TG Telegram Group Link
Channel: الاعجاز العلمي في القرآن الكريم
Back to Bottom
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
يقول ابن القيم رحمه الله :
لا تحمل هم الدنيا فإنها لله
ولا تحمل هم الرزق فإنه من الله
ولا تحمل هم المستقبل فإنه بيد الله
الإسلام أباح تعدد الزوجات
قال تعالى : { فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم }
من وجهة نظر شخصية كم زوجة يستطيع الرجل تحقيق العدل بينهن ؟
Anonymous Poll
44%
١
28%
٢
4%
٣
24%
٤
قال ابن القيم: (إن أصل الدين الغَيْرة، ومن لا غيرة له لا دين له، فالغَيْرة تحمي القلب فتحمي له الجوارح، فتدفع السوء والفواحش، وعدم الغَيْرة تميت القلب، فتموت له الجوارح؛ فلا يبقى عندها دفع البتة، ومثل الغَيْرة في القلب مثل القوة التي تدفع المرض وتقاومه، فإذا ذهبت القوة وجد الداء المحل قابلًا، ولم يجد دافعًا، فتمكَّن، فكان الهلاك، ومثلها مثل صياصي الجاموس التي تدفع بها عن نفسه وولده، فإذا تكسرت طمع فيها عدوه).
عن علي رضي الله عنه قال: بلغني أن نساءكم ليزاحمن العلوج في الأسواق، أما تغارون؟ إنه لا خير فيمن لا يغار.
قال الذهبي رحمه الله: من كان يظن بأهله الفاحشة ويتغافل لمحبته فيها أو أن لها عليه دينًا وهو عاجز أو صداقًا ثقيلاً، أو له أطفال صغار… ولا خير فيمن لا غيرة له. فمن كان هكذا فهو الديوث
يقول الغزالي رحمه الله: “إن من ثمرة الحمية الضعيفة قلة الأنفة من التعرض للحُرَمِ والزوجة… واحتمال الذلِّ من الأخِسَّاء، وصغر النفس … وقد يثمر عدم الغيرة على الحريم، فإذا كان الأمر كذلك اختلطت الأنساب، ولذلك قيل: كل أمة ضعفت الغيرة في رجالها ضعفت الصيانة في نسائها”.
من الأحاديث النبوية التي تم ذكرها عن الديوث هي:

قال صلى الله عليه وسلم : ثلاثة لا ينظر الله عز وجل إليهم يوم القيامة : العاق لوالديه ، والمرأة المترجلة ، والديوث ، وثلاثة لا يدخلون الجنة : العاق لوالديه ، والمدمن على الخمر ، والمنان بما أعطى . رواه الإمام أحمد والنسائي .

عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ثلاثة لا يدخلون الجنة ابدا : الديوث من الرجال و الرجلة من النساء و مدمن الخمر ” فقالوا يا رسول الله اما مدمن الخمر فقد عرفناه فما الديوث من الرجال ؟ قال الذى لا يبالى من دخل على اهله , قلنا فالرجلة من النساء ؟ قال التى تتشبه بالرجال .
قال الله تعالى:” يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ”( التحريم : 6)

والديوث هو الرجل الذي يرى منكراً من أهله ويسكت ولا ينكره، وهو الذي يقبل ويرضى أن يقع أهله في السوء والفحشاء ولا يغار على أهل بيته لأنه ذلل نفسه وروضها على ذلك وقتل غيرته تجاه أهل بيته، ولا يهتم بالملابس التي ترتديها محارمه مثل الأم والأخت والابنة والزوجة، وهو الذي يقبل أن تتعامل زوجته مع الرجال بكل حرية، أي لا ينكر أي سوء يراه من محارمه، وإن الموسوعة الفقهية قد ذكرت معنى الديوث أنها عبارة عن ألفاظ متقاربة تجتمع ضمن معنى واحد لا يخرج عن المعنى اللغوي ويتجلى بعدم الغيرة على الأهل والمحارم.
فَخَلف من بعدهم خَلْفٌ أضاعوا الصلاةَ واتّبعُوا الشّهواتِ فَسوف يَلقون غَيّاً 😞
ومن يتق الله يجعل له مخرجاً ويرزقه من حيث لا يحتسب
((والله، أنا جربت هذه الطريقة مئات المرات وكل شيء طلبته من ربي تحقق ))

أيها الإخوة والأخوات :
منذ أكثر من خمسين سنة، لا يوجد إنسان وضعني أمام مشكلته مهما كانت : ( صحية، نفسية، مالية، زوجية، هم، غم، كرب، ظلم، دين، عقوق أولاد، أُغلقت أمامه كل الأبواب، سُدت في وجهه كل المنافذ )

ويقول لي : والله يا شيخ، مشكلتي ليس لها حل أبداً !!
سنوات وليالي طوال والأبواب مغلقة في وجهي، والطرق مسدودة، كلما طرقت باباً أُغلق، كلما اتجهت جهةً سُدَّت، همّ، غمّ، فقر، مرض، خوف، حالتي سيئة، ما نفعني أحدٌ، كل من حولي تنكَّر لي، ما عندي أمل إطلاقاً .. تعبت ويئست، ما الحل ؟ ماذا أفعل ؟

أقول له :
جرب اليوم في هذه الليلة، أن تقوم في الثلث الأخير من الليل، وبالتحديد قبل الفجر بحوالي ساعة، وصلي لله ركعتان، وأطل السجود فيها، وابكي بين يديه معلناً إنكسارك له، ذليلاً خاضعاً لقوته وقدرته، متوسلاً رحمته وفضله، إستغفره، تب إليه من ذنبك، عاهده على الطاعة، واسأله وحده دون خلقه حاجاتك كلها، ولا تستحي أن تطلب منه أصغر حاجة، وألح عليه بالدعاء، هكذا يحبك الله عزَّ و جلّ، وهكذا يستجيب لك .

قال تعالى : ﴿ قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلَا دُعَاؤُكُمْ ۖ ﴾
يعني لولا دعاؤكم لم يعبأ الله بكم

واللهِ الذي لا إله إلا هو، سيستجيب لك، ويرزقك، ويوفقك، ويعافيك، ويجبرك، وسيغير حالك إلى أحسن حال .

إلى كل من يسأل، إلى كل من عنده مشكلة، والله الذي لا إله إلا هو، ما عندي حلٌ لكم أقوى من هذا الحل أبداً، مهما كانت مشكلتكم !
إنني أضعكم على باب الله مباشرةً، وباب الله عزَّ و جلّ مفتوح لكل عبد من عبيده من دون إستثناء، ولا يُغلق أبداً .

والله أنا جربتها مئات المرات وكل شيء طلبته من ربي تحقق .

