Channel: مُجرد شعور .
فقدت الأمل لكنِّ لم افقدك.
أراك ف المرٱة اكثر مما أرى نفسي، انتِ انا.
أراك ف المرٱة اكثر مما أرى نفسي، انتِ انا.
"هل يعلمُ المحبوبُ أنّ قلوبنا
تهفو إليه و تستلذُ رُؤاهُ
و بأنّنا في شوقِنا و ودادِنا
نتصنّعُ الأسباب كي نلقاهُ؟"
تهفو إليه و تستلذُ رُؤاهُ
و بأنّنا في شوقِنا و ودادِنا
نتصنّعُ الأسباب كي نلقاهُ؟"
"كنتُ دائمًا أريد معرفة الأسباب فقط، لن أناقش بها ولن أحاول تغييرها، أريد معرفتها فقط، فكرة أن تنتهي الأشياء فجأة وبمحض إرادتها تقتلني كل مرة".
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ويقتلني الفراق بلا قتال 💔.
رق شيءٌ ما في صدري، بعد أن تذكرتك فجأة في منتصف يومٍ شاق، وأنا على وشك إعلان رفضي للعالم، تذكرت أنك مازلت فيه ورضيت عنه مجددًا.
وَإِذا سَطا خافَ الأَنامَ جَميعُهُم
مِن بَأسِهِ وَاللَيثُ عِندَ عِيانِهِ
مَلِكٌ إِذا ما جالَ في يَومِ اللِقا
وَقَفَ العَدُوُّ مُحَيَّراً في شانِهِ
وَالنَصرُ مِن جُلَسائِهِ دونَ الوَرى
وَالسَعدُ وَالإِقبالُ مِن أَعوانِهِ
فَلَأَشكُرَنَّ صَنيعَهُ بَينَ المَلا
وَأُطاعِنُ الفُرسانَ في مَيدانِهِ.
مِن بَأسِهِ وَاللَيثُ عِندَ عِيانِهِ
مَلِكٌ إِذا ما جالَ في يَومِ اللِقا
وَقَفَ العَدُوُّ مُحَيَّراً في شانِهِ
وَالنَصرُ مِن جُلَسائِهِ دونَ الوَرى
وَالسَعدُ وَالإِقبالُ مِن أَعوانِهِ
فَلَأَشكُرَنَّ صَنيعَهُ بَينَ المَلا
وَأُطاعِنُ الفُرسانَ في مَيدانِهِ.
Forwarded from مُجرد شعور . (Moha.)
"أدركت أنني شخص قوي عندما صبرت على أمرٍ ما، في كل يوم وفي كل ليلة كان يبتر جزءً من روحي."
Forwarded from مُجرد شعور . (مُحمّد .)
قد هزّني الشوق لمن كانوا مصدر اطمئناني يوماً
فلا حنينهم جابهم ولا كبريائي تركني لهم.
فلا حنينهم جابهم ولا كبريائي تركني لهم.
Forwarded from مُجرد شعور . (مُحمّد .)
"ما الذي وضعتيه فيّ حتى أصبح جميع الخلق لا يملؤون فراغك حين تغيب؟. "
Forwarded from مُجرد شعور . (Moha.)
هناك لحظات مصيرية في الشطرنج يجب ٱن تُفكر بها جيداً وتاخذ كامل وقتك لمعرفة نفسك إلى أي منعطف ستذهب، كذلك الحياة.
Forwarded from مُجرد شعور . (Moha.)
قرارك لا يُمكن التراجع عنهُ أبداً ولا الندم عليه حتى، ببساطة ستظلّ تقاتل وانت الطرف الاسوء وعليك المُبادره ب إيجاد الحلول، إمّا تنجو أو تموت مِن فرط تفكيرك.
Forwarded from مُجرد شعور . (Moha.)
حدث ذلك معي بالٱمس بعد اربع ساعات من الضغط المتواصل داخل مُخيلتي، خسرت بسبب دهائي وتفكيري الزائد الذي لم يكُن له داعٍ حسره كبيرة فعلاً، عيناي ذُبلت ويداي تشنّجت وعقلي لم يُصدق ما حصل من شدة الصدمه.
HTML Embed Code: