Channel: امرأة،وفن .
"أعفو
لأنيَّ أستحقُُ
رحابةَ الغفرانِ
يجدرُ بي النقاءُ
وكيف بي
لا يجدرُ؟
حرَّرتُ بالغفران روحَكَ ربما
لكنَّما
روحي
التي تتحرَّرُ!".
—روضة الحاج
لأنيَّ أستحقُُ
رحابةَ الغفرانِ
يجدرُ بي النقاءُ
وكيف بي
لا يجدرُ؟
حرَّرتُ بالغفران روحَكَ ربما
لكنَّما
روحي
التي تتحرَّرُ!".
—روضة الحاج
“مُرادِي منكَ حديثٌ لا ينقَضِي، وأَن نتمَشى سويًا، يدِي فِي يدك، وأن تحكِي لِي حَكايا عمرٍ طويلٍ مِن الكَلَف، وتُعالِج فِيّ أسقامَ الوَجد بأسباب السعد، ونُكرانَ الجَوى بوِصالِ الهَوى، وشيئًا تُقرِئهُ عينايَ عيناكَ، دُونهُ يفنى العمر”.
"أسير خفيفًا خفيفًا كأني تبخرت من جسدي، وكأني على موعدٍ مع إحدى القصائد".
—محمود درويش
—محمود درويش
"إذا مات ابن آدم؛ انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له".
https://ehsan.sa/campaign/908F3001FD
https://ehsan.sa/campaign/908F3001FD
منصة إحسان
صدقة جارية عن عبدالله السفياني رحمه الله
كن عونا في توفير السقيا والمياه العذبة في المناطق والقرى الأشد احتياجا للماء في مختلف مناطق المملكة
"وماذا بعد؟
سِرت في إتجاهك العمر كُلّه،
وحين وصلتك أنتهى العمر".
—مظفر النوّاب
سِرت في إتجاهك العمر كُلّه،
وحين وصلتك أنتهى العمر".
—مظفر النوّاب
"في النَّفسِ
في البالِ المهيأ للضجرْ
في راحتيَّ وقد تجمّعَ فيهما صوتُ المطرْ
في اللعثماتِ البيضِ
في اللحنِ المذابِ على الوترْ
عادتْ بكاملِ قلبها
واستسلمتْ
للشوقِ للشِّعرِ القديمِ وللسهرْ
وتوّزَعَتْ ما بينَ أجزائي
كضوء الشمسِ ما بينَ الشجرْ".
—إبراهيم الصواني
في البالِ المهيأ للضجرْ
في راحتيَّ وقد تجمّعَ فيهما صوتُ المطرْ
في اللعثماتِ البيضِ
في اللحنِ المذابِ على الوترْ
عادتْ بكاملِ قلبها
واستسلمتْ
للشوقِ للشِّعرِ القديمِ وللسهرْ
وتوّزَعَتْ ما بينَ أجزائي
كضوء الشمسِ ما بينَ الشجرْ".
—إبراهيم الصواني
"حدثيني ولو بجلالِ السكوتِ الفصيحِ
عن البيتِ
والبابِ
والنافذة
وعن آخرِ الشُرفاتِ التي رشفتْها الغيومُ على مهَلٍ
في مقاهي السماءِ البعيدةِ
جادَت بها مطراً
يغسلُ العتباتِ القديمةَ في الروحِ
من صخبِ الذاكر".
—عبدالله بيلا
عن البيتِ
والبابِ
والنافذة
وعن آخرِ الشُرفاتِ التي رشفتْها الغيومُ على مهَلٍ
في مقاهي السماءِ البعيدةِ
جادَت بها مطراً
يغسلُ العتباتِ القديمةَ في الروحِ
من صخبِ الذاكر".
—عبدالله بيلا
"كالموجِ يقتربُ الكلامُ إلى فمي
ويعودُ منطفئاً.. ومَلَّ الساحلُ".
—سلطان السبهان
ويعودُ منطفئاً.. ومَلَّ الساحلُ".
—سلطان السبهان
"أحبّ أمي، أحبّ حنانها الكثيف الذي يسدّ الحاجه ويبلغ ذروة العاطفه، يهنأ به العمر، وتتشكل الذاكره وادعة، وأمتدّ في الأيام بعين الرضا، أحفل بحصتي السعيده، أقنع بحصتي الحزينه لأنني أعرف من سيكون خلفها عوض. بهذا الوجود الكثيف أتعزّى، بهذا الحنان أتأسى، رأسي له كتف، ظهري له سند".
"فلستِ الترابَ لتكوني في متناول الجميع ،ولا الماءَ لتبحر في حوضكِ حتى زوارق القراصنة، لا ،ولا الهواءَ الذي يتنفسه الجلاد والضحية. أنتِ النارُ ، التي لا تعثر على شكلها، حتى نهاية الحريق".
HTML Embed Code: