TG Telegram Group Link
Channel: مُظلِمــہ♪
Back to Bottom
خايف أكون بالآخر ضيعت سنيني.
أشعرُ بـ خيبةِ كَـ شمعة ضحت بنفسها لتُضيء غرفة أعمى.
اليقين مريح ، لكنّنا لا نتعلم إلا بالشكّ.
ليه قلبيّ رافض ينساك ؟
إني نزعته من الرّوح لكِنه يَاربي عزيز.
لَقد أَهلكَتني الأشياءُ التي أحبَبتُها وَلم تكنْ لِي.
إن قدّر الله وواجهتني ! ضمّني .
انت حُر مالمْ تضُر.
لم يكن يخاف القُرب ، كان يخاف الاعتياد .
أقسى ماحدث هو أني ألوح لك بمعنى أنا هُنا وتفهمها أنت وداعًا.
إن الله الذي انتقى لك الطريقَ .. لن يتركك بمنتصفِه.
‏أنت هُنا بِداخِلي
‏تُزاحمِني الهواء بصدْري
‏رُغم أنّني هُنا
‏وأنت هُناك
‏لكنّكِ تحتَلّني
‏هِي أيضًا
‏مُنبهرة من قدرتها
‏على التجاوز
ماذا لو كان يقصدكِ حين تظنِ انهُ يلمح لشخص آخر ؟
ماذا لو كُنتِ حقاً أنتِ دوماً على باله ، ولكن لا يستطيع البُوح لكِ؟
ماذا لو كان يحبُكِ سراً ويكتبكِ شعراً ويقراءكِ صمتاً؟
ماذا لو انهُ حقاً مجنون بكِ وانتِ على جهاله؟
﴿ وَلا تَيأَسوا مِن رَوحِ اللّه ﴾
اجمل م قيل ف الغَزل :
يا وَيح أُمك كم لبثتَ ببطنها؟ فلقد صُعقتُ من الجمالِ المُبهر ، فالحسنُ هذا لا اظن بأنهُ قد صِيغ ياعمري بتسعة أشهُر.
HTML Embed Code:
2024/04/28 13:27:25
Back to Top