TG Telegram Group Link
Channel: على قيدِ القلم ⁦..
Back to Bottom
فضلاً وليس أمراً أقسم بالله 😔

ثانيتين بس، خش اللينك د اعمل start واعمل تأكيد بس وتكون خدمتني خدمة كبيرة شديد❤️
تتوقف عن طلب المساعدة، تناضل وحدك.. تسقط وتنهض، تموت وتحيى .. لا تؤذي أحداً، تجاهد وتبذل ذاتك و فكرك، تنجو بلا عون، تتحرر من غزو الكون لك لتحظى بلحظة استقلال تربّت على كتفك، تنضج قبل الميعاد بخمس سنوات ويتم حصادك بموعد غرس رفاقك، تحاول أن تحيى وتجد طريقك وتفعل كل شيء من المفترض أن يضمن لك سلام عقلك .. لكنك لن تسلم منهم كذلك، تبذل ما بوسعك.. لكن ما بوسعك ليس كافٍ، أنت تحاول أن تنجو لكنك أناني بنظرهم، تماماً كنصف قلب بصمام واحد، تعطي ولا تأخذ لكنهم يرونك كالنصف الآخر .. تأخذ ولا تعطي، اللهم "جلطة".
حسبتني أصبحت أفضل واعتزلت البكاء، مرحباً عدتُ مجدداً .. سأكون خادماً مطيعاً فقط اسمحوا لي بورقة وقلم كل أسبوع، إن لم يزعج هذا جلالتكم.. ليس من المهم أن تفهم، لا أحد سيفهم، لكن هذه حياتي لو تعلمون.
أعلى الأماكن سجدة لو تعلمون❤️
يُطالِعُني، يُناظرني يظُن بأنني خائف..
لا يعلمُ الشيطانُ أن بداخلي آخر.
لولا الإناثُ بمنزلي لهلِكت، لولاهنّ لضعتُ وما قام لي قائم، أنا ملكٌ بمنزلي، هُنّ جَعَلنِيَ كذلك .. درع، حضن، ثلاثُ معلّمات وطالب طائش، رحيمات بي، أمتلكُ ثلاثَ أمهاتٍ لا واحدة .. أنا شاكر ❤️
الناس تأبى عاديتها، سحقا على من أرضع الناس التصنّع والشقاء لكون لم يكون يوماً لهم، نحن بسطاء لا حاجة لمحاكاة الحداثة ومعايير الاندهاش الجديدة ، طبيعتك أجمل من كل شكل جديد والله
شاكر لإبتسامة خرقاء، يعجبني عقلي الناقص، جسدي المعوَج، قلبي العابث، نفسي الضعيفة، نادمٌ على مبادراتي، تعيس أتمنى لو لم أعش معظم العشرون عاماً أو يزيدون، كاذب منافق طريد رفاقه والطريق، شاكر لذاتٍ منبوذة، راضٍ بنفسٍ ظالمة عابثة، وسواس أكرهه ويحبني، تفكير أرميه بعيداً فيرتدّ بمركز عقلي، لا يَد لي بي، إنسان لا داعي له، حياةٌ لا مغزى منها، شاكِرٌ لأيامٍ كان أحق بها أن تكون لغيري، سذاجة، لطف غير ناضج، قضاء وقتٍ بغير مكانه، الحمدلله على إصابات شوّهتني جزئياً، الشكر لله على حياةٍ قِيل أنها لا يمكن أن تكون مثالية، وسبحان الله على عقلٍ يراها مثالية عند الكثير، عقل واهٍ، خاسر بمعظم معاركه، أتحسّر على لسانٍ كاذب، جسد عاصٍ، بيئة حيوان لا آدمي، الواجب تغيير البيئة لكن الآدمي يتصرّف كنصفِ حيوان فلا بأس، التكافؤ يولد.
آمانٍ لا دُبر لها، رأس تم استئصاله، أفكار منثورة، أرض تلتف حول ذاتها لتصبح عقلاً آخر، بترابها، بوسخها ببصمات يجب نسيانها، عفواً لسيء لم يقصد الإساءة، أستميح الجميع عذراً على شخصية ناضجة عمراً لا فعلاً، يظن العيب بالجميع و العيب يسبح بعينيه، هو الخطيئة ولا غفران يمكنه احتضانه، أنا شيطانُ إنسٍ مقنّع باللُطف وإن أثبّتُ عكس ذلك، ممتن لفجور يتملّك تفكيري، لا أحبه .. يحبني، أعتذر عنّي، آسفٌ .. لكوني.
محاولة التظاهر بالعيشِ منهكة.
استمرارية فعل الشيء لا يعني أننا نحبه ، أحيانا اعتزال ما يؤذيك ليس مسموحا به .
موضوع النص، ذاتي الضعيفة كالعادة.

ماء!
أنساب بأي مكان تضعني فيه، و أتأقلم بطريقة تخيفك .. لا مكان يضايقني، هواء .. يمكنني التواجد بأضيق الأماكن و ذرّات .. أجد مساحتي و إن تحتّم حولي الفراغ .. لا مكان غير مناسب، ظِل لا يمكنك حصره و رياح لا يمكنك تكبيلها، مرآة، صلصال شكّلني كما شئت و حدّد ماهيتي، لا شيء صعب المحاكاة .. يمكنك تسميته نفاق، لكن هكذا أنجو.
ذات سماعات الأذن، التي استمع بها لآيات القرءان الكريم صباحاً في طريقي للجامعة، استمع بها للأغاني في طريق العودة، لستُ مُنافقاً .. إنما بشر بروحِ ملائكة وتفكيرِ نفسٍ وسواسة .. ولستُ وحدي أفعل ذلك، إنما نحنُ كُثُر .. فهذّب نفسك واحكمها، و دَع حُكم باقي النفوس لربي وربك.
لم أعتقد يوماً أني قد أكافئ نفسي، وتكون أمنيتي في يوم ميلادي أن أنام طويلاً، فقط ألا أستيقظ باكراً، ألا أفكر بما يجب فعله وبما هو مقرر علي إنجازه خلال اليوم، لم أعتقد يوماً أن كل ما أريده بيوم ميلادي هو يومٌ هادئ، راحة نفسية وجسدية، ولو ليوم واحد.

الحمدلله على عام انقضى يقربني خطوة للقائه.
كل شيء ينبض بالحياة، ينبض بالخذلان على السواء
يومٌ آخر، لم أمُت فيه، لم أمرض فيه، سُتِرتُ ورُزِقتُ فيه .. الحمدلله
لا يغرّنك سقوطي .. أعظم هجماتي أرضية .
أُشفِقُ عليها، ستتلقى سيئةً في كل مرة أكذِبُ فيها عندما يسألني أحدهم لِمَ اخترتُ أن أكون صيدلانياً .. حينها أبدأ بإطلاق العبارات المشهورة: "أحببتُ المجال منذ صغري، أنا شغوف بالدواء، أريدُ أن أُصبح طبيباً للعقاقير" و غيرها من جمل الرد على أسئلةٍ مشابهة.

في حين أني ذات ليلة، بعد أن عالَجَت كل ذلّاتي، جلدي لذاتي، خيبات أملي و إستيائي، تساءلتُ عن أي قدرةٍ هائلة للشفاء تمتلكها! .. ومنذ حين، قررتُ اختصاصها، أن تُصبِح موضوع درسي وعنوان أعوامي القادمة، أبحث عن إسمها بين عائلات الأدوية والعقاقير، علّي أجد أصل سكينتي❤️
كل الوحوش بشر.
ما يجعل الطفل طفلاً، ليس عُمره أو صِغر حجمه.. إنما طريقة سيره المضحكة، نبرة صوته الحادّة و أسئلته الساذجة، عيناه الواسعتان ونشاطه المفرط، الحياة التي تنبع بها كل خطوة، أو قفزة .. لعابه المتدفق بلا تحكم و رأسه المتمايل بلا رقيب، الليونة والخفّة في كل شيء.
قراءة ما بين السطور، ليست حِكراً على النصوص.. تمعّن بني آدم كذلك، وأقرأ ما بين تجاربهم، العمر البايولوجي مُبالغ في تقديره، العمر بالمصائب، أؤمن أن يومٌ قاسٍ قادر على تربية أحدهم أكثر من مقدرة ألف عامٍ من الرخاء على ترويض آخر، تعرّف على أصدقائك بتاريخهم، بعناوين مذكراتهم، بعدد المرضى في عوائلهم، كم مرة قضى الليلة خارج المنزل و كم يوم نامه بالمشفى، تواريخ الميلاد هي تواريخ وجود وما يترتب على ذلك لا يقوم بتشكيل مدى لين أو جفاف حياة البشر، طفل لم يعهد غير البكاء، عجوز لم يبكِ يوماً، المقياس خاطئ ومائل بتطرّف.
إقرأ ما بين الضعف والتجارب، مسببات سوء سلوك أحدهم رغم انحناء ظهره، أو نضجه ورزانة عقله في سن مبكر جداً، قد أكون مخطئاً، للنسيان دور فلا زلنا نتحدث عن "الإنسان"، لكن إن كانت الضربة قوية كفاية، فهي قادرة على زرع انبعاج يدوم لفترة محترمة، الزمن يستطيع محو كل شيء لكن وبذات القوة يستطيع زرع أثار خفيفة، تكررت كثيراً، احفر بإبرة في أعتى صخرة بأقوى جبل، اليوم لن يحدث شيء .. اليوم بعد عشر سنين ستُشَقُّ الصخرة، نحن نعيش كل يوم، ذات اليوم بأحداث مختلفة، العامل الفيزيائي ثابت، ستدور الأرض غداً كما تدور اليوم تماماً، المقتنيات متباينة، لا خلية عصبية اليوم ستنتج نفس فكرة البارحة، عدا عقلك اللاواعي.. الذي نُقِش فيه بإبرة لعشرِ سنوات.
محاولة عابثة لنبذ الغبار عن أوراقي حتى لا تطعن بالسن ..
أحمل خبراً سيئاً .. أم هو جيد لم أعد أميز .. لا تسري حياتي كما يريدون ! لطالما إعتقدت أن هذا غير مهم وأن علي الحياة كما يهوى هواي ، حيث أن في نظرية كل فيلسوف يجيد الثرثرة حياتك هي المجهول ( س ) ، أنت وعائلتك ورفاقك المعطيات وأن القانون مُستنتٓج وبيدهم لا بيدك .. هذا مقزز لطالما كرهت عِلمٓ الجبر و في حالٍ كهذه بعض أركان حياتي تعُجُّ بالأرقام .
مُفسراً عبارتي الأولى في هذه الخاطرة أُصٓرِّح بأن إن عشت أعوامك الفانية كما تريد ستريح عقلك لكن سيظل قلبك وساكنه الضمير يتلقيان لكمات متتالية من الرعاع الذين يتوجب عليهم التواجد خارج الحلبة دائماً لتوجيه ضربات رخيصة للمتبارين .. لا تُلقِ لهم بالاً فما هُم إلا أصحاب مباريات حاسمة لكن خسروها و اختاروا الإعتزال منذها وفضّلوا إحالة البقية للتقاعس . حاولتُ شرح الأمر بالرياضيات و الرياضة عبثاً الآن علي البدء في إستعمال وسيلة أجيدها حقاً للشرح .. الكتابة ، أجل تعدّل في مجلسك فأنا لم أبدأ الكتابة بعد .
الأمر أشبه بالجلوس في سيارتك لكن لا يتسنى لك لمس عجلة القيادة ، مؤلم أليس كذلك ؟ تحاول جاهداً بلوغ مرادك بقصواك لكن يعبث أحدهم ويغير الإتجاه نحو وادٍ ملفت المنظر .. تماماً ، سأذكر عبارة لم يذكرها بينكي طوال سنواته مع برين .. أنا أفكر فيما تفكر فيه ، ما ذنب سيارتك إن كان المنظر يروق شخصاً آخر ليس بالضرورة أنت ؟ لكن سيظل كل هذا مجرد تفكير كما كانت فكرة السيطرة على العالم بالنسبة لبرين ... لأنه ببساطة عليك متابعة الطريق ! .
وختاماً عادة ما كنت أشكو لأوراقي أو الراغبين في قراءة خواطري ( بالمناسبة ، علي إجراء إحصائية سريعة لعدد القارئين لشكوى نصوصي هذه كم عددكم ؟ ثلاثة أم خمسة ؟ ) على كلٍ إعتدت فعل هذا بالنصوص لكن هيهات هذه المرة تطفلوا حتى على أحرفي " أكتب عن الحب ، لالا بل عن الرثاء .. ما رأيك أن تكتب عني ؟ " لا أمانع كل هذا بعضي وكلي يخصكم و لحسن الحظ أملك متسعاً من الوقت فهل من راغبين في تحقيق أحلامهم ؟ عذراً أقصد نصوصهم ؟ ، وختام الختام أني اليوم خرقت مفهوم أن الذهب مورد غير متجدد .. أكتب منذ سنوات و لا أشعر بأن حروفي بدأت بالنفاذ ، ولتغشاكم السكينة ! .
HTML Embed Code:
2024/03/29 15:09:55
Back to Top