#درر_النابلسي
الشيطان يعِدُكم الفقر ويأمركم بالفحشاء والله يعدكم مغفرة منه وفضلاً والله واسع عليم
كمية السائل المنوي التي يطلقها الرجل تحتوي على ٢٠٠ مليون حيواناً منوياً.
لذلك، ووفقًا للمنطق إذا وجدت هذه الكمية من الحيوانات المنوية مكانًا في الرحم، فسيتم ولادة ٢٠٠ مليون طفل !!
٢٠٠ مليون من الحيوانات المنوية، تنطلق بجنون نحو رحم الأم، يتبقى منهم ٥٠ حيواناً منوياً فقط، والباقي يموت في الطريق من الإرهاق أو الهزيمة ..
في النهاية من بين كل هؤلاء يتمكن حيوان منوي وحيد من تلقيح البويضة
هذا الحيوان المنوي المحظوظ هو أنت بشحمك ولحمك
هل فكرت في هذه الحرب العظيمة ؟!
عندما ركضت "لم تكن لديك عيون أو أيدٍ أو أقدام أو رأس، لكنك فزت ..
عندما ركضت، لم يكن لديك شهادة، ولم يكن لديك عقل، لكنك فزت.
عندما ركضت لم يكن لديك تعليم ولم يساعدك أحد ولكنك فزت..
كان لديك وجهة عندما ركضت، وركضت بعقل واحد، حتى وصلت وجهتك وفزت في النهاية ..
يموت الكثير من المواليد في بطن الأم. لكنك نجوت..
يموت الكثير من الأطفال عند الولادة لكنك نجوت ..
يموت الكثير من الأطفال في السنوات الخمس الأولى من العمر لكنك نجوت ..
يموت الكثير من الأطفال بسبب سوء التغذية لكنك نجوت
والآن أنت هنا ..
تصاب بالذعر عندما يحدث شيء ما ..
تصاب بالإحباط ..
لكن لماذا ؟!
لماذا تعتقد أنك خسرت؟!
لماذا فقدت الثقة؟!
لماذا فقدت الأمل ؟!
لديك أصدقاء، أشقاء، شهادات، كل شيء ..
لديك أيادي وأقدام وحواس ..
لديك تعليم ..
لديك عقل للتخطيط ..
لديك أشخاص للمساعدة ..
لقد قاتلت عندما كنت وحدك ..
ووصلت إلى هنا عندما لم تستسلم ..
الآن لماذا تتوقف عن الركض ؟!
لماذا تقول لا أريد أن أعيش؟!
لماذا تقول لقد خسرت كل شيء ؟!
لماذا كل هذا اليأس والله يراك ويحفظك ويرعاك في كل وقت وحين ؟!😇🖤
( أسباب تمرد هذا الجيل )

لماذا أصبح الآباء والأمهات في زماننا هذا هم الذين يبرّون أبنائهم ويستعطفوهم ليرضوا عنهم ؟!

كلام جميل لكل أم وأب :
( الغوص في عمق التربية )

بعد الشّدَّة التي تربينا نحن عليها، صرنا نخاف على أبنائنا من تأثيرات القسوة، وبتنا نخشى عليهم حتى من العوارض الطبيعية كالجوع والنعاس ..
فنطعمهم زيادة، ونتركهم كسالى نائمين، ولا نوقظهم للصلاة، ولا نُحملهم المسؤولية شفقة عليهم، ونقوم بكل الأعمال عنهم، ونحضر لوازمهم، ونهيئ سبل الراحة لهم، ونقلل نومنا لنوقظهم ليدرسوا !!
فأي تربية هذه ؟!
ما ذنبنا نحن لنحمل مسؤوليتنا ومسؤوليتهم ؟
ألسنا بشراً مثلهم، ولنا قدرات وطاقات محدودة ؟

إننا نربي أبناءنا على الإتكالية، وفوقها على الأنانية
إذ ليس من العدل قيام الأم بواجبات الأبناء جميعاً وهم قعود ينظرون !
فلكل نصيب من المسؤولية، والله جعل أبناءنا عزوةً لنا، وأمرهم بالإحسان إلينا، فعكسنا الأمر، وصرنا نحن الذين نبرّهم ونستعطفهم ليرضوا عنا !
ولأن دلالنا للأبناء زاد عن حده، انقلب إلى ضده، وباتوا لا يقدرون ولا يمتنّون، ويطلبون المزيد .

فهذه التربية تُفقد الإبن الإحساس بالآخرين، ومنهم ( أمه وأبوه )، ولن يجد بأساً بالراحة على حساب سهرهم وتعبهم .

وأنا أتسائل :
ما المشكلة لو تحمل صغيرك المسؤولية ؟
ماذا لو عمل وأنجز وشعر بالمعاناة وتألم قليلاً ؟
فالدنيا دار كدٍّ وكدر، ولا مفر من الشقاء فيها ليفوز وينجح
والأم الحكيمة تترك صغيرها ليتحمل بعض مشاقها، وتعينه بتوجيهاتها، وتسنده بعواطفها، فيشتد عوده ويصبح قادراً على مواجهة مسؤولياته وحده .

الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله
وَ مَا بِكم من نِعمةٍ فمنَ الله
HTML Embed Code:
2024/06/16 00:33:45
Back to Top