TG Telegram Group Link
Channel: أحمد الفكر
Back to Bottom
يكون الفن ذو شأن أكبر حين تقل القدرة على التعبير عن الذات للأسباب التي يعلمها الكويتيون جيّدًا
‏إنطفائي كان نوع مْن الضوى
‏وإرتياحي كان نوع مْن الجهاد

‏تجتمع الأفكار فيني والنوى ..
‏و أتقلّب بين سين وبين صاد

‏في دروب الشعر وأفلاك الغوى
‏ما كتبته غير أدوّر عن بلاد

‏مغترب والمغترب يلقى الدوا
فإبتسام اللي إبتسامتها وكاد

‏من يبدلني فؤاد بلا هوى؟
‏ومن يبدلني عيون بلا سهاد؟

أحمد ومن زمان..
لليلى أن تعانقني
Forwarded from حُباقَه
عناق اللام لـ الألف
- أحمد بخيت
«الحب والسياسة» بما فيهم من وَلع وتقلبات وخطورة ودفع الإنسان لأقصى إنسانيّته وكونهم مادة غنية لكتابة الشعر ايضًا .. نعم هم دوبامينك المفضل فأنتَ مدمن ولا تستطيع الإنكار
فليبارك الله هذا الوطن الذي يدفعني للحب والشتيمة في آنٍ واحد
الله عطاك مْن المفاتن نبوءة
النَهدْ والفخذين والخد والعين

وانا عرفت ان الشعر من نشوءه
نبوءتي «يا مالكًا قلبي» بـ لين

وااالله يا لولا الخجل والمروءة
لآجيك وأوقف على بابك الحين

و آعلمك بأن الهوى رغم سوءه
به لذةٍ وأنا أوّل المستلذين
أنا سعيد جدًا اليوم
انا ادري ان الله خلقنا غريبين
لو المكان يضمّنا ما قضبناه

حنا نمل الأرض لو قاعها زين
لو نبتها واجد وحنا غرسناه

مسيرنا الدايم تنّقل مع الجين
اجدادنا .. لأبائنا .. لين شلناه

فينا دوافع غامضه نجهل منين
جتنا ولكن تدفع الرجل لأقصاه

هاذي العوازل والطَوفْ والبساتين
اتثبت أقدام الولد واتحدّاه ..

ويلي على مسرىٍ بليا عناوين
و وجدي على شوقٍ بليا مداراه
"أيّها الضبي الذي شَردا
تركتني مقلتاكَ سُدى"

اهداء لأجمل بائعة سيراميك فيك يا وطني
ياللي تفكر في تفاصيل الأيام
شاللي يوّثق مرحلة من حياتك؟
عاد لو العمر لونه مثل لون عيونك
والله اني ما اتشكى لو اعيشه كله
"أحب من الشجر ما لا يكون النعش والتابوت
‏وأحب من الوطن ما لا يكون الضيم والذلّة"
تقبّل الله طاعتكم
وعيدكم مبارك 🙏🏼
يارب تعرفني .. وتعرف نواياي
وتعرف جميع ظروفي المُستبدة

أحيان أصيب الراي وأضيّع الراي
احيانًا أفتح باب وأحيان أسده

أحاول أمشي بإتجاهك يا مولاي
وتسرقني الأيام في خضم شِدة

عاملني بلُطفك وعطفك، ورجواي:
ليا انحرف قلبي عن الحق.. رده

قولو آمين
ومن مَشاهد الأعياد المحببة بعد صلاة العيد:
أمي توصيني على دواوين شمر ♥️
" وكانت بريقاً في عُيوني ، وهِزَّةً
بجسمي ، وبُقْيا رَجفَةٍ في أصابعي"
بيت للجواهري
HTML Embed Code:
2024/06/18 12:01:54
Back to Top