ودَعوتُ رَبِّي أن يُلمّلِمَ شَملنَا
‏فِي هذهِ الدُّنيا وفِي الجَنَّاتِ

ملأَ السُّرورُ رُبى الدُّنا، فتَعيَّدَتْ
مُذْ صاحَ رائِينَا أهلَّ هِلالُ
فَاللهُ أكبرُ، ما تعاقبَ عيدُنَا
وَاللهُ أكبرُ، ما بَدتْ آمالُ
وَاللهُ أكبرُ، عدَّ سعْدِ ديارِنَا
واللهُ أكبرُ، ماتغيَّرَ حالُ
والحمدُ ياللهُ عند بُلوغنَا
هذا التَّمامَ، وكُلُّنَا إجلالُ

كل عامٍ وأنتم بخير❤️

"وسرحت أقرأ في الوجوه كأنما
‏كل الوجوه العائداتِ .. رسائلك"

‏"يارب
‏أن أظلٌ إنسانًا
‏حنونًا
‏طيّب القلب
‏ودودًا
‏هيِّنًا
‏ليِّنًا
‏لا يشقى في صُحبتي أحدًا."

‏سيُصلحُ اللهُ ما دُنياك تفسدهُ
‏ويجعلُ اللهُ بعد العُسرِ تيسيرا

وعدتك بأن اكون سندًا لك ولقلبك وسأوفي بوعدي إلى آخر نفسٍ لي في هذه الدنيا.

‏فأنتَ وحدَك مَن بالحُبِّ يسكُنني
‏وأنتَ أجمل ما ضمَّتهُ أقداري
‏وأنتَ أروعُ خلقِ اللهِ في نظري
‏وأنتَ عشقي بإعلاني وإسراري
-❤️-

شبيهُ الورد لكن أنت أزكى
ومثلُ البدرِ لكن لا تغيبُ

"‏‌لك شمس بضلوعي ولك جنّه ولك ظلٍّ وريف"

‏"الصّدق والصّراحة،
‏قَد لا يُكسِبانك الكثير مِن الناس
‏لكنَّهم سَيُوَفِّران لك أفضَلَهم رغم قِلَّتهم"
- غابرييل ماركيز

‏من علاماتِ خفة الروحِ وجمالِ القلب ونقاء السريرة: حبُّ الإنسانِ للنّاس فـ"المؤمنُ يألفُ ويُؤلف، ولا خير فيمن لا يألفُ ولا يؤلف" وإن المرء ليجدُ الأثر على نفسه إذا جالس من يُحبُ النّاس فيجدُ في نفسه متسعًا واتساعًا وانشراحًا وأُنسًا ونقاءً وسرورًا وبهجة.

جاءت تقولُ لهُ مِن شدةِ اللهفِ :
‏إن ضاقَ كونُكَ يا كوني فذا كتفي
‏لا تبتئس أبداً ما دُمتَ في كَنَفي
‏دع عنكَ دمعكَ إن الدمعَ ليسَ يَفي
‏ما دُمتُ قُربكَ لا تخشى و لا تَخَفِ
و ‏الجأ لِقلبي واسأل ما مدى كَلَفي؟
‏في مَن يُعانِقُني كاللامِ للألِفِ..

أمسيت أجملَ خلق الله كلهم
‏فخبرنا أشمسٌ أنت أم قمرُ؟!

كان يظن بالله أنه سيرضيه، فأعطاهُ الله ضعف ظنه

‏"و تأنَسُ النّفسُ في نفْسٍ تُوافِقُها
‏بالفكرِ والطّبعِ والغاياتِ و القيمِ"

مَا غابَ عنِّي وَكلُّ النَّاسِ غائبةٌ
من يسكُنِ القلبَ يبقى دائمًا فيه❤.

‏أنزل القلب وأمر ما بَه إِلا حلالك
‏وأشهد إِنَّه حظيظ اللَّي غدى لك مقام
‏ما يسّد بمكانك غيرك أحدٍ بدالك
‏باني لك قصور وباني لك خياااام❤️

اللهم اجعلني من الذين تُدَبَّر فرحتهم في السماء الآن وأمانيهم أوشكت أن تكون، اللهم اجعل لي نصيباً في سعة الأرزاق وتيسير الأحوال وقضاء الحاجات، اللهم أَخرجني من حَولي إلى حَولك ومن تدبيري إلى تدبيرك و من ضعفي إلى قوتك.