TG Telegram Group Link
Channel: ``حُبِّ مُعتّقْ~~
Back to Bottom
لَيتك لم تقل لي أنك بكيت لأجلي
أنك بكيت كالأطفال وهتفت بإسمي مراراً
وسط الليلُ المُقفز وكانت دموعك سائلاً نارياً
ها دموعك تغرقني، حزنك يُفتتني
مخاوفي عليك ومنك تفورُ في رأسي.


غادة السمان
أنا لا اتعمد ان اعذبكِ
عندما أكسر حياتي
وأطلب منكِ أن تجمعيها
انا فقط أريد
ان اراقبك
وانتِ تلتقطيني
شضية بعد شضية
وأريد ان اشعر بالأمان
عندما تقولين لي
يمكنك ان تمشي حافياً الآن.

ميثم راضي 🤍
‏أَعدِ الماء إلى النبع ولا تُزعج الغيم
ولا تصل، لا تُقلق الموتى
دعهم في ترابهم يستريحون
وإنْ انهمر مطر فخفِّف من لهاثك
لهاثُك يصعد غيماً إلى الفضاء ويمطر
والمطر يوحل التراب ويزعج الموتى.

وديع سعادة
كيف أمكنك أن تصبح كل هؤلاء
وأنت الذي قبل نشوب الحب بك
لم تكن أحداً ؟!

قيس عبدالمغني
أنْ ينطفئَ فتنطفئُ معه،
لا أعرفُ معنىً للصداقة إلا هذا.

شعاع ياسين
‏عيناك تغلي ومن تشكو له صنمُ.

كريم العراقي
ما فائدة أن تحبّني كثيراً ولا تفهمني !!
تفتقدني ولا تبحث عني
أن أكون ضمن أشيائك ولا أكون أهمّها •

– مي زيادة
كفاك سكب الدموع حزنا على شقاء الآخرين !!
إحتفظ بدموعك ليوم تتعذب فيه وحدك , ليوم لا يكون معك فيه أحد •


_ دوستويفسكي
هذه هي أول بشارات الخلود
أن تجد وقتاً للحب .

ريلكه
من العجيب أن هموم الدنيا ممكن أن تختفي !!
بمجرد رؤيتك لابتسامة شخص تحبه•

_ جبران خليل جبران
‏وأنتِ حروفي إذا ما نطقتُ
‏وأنتِ سكوتي الطويل الكئيب.

‏غازي القصيبي
انّكَ لا تدري معنى
أن يمشي الإنسان بحثاً
عن إنسانٍ آخر
حتى تتآكل في قدميه الأرض!
ويذوي من شفتيه القول..

أمل دنقل
أشتهيها !!
لأنها وطنٌ موغلٌ بالحنينِ •

_ عامر عاصي
يا أيّها الوَجهُ الذي أدمى فؤادي
أيّ شيءٍ فيك يغريني بهذا الانتظار ؟

فاروق جويده
مع غيابكِ ، أخوض آخر معاركي..
وفيها لا أقبلُ إلاّ الهزيمة.

فراس السعدي
تُسافر الريح
-وَيلي-
في ظفائرها
ومن يطارد ريحاً كيف يرتاحُ؟

عدنان الصائغ
معك..
لا توجد أنصاف حلول
ولا أنصاف مواقف
ولا أنصاف أحاسيس
كل شيء معك
يكون زلزالاً أو لا يكون
وكل يوم معك
يكون انقلابًا أو لا يكون
وكل قبلة على فمك
تكون جهنمًا
أو لا تكون.

نزار قباني
‏من كان يحلمُ بالسماءِ فإنني 
في قلب إنسانٍ وجدتُ سمائي.

– إيليا أبو ماضي.
ألستَ وعدتني يا قلبُ أني
إذا ما تبتُ عن ليلى تتوبُ؟
فها أنا تائبٌ عن حبِ ليلى
فما لكَ كلما ذُكرت تذوبُ؟

قيس بن الملوح
HTML Embed Code:
2024/04/20 06:59:25
Back to Top