هستوني ذكرت عندي قناة 🤡

بعد سبوع يطبق هالشي (:
بعد روحي يرادلنه مصرف جديد

"هذه البلاد منهوشة الأمل
‏كيفما أدرتَ وجهك ترى حُلماً،
‏إمّا يذُوب
‏أو يُذرَف
‏أو يُدفَن
‏وإمّا يموتُ من الجوع
‏ونحن..
‏آه نحنُ نموتُ منَ الأمل!"
- بتول حمّادة

‏"لا أعلم أين كنا سنذهب بقلوبنا القلقة لولا حتمية وجود الله، لولا الاستغفار، لولا الهرع إليه في كل صلاة..
لولا الدعاء ودوام رحمته بنا، والإيمان الذي ينزله في صدورنا، والخروج بقدرته من ضيق تفكيرنا إلى واسع حوله وقوته..
‏الحمدلله أن معيتك تشملنا رغم أننا بئس العباد"

١١ : ١١

١٢:١٢

هتفضل مشكلتك الأزلية في الحياة
إنك خايف وحريص على مشاعر الناس
أكتر ما بتخاف على مشاعرك .

‏لا أخشى طول الطريق ولا عرّي أقداميّ ولكنني أخشى أن الوصول سرابًا

كمية الكوارث الطبيعية اللي بتحصل حولينا
تحس ان كوكب الارض مبقاش طايقنا.

لما جيت أسأل نفسي إيه هي الحاجة اللي تستاهل إن الواحد يحارب عشانها؟ فالإجابة كانت "راحة البال"؛ وفعلًا الراحة هي الحاجة الوحيدة اللي المفروض كُلنا نحارب عشان نوصل لها، لإن من غير شُعور الراحة مُستحيل تستمتع بأي حاجة في حياتك، لا فلوس ولا شُغل ولا نجاح ولا أي حاجة طالما بالك مش رايق، فحرفيًا الراحة هي أكتر حاجة إنت مُفتقدها في حياتك، ووجودها هيفرق معاك كتير جدًا.

‏يُرِيدُ الْمَرْءُ أَنْ يُعْطَى مُنَاهُ
‏وَيَأْبَى اللهُ إِلَّا مَا يَشَاءُ
‏وَكُلُّ شَدِيدَةٍ نَزَلَتْ بِحَيٍّ
‏سَيَأْتِي بَعْدَ شِدَّتِهَا رَخَاءُ.

"ربما عندما نموت، أول شيء سنقوله هو، "أنا أعرف هذا الشعور، كنت هنا من قبل. ’"

ٓ
نركض في الحياة
خلف الأشياء التي لا نعرفها
ثم نهرب من كل ما عرفناه

أتمنى من الله
أن يكونوا ثلاثين ليله
جبراً لنا ولأرواحنا
إلا نبكي بهم ابداً
أن ننال فيهم الطمأنينة والسعاده
أن يهدأ بالنا ونطمئن🤍

ندعوك؛

أن نُوفق في مسعانا،
أن يُكتب لنا الخير فيه،
وأن نسير في دربنا آمنين مطمئنين يا رب.

نسألك يا رب أمورٌ مُيسّرة
وقلبٌ مُطمئن
وخير في كل خطوة
ونسألك الخير في كل أمرٍ وفي كل اختيار.

أنا لا تغريني فكرة العودة إلى المنزل
بقدر ما تغريني
فكرة العودة إلى أمي
ورؤية وجهها
هكذا دون مسافات وحدود
فأنا لا أمان لي ولا منزل آوي إليه
بعيدًا عن ظل أمي.

- هبة علام

قد يكُون رزقك المتأخر أفضل من أرزاقهم المتقدمه
فأصبر واستعن بالله دائماً .