ادعو بالبركة!، هذه النقطة نغفل عنها كثيرًا، فمنذ أن دعوت بأن يُبارك الله لي في الوقت أصبح اليوم يكفي لأن أُراجع المادّة مرَّتين و لم ينته النهار!. و الطريقة كالآتي: اللّحظة الأولى من استيقاظك تدعو بأن يُبارك الله لك في دقائق و ساعات هذا اليوم، و بنيَّة كفاية الوقت للدراسة، و سُبحان الله يكون بالفعل لديك مُتسّع من الوقت للدراسة و الاستراحة و الإعادة، أحيانًا تقرَأ صفحة واحِدة و تجد نفسك قد استغرقت ساعة كاملة في هذه الصفحة، أو تقرأ قليل جدًّا أمام استهلاك وقت أكثر. لذا فإنَّ طَلَب البَرَكَة من الله لها أثر مُريح نفسيًّا و إنجاز عظيم. الصلاة ركعتين و الدعاء خلال فترات الدراسة، يمنح طاقة رائعة، مُناجاة لا تتعدّى الدقائق، تصنع فارق لا يُنسى!..
الأمر الثاني و هو غاية في الأهميّة؛ (الثِقة بالنَفس) البعض مهما يقرأ و مهما يحفظ و لكن وقت الإمتحان ينسى مع أنَّه حفظ هذا القانون أو هذا السطر جيّدًا و يتلعثم في الإجابة، النجاح لا يعتمد فقط على الحِفظ و تحضير المادّة، بل تحضير الثقة أيضًا. أنا أثق بُقدرتي على الإجابة، أثق بتعبي و أثق بعقلي و أثق بذاكرتي، التهيّؤ النفسي أهم من القِراءة بيأس و الاعتقاد بعدم جدواها. أغلب الطلبة ممّن يحصلون على دَرَجات عالية كانوا واثقين بالحصول على دَرَجات عالية، يثِقون بتعبهُم، بينما القسم الآخر من الطَلَبة يتعب و في أعماق نفسه مُتردّد من قُدرته على الإجابة و اصطناع الخوف و الرَهبة "يظلُم نَفسه بنفسَه". امنح عَقلَك الثِقة، و عزّز مكانتها لديك و سُتلاحظ الفَرق!.
-هالة الجبوري
في البداية أهم ما يحتاجه كُل طالب هو "الوقت" و هذه المرَّة لا أقصد في كيفيّة استغلاله- باعتبار كُل طالب لديه جدول خاص به يُناسِب ظروفه و حالته الصحيّة على سبيل المثال- و لكن أهم ما في الوقت هو (البَرَكَة)، هل تُريد أن يسعك الوقت للمُراجعة؟ ادعو بالبركة!، هذه النقطة نغفل عنها كثيرًا، فمنذ أن دعوت بأن يُبارك الله لي في الوقت أصبح اليوم يكفي لأن أُراجع المادّة مرَّتين و لم ينته النهار!. و الطريقة كالآتي: اللّحظة الأولى من استيقاظك تدعو بأن يُبارك الله لك في دقائق و ساعات هذا اليوم، و بنيَّة كفاية الوقت للدراسة، و سُبحان الله يكون بالفعل لديك مُتسّع من الوقت للدراسة و الاستراحة و الإعادة، أحيانًا تقرَأ صفحة واحِدة و تجد نفسك قد استغرقت ساعة كاملة في هذه الصفحة، أو تقرأ قليل جدًّا أمام استهلاك وقت أكثر. لذا فإنَّ طَلَب البَرَكَة من الله لها أثر مُريح نفسيًّا و إنجاز عظيم. الصلاة ركعتين و الدعاء خلال فترات الدراسة، يمنح طاقة رائعة، مُناجاة لا تتعدّى الدقائق، تصنع فارق لا يُنسى!..
الأمر الثاني و هو غاية في الأهميّة؛ (الثِقة بالنَفس) البعض مهما يقرأ و مهما يحفظ و لكن وقت الإمتحان ينسى مع أنَّه حفظ هذا القانون أو هذا السطر جيّدًا و يتلعثم في الإجابة، النجاح لا يعتمد فقط على الحِفظ و تحضير المادّة، بل تحضير الثقة أيضًا. أنا أثق بُقدرتي على الإجابة، أثق بتعبي و أثق بعقلي و أثق بذاكرتي، التهيّؤ النفسي أهم من القِراءة بيأس و الاعتقاد بعدم جدواها. أغلب الطلبة ممّن يحصلون على دَرَجات عالية كانوا واثقين بالحصول على دَرَجات عالية، يثِقون بتعبهُم، بينما القسم الآخر من الطَلَبة يتعب و في أعماق نفسه مُتردّد من قُدرته على الإجابة و اصطناع الخوف و الرَهبة "يظلُم نَفسه بنفسَه". امنح عَقلَك الثِقة، و عزّز مكانتها لديك و سُتلاحظ الفَرق!.
-هالة الجبوري
HTML Embed Code: