Channel: #رَصاصَتين ✌️
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
تقبل الله دمائنا ودماؤكم وصالح أعمالنا وأعمالكم، وأزاح ربي الغمة عنا وعنكم ، جبراً لخاطرنا وخاطركم
تقبَّلَ الله الصيام والقيام وتلاوة القرآن 🤲
رُغْمَ الألمِ والمُعَاناة والفقد والحُزن الشديد والله يعلم كم قُلوبُنا أُثقِلَتْ بعد أكثر من 185 يوماً من العدوان والإبادة 💔😢…
#كُلُّ عامٍ وأنتم بألف خير وعساكم من عوادين الشهر الفضيل🤲
رُغْمَ الألمِ والمُعَاناة والفقد والحُزن الشديد والله يعلم كم قُلوبُنا أُثقِلَتْ بعد أكثر من 185 يوماً من العدوان والإبادة 💔😢…
#كُلُّ عامٍ وأنتم بألف خير وعساكم من عوادين الشهر الفضيل🤲
نستقبل هذآ العيد بأحزآنهِ التي فآقت كل شيء والرضى كلُّ الرضىٓ بمآ كُتبَّ لنآ ف اللهمَّ خيراً و تعويضاً عن كُلِّ مآ فقدنآه وإرحم من كآنوآ بيننآ وفك قيد أسرانآ..💔
منذ نصف عامٌ ..
منذ آخر مرةٍ كنتُ أرتدي فيها ملابس أعرفها وتعرفني ..
أنامُ على وسادةٍ تحفظ تجاعيد وجهي و أعلم رائحتها تماماً ..
منذ آخر مرةٍ أقضي فيها يوماً طبيعياً، أسير على أرضيةٍ يمكنني الطواف بها معصوب العينين ألف مرة، أركانٌ منحوتة بعقلي وقلبي..
نصف عامٌ منذ أن شرِبتُ شاياً أحِبُه بكوبٍ يُحِبُني صببته من إبريقٍ تعلم أذني بأي نوتةٍ يغلي و إنعكاسُ وجهي لا يزالُ مرسوماً به.
منذ أن ألقيتُ السلامَ على صاحب الدكان بناصية الشارع في طريقي للبيت، منذ أن سمِعتُ نداءَ إمامٍ يغرّدُ لا يؤذّن.
منذ آخر مرةٍ صافحتُ وعانقت فيها الرفاق بالمخيم، بسهراتنا، بالعمل وبالطرقاتِ عبثاً.
منذ آخر ضوضاء خلفية بذاتِ لهجة تفكيري، منذ آخر شجارٍ مع سائق السيارة على تفويت الموعد.
نصف عامٌ منذ آخر وجوه تحاول عبثاً بيعَكَ كيس مناديل، وردة، قارورةُ ماء أو أحياناً تبيعُكَ ابتسامةً و دعاء وترجوكَ شراءهم بسعرٍ تقوم بتحديدهِ أنتَ لا غيرُك.
نصف عامٌ منذ آخر انتشارٍ لللون الأزرق بملابس أطفال المدارس بطرقات المخيم، آخر ازدحامٍ بمفترق السرايا، آخر سهرة على بحر غزة ومنذ آخر صيحةٍ بسوقِ النصيرات.
نصف عامٌ منذ آخر مرةٍ امتلكنا فيها أحلاماً مخطوطة، منذ آخر ليلةٍ نِمنا فيها نوماً هنيئاً، آخر صباحٍ مألوف.
نصف عامٌ .. منذُ #غزة المكلومة.
منذ آخر مرةٍ كنتُ أرتدي فيها ملابس أعرفها وتعرفني ..
أنامُ على وسادةٍ تحفظ تجاعيد وجهي و أعلم رائحتها تماماً ..
منذ آخر مرةٍ أقضي فيها يوماً طبيعياً، أسير على أرضيةٍ يمكنني الطواف بها معصوب العينين ألف مرة، أركانٌ منحوتة بعقلي وقلبي..
نصف عامٌ منذ أن شرِبتُ شاياً أحِبُه بكوبٍ يُحِبُني صببته من إبريقٍ تعلم أذني بأي نوتةٍ يغلي و إنعكاسُ وجهي لا يزالُ مرسوماً به.
منذ أن ألقيتُ السلامَ على صاحب الدكان بناصية الشارع في طريقي للبيت، منذ أن سمِعتُ نداءَ إمامٍ يغرّدُ لا يؤذّن.
منذ آخر مرةٍ صافحتُ وعانقت فيها الرفاق بالمخيم، بسهراتنا، بالعمل وبالطرقاتِ عبثاً.
منذ آخر ضوضاء خلفية بذاتِ لهجة تفكيري، منذ آخر شجارٍ مع سائق السيارة على تفويت الموعد.
نصف عامٌ منذ آخر وجوه تحاول عبثاً بيعَكَ كيس مناديل، وردة، قارورةُ ماء أو أحياناً تبيعُكَ ابتسامةً و دعاء وترجوكَ شراءهم بسعرٍ تقوم بتحديدهِ أنتَ لا غيرُك.
نصف عامٌ منذ آخر انتشارٍ لللون الأزرق بملابس أطفال المدارس بطرقات المخيم، آخر ازدحامٍ بمفترق السرايا، آخر سهرة على بحر غزة ومنذ آخر صيحةٍ بسوقِ النصيرات.
نصف عامٌ منذ آخر مرةٍ امتلكنا فيها أحلاماً مخطوطة، منذ آخر ليلةٍ نِمنا فيها نوماً هنيئاً، آخر صباحٍ مألوف.
نصف عامٌ .. منذُ #غزة المكلومة.
منذ نصف عامٌ ..
منذ آخر مرةٍ كنتُ أرتدي فيها ملابس أعرفها وتعرفني ..
أنامُ على وسادةٍ تحفظ تجاعيد وجهي و أعلم رائحتها تماماً ..
منذ آخر مرةٍ أقضي فيها يوماً طبيعياً، أسير على أرضيةٍ يمكنني الطواف بها معصوب العينين ألف مرة، أركانٌ منحوتة بعقلي وقلبي..
نصف عامٌ منذ أن شرِبتُ شاياً أحِبُه بكوبٍ يُحِبُني صببته من إبريقٍ تعلم أذني بأي نوتةٍ يغلي و إنعكاسُ وجهي لا يزالُ مرسوماً به.
منذ أن ألقيتُ السلامَ على صاحب الدكان بناصية الشارع في طريقي للبيت، منذ أن سمِعتُ نداءَ إمامٍ يغرّدُ لا يؤذّن.
منذ آخر مرةٍ صافحتُ وعانقت فيها الرفاق بالمخيم، بسهراتنا، بالعمل وبالطرقاتِ عبثاً.
منذ آخر ضوضاء خلفية بذاتِ لهجة تفكيري، منذ آخر شجارٍ مع سائق السيارة على تفويت الموعد.
نصف عامٌ منذ آخر وجوه تحاول عبثاً بيعَكَ كيس مناديل، وردة، قارورةُ ماء أو أحياناً تبيعُكَ ابتسامةً و دعاء وترجوكَ شراءهم بسعرٍ تقوم بتحديدهِ أنتَ لا غيرُك.
نصف عامٌ منذ آخر انتشارٍ لللون الأزرق بملابس أطفال المدارس بطرقات المخيم، آخر ازدحامٍ بمفترق السرايا، آخر سهرة على بحر غزة ومنذ آخر صيحةٍ بسوقِ النصيرات.
نصف عامٌ منذ آخر مرةٍ امتلكنا فيها أحلاماً مخطوطة، منذ آخر ليلةٍ نِمنا فيها نوماً هنيئاً، آخر صباحٍ مألوف.
نصف عامٌ .. منذُ #غزة المكلومة.
منذ آخر مرةٍ كنتُ أرتدي فيها ملابس أعرفها وتعرفني ..
أنامُ على وسادةٍ تحفظ تجاعيد وجهي و أعلم رائحتها تماماً ..
منذ آخر مرةٍ أقضي فيها يوماً طبيعياً، أسير على أرضيةٍ يمكنني الطواف بها معصوب العينين ألف مرة، أركانٌ منحوتة بعقلي وقلبي..
نصف عامٌ منذ أن شرِبتُ شاياً أحِبُه بكوبٍ يُحِبُني صببته من إبريقٍ تعلم أذني بأي نوتةٍ يغلي و إنعكاسُ وجهي لا يزالُ مرسوماً به.
منذ أن ألقيتُ السلامَ على صاحب الدكان بناصية الشارع في طريقي للبيت، منذ أن سمِعتُ نداءَ إمامٍ يغرّدُ لا يؤذّن.
منذ آخر مرةٍ صافحتُ وعانقت فيها الرفاق بالمخيم، بسهراتنا، بالعمل وبالطرقاتِ عبثاً.
منذ آخر ضوضاء خلفية بذاتِ لهجة تفكيري، منذ آخر شجارٍ مع سائق السيارة على تفويت الموعد.
نصف عامٌ منذ آخر وجوه تحاول عبثاً بيعَكَ كيس مناديل، وردة، قارورةُ ماء أو أحياناً تبيعُكَ ابتسامةً و دعاء وترجوكَ شراءهم بسعرٍ تقوم بتحديدهِ أنتَ لا غيرُك.
نصف عامٌ منذ آخر انتشارٍ لللون الأزرق بملابس أطفال المدارس بطرقات المخيم، آخر ازدحامٍ بمفترق السرايا، آخر سهرة على بحر غزة ومنذ آخر صيحةٍ بسوقِ النصيرات.
نصف عامٌ منذ آخر مرةٍ امتلكنا فيها أحلاماً مخطوطة، منذ آخر ليلةٍ نِمنا فيها نوماً هنيئاً، آخر صباحٍ مألوف.
نصف عامٌ .. منذُ #غزة المكلومة.
دجاج مشوي على الفحم
لأول مرة في مناطق شمال قطاع #غزة، بعد أكثر من نصف عام من عدم توفر الطعام والغذاء.
لأول مرة في مناطق شمال قطاع #غزة، بعد أكثر من نصف عام من عدم توفر الطعام والغذاء.
سبحان الله مغير الأحوال بين ليلة وضحاها تغيّر حال شمال القطاع، وأصبحت المنتجات موجودة وبأسعار جيدة.*
*كنا قد اشترينا سابقًا البيضة الواحدة بـ10 شواكل والآن نشتري 8 بيضات بثمن 10 شواكل!*
*من كان يمر في الشارع بكيس طحين كنا نعتبره قد حاز الدنيا، والآن الطحين تقريبًا لا أحد يذهب لشرائه لكثرته!*
*الذي غيّر حالنا هكذا قادرٌ على أن يجعلنا نصحو فجأة على نهايةٍ لهذه الحرب والمأساة، إنه الخالق القادر على كل شيء.*
يا رب لك الحمد كمان ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك.
غــ𓂆ــــزة 🇵🇸
*كنا قد اشترينا سابقًا البيضة الواحدة بـ10 شواكل والآن نشتري 8 بيضات بثمن 10 شواكل!*
*من كان يمر في الشارع بكيس طحين كنا نعتبره قد حاز الدنيا، والآن الطحين تقريبًا لا أحد يذهب لشرائه لكثرته!*
*الذي غيّر حالنا هكذا قادرٌ على أن يجعلنا نصحو فجأة على نهايةٍ لهذه الحرب والمأساة، إنه الخالق القادر على كل شيء.*
يا رب لك الحمد كمان ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك.
غــ𓂆ــــزة 🇵🇸
ياااه ما أبسط حياتنا ، لم نعد جائعين
الأسواق مليئة بالأكل ، وجوهنا في الشمال فتحت بعد حصار 6 أشهر ، توفر الطحين وكلنا إشترينا فوق الكيس هيك جكارة على يلي صار فينا ، عملنا مقلوبة بالجاج وقلبناها بعد ما الحياة قلبتنا ،ولا صحن السلطة زمان عنه ، رجعنا لحياتنا قبل 7 أكتوبر وأمي عملتلنا كعك وخبزته أنا ي حبيبي على طعمه ، عملنا كم نوع حلو بعد ما توفر السكر و السميد ، جبنا فواكه بتشهي ، وي حبيبي ع البسكوت الأهلاوي مع كاسة الشاي الصبح ، و على أكلة العدس يلي راحت علينا ب هالشتوية ، وسلقنا بطاطا ع النار وبيض وتعشينا ، والحمد لله علي كرم ورزق ربنا
الأسواق مليئة بالأكل ، وجوهنا في الشمال فتحت بعد حصار 6 أشهر ، توفر الطحين وكلنا إشترينا فوق الكيس هيك جكارة على يلي صار فينا ، عملنا مقلوبة بالجاج وقلبناها بعد ما الحياة قلبتنا ،ولا صحن السلطة زمان عنه ، رجعنا لحياتنا قبل 7 أكتوبر وأمي عملتلنا كعك وخبزته أنا ي حبيبي على طعمه ، عملنا كم نوع حلو بعد ما توفر السكر و السميد ، جبنا فواكه بتشهي ، وي حبيبي ع البسكوت الأهلاوي مع كاسة الشاي الصبح ، و على أكلة العدس يلي راحت علينا ب هالشتوية ، وسلقنا بطاطا ع النار وبيض وتعشينا ، والحمد لله علي كرم ورزق ربنا
HTML Embed Code: