TG Telegram Group Link
Channel: طـرفُ الفُـؤاد
Back to Bottom
لا تدري لعل الله يجمعنا في بيته. 💛
‏كي أطمئنّ لكلمةٍ
أحتاج تذكّر صوتك وهوَ يقولها.💛
Forwarded from LIFE
"‏متى أرتويكَ تأمُلاً ياتُرى؟"
‏كان يعرف كيف يجعلني أضحك. كان يجعلني أضحك بمجرد أن يكلمني. وكان يجعلني أضحك حين يتصل بي هاتفيًّا، وحتى رسائله كانت تجعلني أضحك. والأهم من كل ذلك؛ أنه لم يكن يحاول أن يكون ظريفًا؛ كان ظريفًا، هذا هو كل ما في الأمر. 💛
لمَاذا هِي..؟!
لا أعرِف؛ ولكنَّها تُساهِم مُساهمة فعَّالة في شفائي، أستطيع أن أصفَ قلبي بشكلٍ دقيق عندما أنغمس في الحديث معها؛ أنَّه يُضيء! 💛

ـ أحمد عبد اللطيف.
أتحدث مَعهُ بطلاقة على الرغم من إن الصمتُ فطرةً بي. 💛
ما أعرفه أنني سأظل أكتبُ لك.. وستظلينَ بعيدة. 💛
يُمكن لأَي شَخصٍ أن يَختارك في توهجكَ لَكنني سأختارُكَ حَتى حين تَنطفِئ
تَأكد بأني وإِن رأيت النُّور في غيرك سَأختار عتمتك. 💛
‏أيُعقل بأنكِ طِوال حياتكِ لم تُصادفي شخصاً عاقلاً أخبركِ كيف أن وجهكِ يحمُل كل هذه الملامح الجميلة.💛
لقد كانت رقيقةً بطريقةٍ تلقائية، دون أن تشعر ، كل شيءٍ تقوله وتفعله يترك أثرًا ناعمًا على النفس. 💛
إِن تَحَجَّبِي الْوَجْهِ لَم تُحجب أَشعتهُ
وَالْعَيْن تعرفُ حسنَ الْعَيْن بِالْأَثَر.💛
‏يكفي بأنّي مُذْ وجدتُك أصبحتُ أعرف ما أريد ووجدتُ روحي من بسمتِكَ مُبتهجةً مثل ليلةِ عيدْ، باللهِ قُل لي إذّا وأنتَ معي، لماذا أحلمُ بالمزيد؟ 💛
"لَم أعُد خائِفاً عَليك، إنّي استودَعتُك الله، وَ حَاشا أن تَضيعَ وَديعَتي عِندَه."💛
شُكرًا لوجهكِ يشفي كُلّما نَظَرت
عَيني إليهِ جِراحًا لستُ أُُحصيها. 💛
‏" أريدُ أن أشيخَ مَعك، يَكفيني أنّي كَبرتُ وَحدي ".💛
عسى أن أكون دائمًا ضمادًا لكل جراحك و مكانًا آمنًا تهرع إليه كلما أنهكتك الحياة
عسى أن نظل دائمًا مطمئنين تحت كنف هذه المحبّة. 💛
‏«فيكِ» أترك نفسي؛ ‏لأنكِ امرأةٌ آمنة وحنونة جدًا. 💛
وليس هُناك حُبّ كـ حُبّ الرسول ﷺ لـ خديجة رضي الله عنها. 💛

صلوا عليه وسلموا تسليمًا. 💛💛
HTML Embed Code:
2024/09/27 13:07:02
Back to Top